معلومات الوزراء: 69% من البريطانيين يرون أن على إسرائيل وقف إطلاق النار بغزة
في إطار سعي مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء إلى رصد ومتابعة استطلاعات الرأي الرئيسية لمراكز الفكر الإقليمية والعالمية واستطلاعات الرأي لمعرفة ما يدور حول المواضيع المختلفة التي يتم تداول الآراء حولها يتم استطلاع آراءهم على مواطنين مختلفين حول العالم والاتجاهات العالمية حول القضايا ذات الاهتمام. وفي الشأن المصري والعربي أصدر المركز عددا جديدا من نشرته الدورية بعنوان “نظرة على استطلاعات الرأي المحلية والدولية” والتي تضمنت: اختيار أبرز نتائج استطلاعات الرأي من هذه المراكز العالمية في مختلف المجالات.
وتضمنت القضية استطلاع رأي أجرته مؤسسة يوجوف بين عينة من المواطنين البريطانيين لتحديد مستوى تأييدهم لتوقف بلادهم عن إرسال الأسلحة لدعم إسرائيل في الحرب على غزة. ويعتقد 69% من البريطانيين أن على إسرائيل وقف إطلاق النار، بينما يرى 13% من المستطلعين أن العمل العسكري مستمر، بينما قال 70% من المستطلعين أن على إسرائيل الاستعداد لبدء مفاوضات السلام مع حماس، ويعتقد 8% أن ذلك لن يحدث. أيد 56% من المواطنين البريطانيين إنهاء بيع الأسلحة لإسرائيل طوال فترة الصراع في غزة، بينما عارضها 20%.
واستعرض العدد استطلاع مؤسسة يوجوف الذي أجري على عينة من المواطنين في 17 دولة حول العالم لمعرفة رأي 53% من المواطنين حول مقاطعة بعض العلامات التجارية في إندونيسيا، و52% في الدنمارك، و49% في السويد، و47% في السويد. أكدت المملكة المتحدة أنها ستقاطع العلامات التجارية التي تتعامل مع الدول التي لا تتفق معها في أفعالها (مثل العدوان العسكري والإرهاب وقضايا حقوق الإنسان والممارسات التجارية غير العادلة)، وأكد 88% من مواطني الإمارات العربية المتحدة و86% في إندونيسيا أنهم سيقاطعون المنتجات. إذا تصرفت الشركة المصنعة بطريقة لا تعجبها، تليها هونج كونج وأستراليا بنسبة 85% لكل منهما، ثم كندا بنسبة 84%، والدنمارك بنسبة 863%، وبريطانيا العظمى بنسبة 82%.
ومن بين الاستطلاعات العديدة استطلاع بنك اليابان للمواطنين اليابانيين لمعرفة تقييمهم للوضع الاقتصادي لبلادهم وتوقعاتهم لقدرة البلاد على تحقيق النمو في ظل الوضع الاقتصادي الحالي. أكد 46.8% من اليابانيين أن الأوضاع الاقتصادية ساءت مقارنة بالعام الذي سبق إجراء الاستطلاع، وقد ارتفعت هذه النسبة بنحو 12 نقطة مئوية مقارنة بمسح ديسمبر 2023، مع موافقة 30.8% من اليابانيين على ذلك في استطلاع ديسمبر 2023. وانخفضت هذه النسبة بمقدار 8 نقاط، فيما توقع 55% أن يستمر الوضع العام المقبل، كما أشار 60.7% من المشاركين في الاستطلاع إلى أن لديهم موقف سلبي تجاه الوضع الاقتصادي الحالي مقارنة بالعام الذي سبق إجراء الاستطلاع. وانخفضت هذه النسبة بمقدار 8 نقاط مئوية منذ أن كانت 9.6% في استطلاع ديسمبر 2023 الذي أُعلن عنه للعالم قبل إجراء الاستطلاع.
وعليه، قال 50.4% من اليابانيين إن مستوى دخلهم ودخل أفراد أسرهم هو السبب الرئيسي الذي يجعلهم يعتبرون الظروف الاقتصادية حاليا غير مناسبة، تليها التقارير الإعلامية، 29.7% والأداء التجاري لشركاتهم أو الشركات التي يعملون بها. 27.6%، ثم جاءت أنشطة التسوق في المحلات التجارية والشوارع 22.8%، ورأى 14.1% من اليابانيين أن سعر الفائدة منخفض للغاية، ورأى 33% أنه معقول و13.7% اعتقدوا أنه مرتفع. وأكد 57.2% من اليابانيين أن إنفاقهم في العام الحالي ارتفع مقارنة بالعام السابق للمسح، بينما يعتقد 30.6% أنه لم يحدث أي تغيير وافترض 10.7% أن إنفاقهم سينخفض في العام التالي للمسح، في حين قال 46.9% وتوقع % أن يبقى على حاله مقابل 11.1% توقعوا ارتفاعه.
وفي نفس الاستطلاع، قال 52.6% من اليابانيين إن أسعار المواد الغذائية كانت السبب الرئيسي لزيادة إنفاقهم في العام السابق للمسح، تليها أسعار السلع اليومية مثل المنظفات (32.4%) وأسعار السيارات (باستثناء). أسعار البنزين والصيانة (15%) والمنتجات الصحية (12.5%)، قال 33% من اليابانيين إنهم اضطروا إلى خفض إنفاقهم على تناول الطعام بالخارج مقارنة بالعام السابق للمسح، يليه الإنفاق على الملابس والأحذية 30.5%. ثم السفر 26.5%، ثم الترفيه والتعليم مثل الدروس الخصوصية والمنتزهات والأفلام 11.7%. بالإضافة إلى ذلك، قال 64.8% من اليابانيين إن تطورات الأسعار في المستقبل تأتي على رأس قائمة العوامل الرئيسية التي يجب أخذها في الاعتبار في قرارات الإنفاق المستقبلية، يليها الزيادة أو النقصان في دخل الأسرة. كما رأى 58.3% من اليابانيين أن انخفاض الأسعار هو أحد أهم العوامل في اختيار السلع والخدمات التي سيتم إنفاق الأموال عليها في العام التالي للمسح، ثم الشعور بالأمان 44.7%، ثم المصداقية 42.9% ومتانة المنتج 42.1%.
ووفقاً لنفس الاستطلاع، توقع 50.4% من المشاركين أن يتمتع اقتصاد بلادهم بإمكانات نمو أقل على المدى الطويل مقارنة بالمستويات الحالية. وانخفضت هذه النسبة بنحو 5 نقاط مئوية مقارنة باستطلاع ديسمبر 2023 الذي بلغ 55.9%، بينما يعتقد 44% أن الاقتصاد الياباني لديه فرصة للنمو بنفس مستوى النمو الحالي وأكد 40.2% من اليابانيين أن استخدامهم النقدي منخفض حاليًا مقارنة إلى الأشهر الستة التي سبقت تنفيذه، وفي الاستطلاع، قال 49.8% إنه لا يوجد فرق، بينما رأى 9% فقط زيادة، وقال 69.6% إنهم يستخدمون البطاقات. وتعد الإلكترونية أكثر وسائل الدفع الإلكترونية، يليها الدفع باستخدام رمز الاستجابة السريعة أو مسح الباركود بنسبة 41.9%، ثم الخصم المباشر 33.5%، ثم النقود الإلكترونية غير التلامسية، باستثناء مدفوعات النقل، 31.9%.
تناول العدد استطلاع رأي أجراه معهد ميليكين بالتعاون مع مركز هاريس بول بين عينة من قادة الأعمال في الولايات المتحدة الأمريكية لتحديد كيف ينظرون إلى سيطرة بلادهم على الاقتصاد العالمي واقتصاد بلادهم قوي، كما 72% من قادة الأعمال الأمريكيين، قال 76% أن اقتصاد منطقتهم قوي، وقال 76% أن اقتصاد مجتمعهم قوي، وأكد 90% من قادة الأعمال الأمريكيين أنهم مبتكرون ومبدعون 66% منهم يعتقدون أن شركاتهم كانوا قادة في الاحتفاظ بالمواهب، واتفق 91% من قادة الأعمال على أن بناء علاقات قوية وعميقة بين القطاعين العام والخاص في السنوات القليلة المقبلة سيزيد من القدرة التنافسية للاقتصاد الأمريكي. ولمدة أربع سنوات، اعتقد 55% من قادة الأعمال أن الاستثمار وكانت الفرص والأسواق المفضلة في مقدمة الفوائد التي تجنيها الشركات الأمريكية من الريادة العالمية، تليها الحماية من التهديدات (52%)، ثم حماية الشركات الأمريكية والقواعد التنظيمية المناسبة للاقتصاد العالمي، 51% لكل منهما، والتأثير في الصراعات الجيوسياسية التي يمكن أن التأثير على الشركات الأمريكية بنسبة 49%.
وفي هذا السياق، أكد 89% من قادة الأعمال أنه من المهم بالنسبة لأمريكا أن تضع سياسات وحلول مرنة للتغلب على الاضطرابات. وقال 64% أيضًا إن القدرة على تطوير سياسات وحلول مرنة ستجعل الولايات المتحدة قادرة على المنافسة على مدى السنوات الأربع المقبلة، ويعتقد 88% من قادة الأعمال في الولايات المتحدة أن النقل القريب (أي نقل الإنتاج إلى… الدول المجاورة) ودعم الأصدقاء (أي النقل) الإنتاج إلى الحلفاء الجيوسياسيين) سيساعد الشركات على بناء سلاسل توريد أكثر مرونة ومساعدة الحكومات على تحسين الأمن الاقتصادي، وأعرب 61٪ من قادة الأعمال الأمريكيين عن أنهم في حالة تخفيض العمل مع سلاسل التوريد الصينية سيعطيون الأولوية للولايات المتحدة الأمريكية. الوجهة المفضلة لإعادة التوطين، تليها المملكة المتحدة (41%). ألمانيا 30%، اليابان وفرنسا (27% لكل منهما)، المكسيك 22% والهند 20%.
تشمل الاستطلاعات استطلاع مركز جالوب لعينة من المواطنين الأمريكيين للتعرف على أفضل الممارسات للاستثمار طويل الأجل في الولايات المتحدة الأمريكية. قال 62% من الأمريكيين أنهم أو أحد أفراد أسرهم لديهم أموال مستثمرة في سوق الأوراق المالية، بما في ذلك الأسهم الفردية أو صناديق الاستثمار المشتركة أو حسابات التقاعد. وارتفعت هذه النسبة بمقدار 7 نقاط مئوية مقارنة بمسح 2020 حيث بلغت 55%. بالإضافة إلى ذلك، قال 36% من الأمريكيين إن العقارات هي الأفضل، بانخفاض قدره 9 نقاط مئوية، وفقًا لاستطلاع عام 2024. ومقارنة باستطلاع عام 2022 الذي بلغت نسبته 45%، يعتقد 22% من الأمريكيين أيضًا أن الأسهم وصناديق الاستثمار المشتركة هي أفضل الاستثمارات طويلة الأجل، وبحسب استطلاع عام 2024، فقد ارتفعت بنسبة 7 نقاط مئوية مقارنة بمسح عام 2023، حيث ارتفعت. وكانت 15%، وأكد 18% من الأمريكيين أن الذهب.. هو أفضل استثمار طويل الأجل، بحسب استطلاع 2024، وانخفضت هذه النسبة 7 نقاط مئوية مقارنة بمسح 2023، حيث كانت 25%.
وتضمن العدد استطلاعاً أجرته شركة ديلويت لعينة مكونة من 44 دولة لتقييم آراء مواطني جيل الألفية (مواليد ما بين 1983 و1994) والجيل Z (مواليد ما بين 1995 و2005) حول آرائهم في أهم قضايا جيلهم وتوقعاتهم للأوضاع الاقتصادية هي أهم القضايا التي تواجه الجيلين: قال 34% من الجيل Z أن تكلفة المعيشة هي القضية الاقتصادية الأولى بنسبة 34%، بينما قال 40% من جيل الألفية، يليه معدل البطالة 21%. للجيل Z و18% لجيل الألفية، ثم تغير المناخ بمعدل 20% للجيل Z و23% لجيل الألفية وأخيرا الجريمة والسلامة الشخصية 17% للجيل Z و19% لجيل الألفية. بالإضافة إلى ذلك، توقع 32% من الجيل Z و31% من جيل الألفية أن تتحسن الظروف الاقتصادية بشكل عام خلال الـ 12 شهرًا القادمة، بينما توقع 48% من الجيل Z و40% أن تتحسن الظروف الاقتصادية بشكل عام. من جيل الألفية قاموا بتحسين وضعهم المالي في الأشهر الـ 12 التالية للاستطلاع.
وتضمنت الطبعة استطلاع يوروباروميتر بين عينة من المواطنين في 27 دولة أوروبية لمعرفة رأيهم في الجوانب الاجتماعية للاتحاد الأوروبي، حيث يعتقد 45% من الأوروبيين أن تحقيق مستوى معيشي جيد يعد أحد العوامل الأساسية للتنمية الاجتماعية. الجوانب هي التنمية الاقتصادية في الاتحاد الأوروبي، تليها تهيئة الظروف الجيدة ل… العمل الجيد بالإضافة إلى توفير الرعاية الصحية الجيدة (44٪ من المستطلعين يعتقد كل منهم أنه يمكن تخفيض التكاليف المرتفعة). يجب أن تكون الحياة أولوية قصوى في بلدهم. وكانت هذه النسبة مرتفعة بين مواطني مالطا (75%)، تليها اليونان (67%). ويتعين على الاتحاد الأوروبي أن يتخذ التدابير اللازمة لتحسين مستقبل البلدان الأوروبية، على أن يعقب ذلك تعديل الأجور بنسبة 34% وأسعار الفائدة على معاشات التقاعد بنسبة 30%.
كما تضمنت الطبعة استطلاعاً أجراه مركز إبسوس على عينة من المواطنين في 32 دولة حول العالم للحصول على آرائهم حول كيفية التعامل مع التلوث البلاستيكي في البيئة، إذ اجتمع 73% من المواطنين في 32 دولة بالولايات المتحدة ترغب الدول في تطوير معاهدة عالمية في عام 2022 لإنهاء التلوث البلاستيكي، وتعتقد أن هذه المعاهدة يجب أن تحدد عواقب واضحة للحكومات التي تنتهك قواعد المعاهدة، حيث تبلغ نسبة البلاستيك الذي لا يمكن إعادة تدويره بسهولة 96٪ في أعلى الدول التي يعتقد مواطنوها، تليها البيرو بنسبة 94% وتشيلي بنسبة 93%. ويعتقد العينة أنه من المهم أن تتضمن القواعد العالمية التي وافقت عليها الأمم المتحدة في عام 2022 حظراً على المواد الكيميائية المستخدمة في المواد البلاستيكية التي تشكل خطراً على صحة الإنسان والبيئة، وإندونيسيا 98 النسبة المئوية المتفق عليها في أعلى البلدان التي وافق المشاركون فيها على هذا الرأي، تليها أوغندا بنسبة 96% وتايلاند، وافق 72% من المواطنين في العينة على أنه يجب أن تتمتع جميع البلدان المشاركة بإمكانية الوصول إلى التمويل والتكنولوجيا والموارد الأخرى، وتتصدر نيجيريا المجموعة. بموافقة 91%، تليها أوغندا بنسبة 89% وإندونيسيا بنسبة 84%.
وعليه أبدى 87% من المواطنين في العينة رغبتهم في إلزام الشركات المصنعة بتوفير أنظمة لإعادة تدوير منتجاتهم البلاستيكية، وتصدرت أوغندا وإندونيسيا قائمة الدول التي يرى مواطنوها ذلك (97% لكل منهما)، تليها أوغندا وإندونيسيا ثم المكسيك. المواطنين 96%، ثم نيجيريا 95%، واتفق 73% من المواطنين في العينة على تحميل مصنعي البلاستيك مسؤولية تقليل النفايات والتلوث من منتجاتهم (86%). وجاءت تايلاند (85% لكل منهما) على رأس قائمة الدول التي يرغب مواطنوها في ذلك، ورأى 88% من المواطنين في العينة ضرورة وضع لافتات على المنتجات البلاستيكية لتوضيح كيفية فرزها بشكل مسؤول لإعادة استخدامها أو إعادة تدويرها أو التخلص منها. وتصدرت أوغندا وإندونيسيا ونيجيريا (96% لكل منهما) والمكسيك الدول التي يؤيد مواطنوها هذا الرأي بنسبة 95%، كما سأل 86% من المواطنين الذين شملهم الاستطلاع الشركات المصنعة عن إدخال مواد قابلة لإعادة التدوير في صناعاتهم. أبرز الدول التي يطالب مواطنوها أن تحتوي منتجاتها على ويشكل البلاستيك 96%، وتأتي ماليزيا في المركز الثاني بنسبة 93%، تليها تايلاند ونيجيريا والمكسيك بنسبة 92% لكل منها.