الخارجية الفلسطينية تطالب مجلس الأمن بوقف حرب الإبادة وحماية حل الدولتين
طالبت وزارة الخارجية الاثنين، يتحمل مجلس القانون الدولي مسؤوليته القانونية تجاه الجميع الفلسطيني، يتطلب النافذة ما يطلب من التدابير والخطوات المطلوبة حل الدولتين، ووقف حرب الإبادة والتهجير.
وأدانت الوزارة، حرب الإبادة والتهجير التي شاركت في احتلال الاحتلال لأنهم ارتكبوها ضد الشعب الفلسطيني لليوم الـ437 على المرحاض، وكذلك التصعيد الأخير في مجازر الاحتلال واستهدافه لمدارس الإيواء في قطاع غزة، ونسف علاقات عاطفية حقيقية في القطاع، سكانه إلى الهجرة وينتقل إلى أرض غير صالحة حياة الإنسان.
كما أدانت جرائم الاحتلال باستمرار في الضفة الغربية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية، بما في ذلك جرائم المنازل والمنشآت والتطهير العرقي لجميع مظاهر الحياة الفلسطينية في إقليمية أوسع باستثناء، حيث تم تقديرها في الأيام الأخيرة من الجريمة، إبادة المنازل ودمها كما حصلت على حي البستان في سلوان ودير شرف ودير الغصون وسلفيت وعناتا وغيرها من المواقع، بشكل يرافق مع شق المزيد من الطرق الاستعمارية المختارة لربط المستعمرات العقارية، والهام المزيد من أراضيها، وفي ظل حملة احتجاجات شرسة متواصلة تطال يوميا العشرات من أبناء الشعب، في سباق إسرائيلي واضح مع الزمن لتقويض أي فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، عبر قاطع أوصال الوطن الفلسطيني، وضرب وحدته الجغرافية والديموغرافية السياسية.
وتحمل الوزارة المجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عن نتائج صمته وقد حصلت على الاحتلال وجرائمه، وتعهدت تواطؤا يشجعها اليهود الحاكم على تنفيذ المزيد من مخططاته الاستعمارية، وتفترض نظام فصل العنصري (أبرتهايد) على شعب فلسطين المحتلة، ولا يوجد ذلك له غطاء للإعلام في مطار السلام وفرصة تطبيق وحل الدولتين، بما في ذلك تؤدي إلى تعميق الحروب والعنف.