المؤتمر العام السادس للصحفيين.. مطالب بتقليل أعداد الطلاب المقبولين بكليات الإعلام
وأشارت إلى أن الكلية ستعمل على تعليم احترام الملكية الفكرية والترجمة من العربية إلى الإنجليزية وبالعكس.
وبحسب عبد المجيد، فإن المشكلة الكبرى تكمن في تزايد أعداد كليات ومعاهد الإعلام. وهذا، بالإضافة إلى مشكلة أعداد الطلاب المقبولين في جامعات الإعلام، يؤدي إلى مشاكل في إيجاد فرص العمل.
وتابعت: “ندرس أيضًا تدريب الطلاب على تحليل البيانات وربط الحقائق وإتقان لغتهم الأم ولغة أجنبية أخرى”.
وتابعت: “لذلك أقترح مواصلة التطوير وتطوير برامج التدريب والتأهيل للطلاب، وتوقيع بروتوكولات مع المؤسسات الإعلامية لتدريب الطلاب، وتوفير كوادر مهنية لتدريب الطلاب في الجانب العملي، وتشجيع خريجي كليات الإعلام على المشاركة في الدراسات العليا”. البرامج في جامعات الإعلام.”
ودعا عبد المجيد إلى تقليص أعداد الطلاب المقبولين في كليات الإعلام في مصر لمواجهة الفرص التي يوفرها سوق العمل الصحفي.
وأكملت: “ووضعنا ساعات التدريب العملي ٥٠ ساعة، ونحو ١٢ ساعة التدريب الطبي، علاوة على مشروع التخرج”.
وواصلت: “وأدخلنا تخصصات جديدة مثل المنصات والمواقع الإلكترونية والصحافة التلفزيونية”.
أولا أن الهدف من هذا هو تحديد نظام تعليمي لمواكبة الحالية في سوق العمل، وأن يتخرج الطالب مباشرة، وأن تبرز للعمل المهارات كالتفكير النقدي وريادة الأعمال.
لأن هناك أهمية للتركيز على المحتوى المتخصص للتسويق الإبداعي الإلكتروني، وصحافة الموبايل؛ وعلوم الذكاء الاصطناعي.
أعلنت أن الكلية تقوم بإجراء دراسة حول الوظائف المستقبلية لقد وجدت مجالات عديدة في: الكتابة العلمية، وإنتاج المحتوى، وإدارة وسائل التواصل، تسمح بالمحتوى، إدارة المشروعات، وإدارة قواعد وتحليها، وتصميم البيانات الجرافيك.
ونوهت الكلية المستخدمة لتعلم الملكية الفكرية والترجمة من اللغة العربية إلى الإنجليزية والعكس.
ووفقا لعبدالمجيد، فإن هناك مشكلة كبيرة واسعة في زيادة السجل كليات ومعاهدة الإعلام، ويسبب ذلك في مشكلة في إيجاد فرص العمل، علاوة على مشكلة تسجيل الطلاب الجدد بكليات الإعلام.
واستكملت:”كما ندرس تدريب على تحليل البيانات والربط بين الحقيقه وإتقان لغته الأم ولغة أجنبية أخرى”.
وطردت:” وبالتالي دليل على التطوير، وتطوير برامج تدريب وتأهيل الطلاب، وتوقيع اختيارات مع الأشخاص المتزايدين لتدريب الطلاب، وزيادة المهارات المهنية للتدريب في الجانب الطلابي العملي، وتشجيع خريجي كليات الإعلام على تحاق ببرامج الدراسات العليا بكليات الإعلام”.
ضبطت عبدالمجيد بتقليل الأعداد9 بكليات الإعلام في مصر متاحة للفرص المتاحة في سوق العمل الصحفي.