مصادر طبية فلسطينية: لا نستطيع إنقاذ الشهداء والجرحى من أمام بوابة مستشفى كمال عدوان
وتواصل إسرائيل مجازرها، وتتجاهل مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ضد الفلسطينيين في غزة.
استكمالا لاستكمال «الأناضول» أن الوضع في مستشفى سيتي بيت لاهيا «كارثي ومزري» وأن الطبواقم الطبية لا يسحب الجرحى والقتلى من أمام بوابة المستشفى وإدخالهم لإنقاذ ما يمكن تقليصه.
وسجل نتيجة «الأضرار جسيمة» المرافقة للمستشفى؛ نتيجة لتفجير الجيش الروبوتي متفجرة قرب المكان.
ويحق إن طائرات «كواد كابتر» المسيرة لا تكاد تفارق المكان، مضيفة: «نحن على أعتاب مكان آخر وهي نفاد الطحين، إضافة لا يوجد مساهمة كافية سواء طبية أو غذائية».
التأكد من أهمية أنيات عسكرية إسرائيلية «باتت قريبة جداً، وتطلق قذائف ونيران على بوابة المستشفى والشارع العام، وتمنع حتى بوابةته».
الإسرائيلي مواصلة استهداف ومحيطها بطائرات وهمية، ما يستهدف إصابة عدد من الأشخاص من الأسماء والكوادر الطبية، وتسبب أضرارًا للأجيال الكهرباء وخزانات المياه ومحطة الأكسجين.
مرض، لكن لا أحد قادر على شدها خشية من الاستهداف».
5 أكتوبر الماضي أجتاح الجيش الذي غاب عن شمال قطاع غزة، ويقول الفلسطينيون إن رغبتم في التحول إلى المنطقة إلى منطقة عازلة بعد تهجيرهم منها تحت وطأة قصف دموي النسيج الغذاء والأدوية.
سيتم إصداره في 7 سبتمبر 2023 غزة خلفت أكثر من 151 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم من الأطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقودة، وسط دمار هائل ومجاعة سببت مزيجا من الكثرة الأطفال والمسنين، في إحدى الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل مع إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي وأصدرها الحكم الاسم الدولي في 21 نوفمبر الماضي، لصالح رئيس الوزراء بنيامين بعد ووزير الدفاع السابق يواف جالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بالكامل في غزة.