رئيس الوزراء: نتطلع لتنفيذ المزيد من الشراكات المصرية السعودية في قطاع الصناعة
وأكد استعداد الحكومة لمواصلة التنسيق والتعاون المشترك لحل المعوقات التي تواجه المستثمرين السعوديين في البلدين، مشيراً إلى الأهمية الخاصة التي توليها الحكومة المصرية لتذليل كافة المشكلات التي يواجهها المستثمرون السعوديون في مصر.
وشدد مدبولي على أهمية البناء على نتائج المباحثات التي أجراها مع وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي خلال زيارته الأخيرة للرياض في سبتمبر الماضي، خاصة ما قيل خلال اللقاء حول تحقيق التكامل الذي تم بحثه بين مصر والمملكة في المجالات الصناعية المختلفة . وأكد مدبولي أن مصر تولي في المرحلة الحالية أهمية كبرى للقطاع الصناعي والثروات المعدنية، حيث تعمل الحكومة المصرية على تحفيز القطاع الصناعي ليكون قاطرة التنمية خلال الفترة المقبلة. وقال كامل الوزير، خلال اللقاء، إنه عقد اجتماعا مع وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي والوفد المرافق له. وتم خلال اللقاء بحث ما تم تحقيقه بين البلدين خلال الفترة الماضية في مجالي الصناعة والثروة المعدنية، مشيراً إلى أنه تم الاتفاق بشكل متزامن على عدد من الملفات المهمة التي سيتم العمل عليها في المرحلة المقبلة. وأضاف الوزير: خلال مقابلتي مع الوفد السعودي، أكدت اهتمام الدولة المصرية بموضوع التوطين الصناعي في العديد من الصناعات المختلفة. كما ناقشنا الآليات المثلى لتحقيق التكامل الصناعي بين مصر والمملكة العربية السعودية. وأكد أنه سيتم إجراء مقابلات مع الجانب السعودي خلال الفترة المقبلة لتنفيذ الاتفاقيات، معرباً عن رغبته في توقيع عدد من مذكرات التفاهم لعدد من المشاريع في المستقبل القريب. من جانبه، أعرب بندر بن إبراهيم الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، عن سعادته بهذه الزيارة المهمة لمصر، وأكد حرص القيادة السعودية الدائم على دفع وتعزيز العلاقات المشتركة بين القاهرة والرياض على مختلف الأصعدة. وأشاد الخريف بالاتفاق المصري السعودي بشأن تشكيل مجلس التنسيق الأعلى المصري السعودي وكذلك التوقيع على اتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات المتبادلة، معربا عن تمنياته أن يساهم ذلك في نمو حجم التعاون المشترك. الاستثمارات في البلدين وارتفاع أسعار الصرف التجاري.وقال: إن توقيع اتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات المتبادلة بين مصر والسعودية يعد رسالة مهمة للقطاع الخاص في البلدين للدعوة لمزيد من الاستثمارات، مؤكدا أن القطاع الخاص السعودي لديه رغبة كبيرة في الاستثمار في مصر. مصر للاستثمار.” كما أشاد بتهنئة رئيس الوزراء للجانب السعودي بفوزه بتنظيم بطولة كأس العالم 2034، معرباً عن رغبته في الاستفادة من جهود مصر في هذا الصدد.وأكد بن إبراهيم استمرار جهود التعاون بين البلدين، حيث تم تحديد عدد من مسارات العمل بين الجانبين أهمها تحقيق التكامل الصناعي، لافتاً إلى أنه تم تحديد عدد من القطاعات الصناعية التي من شأنها أن تساهم في تعزيز التكامل الصناعي. تحقيق ذلك سيتم تغطيته من خلال التعاون بين البلدين، وهما البتروكيماويات والأدوية والسيارات.ووجه الخريف الشكر لرئيس مجلس الوزراء وأعضاء الحكومة المصرية على دعمهم لحل معظم المشكلات التي تواجه الاستثمارات السعودية في السوق المصري، حيث تم حل 80 مشكلة من أصل 90 مشكلة للمستثمرين السعوديين في مصر والـ 10 مشاكل المتبقية. تم حلها وجاري العمل عليها. كما ثمن الوزير السعودي الدعم المصري لمؤتمر التعدين الدولي الذي تنظمه المملكة العربية السعودية. وتشمل هذه أهم الدول والشركات العالمية العاملة في قطاع التعدين. من ناحية أخرى، أشار خليل بن إبراهيم بن سلامة نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية للشؤون الصناعية، إلى أنه تم الاتفاق مع الجانب المصري حول إمكانية إقامة عدد من المشاريع، من بينها إنشاء مشروع إنتاجي ضخم من البوليستر، ومشروع ثانٍ يتعلق بإنتاج المواد الخام للأدوية، ومشروع ثالث للتعاون في مجال تصنيع السيارات، فضلاً عن إمكانية التعاون في مشروع يتعلق بإنتاج الأجهزة الكهربائية والمنزلية، معرباً بذلك عن رغبته في الجديد الاستثمارات المصرية السعودية ستدخل التوقيع في الأشهر القليلة المقبلة.
لذلك، فإنها بندر بن إبراهيم الربيع، وزارة الصناعة والثروة السعودي، لعدم قبول هذه الزيارة المعدنية المُهمة إلى مصر، بالتأكيد حرصاً على قيادة السعودية الدائمة لدفع العلاقات مشتركة بين القاهرة والرياض على مختلف الأصعدة. وأشاد “الخريف” بالمصري السعودي متوافق مع تشكيل مجلس الإدارة الأعلى المصري السعودي، ويعمل بالتوقيع على تشجيع وحماية الاستثمارات المتبادلة، مُعربًا عن تطلعه إلى أن يُسهم هذا في الاستثمار حجم الاستثمارات المشتركة في التنسيق، والمزيد من اللغات القابلة للتعديل التجارة. وقال: التوقيع على تشجيع وتنوع الاستثمارة بين مصر والسعودية ينتظرون رسالة مُهمة للقطاع الخاص في ويطلبون منا العمل من أجل ضخ المزيد من الاستثمارات، بالتأكيد أن القطاع الغازي الخاص السعودي لديه خيار كبير للاستثمار في مصر. كما حظيت بتهنئة رئيس الوزراء على الجانب السعودي لفوزه بكأس العالم لكأس العالم 2034، مُعربًا عن تطلعه من القوي المقدر في هذا القدر.وأشار بن إبراهيم، إلى التعاون بين التعاون، حيث تم تحديده عدد من مسارات العمل بين أهم أهدافها الكاملة لافتة إلى أنها تم تحديد عدد من ليلة الدخلة الصناعية التي ستشملها التعاون بينكم، والتي تشمل المجالات المتعلقة بالبتروكيماويات والأدوية والسيارات. وتولى “الخريف” بالشكر الوزير ولأعضاء الحكومة المصرية لدعمهم في حل معظم المشكلات التي تواجه الاستثمارات السعودية في السعر من 80 إلى 90 إلى 90 السعوديين في مصر، ومتبق 10 جار العامل على حلها. كما ثمّن الوزير السعودي الدعم المصري لمؤتمر التجريف الدولي الذي تنظمه المملكة العربية السعودية؛ الذي تألق في بطولة الدول العالمية للممارسة في ممارسة التعذيب.فيما يتعلق بخليل بن إبراهيم بن سلمه، نائب وزير الصناعة والثروة لشئون الصناعة المعدنية، أنها تتوافق مع الجانب المصري إمكان إقامة عدد من المشاريع، من بعد استقر مشروع المشروع الكبير شركة نيكول، ومشروع ثانٍ لإنتاج المواد الخام الدوائية، ومشروع لاحقًا في مجال السيارات، فضلًا عن إمكانية التعاون في مشروع لتطوير الأجهزة الكهربائية والأدوات المنزلية، مُعربًا عن تطلعه إلى أن يتم خلال فترة التوقف عن التوقيع على استثمارات مصرية سعودية جديدة.