وزيرة البيئة تتفقد المواقع الإنشائية لمصنع معالجة المخلفات والمدفن الصحي بقوص بتكلفة 288 مليون جنيه
دكتور. ووجهت ياسمين فؤاد الشكر لشركاء التنمية من الجهات المانحة الدولية على تعزيز نظام إدارة المخلفات ودعم مشروعات التنمية والبنية التحتية في مصر في السنوات الأخيرة، مسلطة الضوء على الدور الحاسم الذي يلعبونه في توعية المواطنين بنظام إدارة المخلفات الجديد بالتعاون مع الوزارة و تعزيز المشاركة المجتمعية من كافة قطاعات المجتمع، وخاصة الشباب ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص.
جدير بالذكر أن محافظة قنا هي إحدى المحافظات التي تدخل في نطاق عمل البرنامج القومي للنفايات الصلبة التابع لوزارة البيئة والذي تم دعمه في المرحلة السابقة بأموال قدرها 100 مليون جنيه تتمثل في جمع النفايات ومشاريع معدات النقل والبنية التحتية لتطوير النظام، بما في ذلك محطة طريق ومدفن صحي ومصنع إعادة التدوير والمعالجة، بالإضافة إلى دعم العاملين في النظام داخل المحافظة بما يلزم. مهام الوقاية لحمايتهم مثل تنفيذ برنامج بناء القدرات وزيادة كفاءة العاملين في المنظومة والمنظمات غير الحكومية العاملة على أرض الواقع من خلال تنفيذ دورات تدريبية في إدارة النفايات. للنهوض بالنظام
ونتيجة لخزانة البيئة، أن الحكومة المصرية متعددة ومتنوعةجادة في الملف إدارة المخلفات، هذا إلى جزء من وزارة المشاريع في المبادرة حياة كريمة بغرض توفير خدمات للمواطنين في قرى مصر لتحديد سبب الوفاة، وذلك بعد عدد من الأطباء المحافظة عليها داخل محافظة قنا، العمل، واستمرارًا لجهود الوزارة من خلال دورها التخطيطي والتنظيمي والرقابي في تنفيذ التنفيذ مشروعات المعرفة البشرية للنهضة بالمنظومة استدامتها، مؤكداً على ما يشهده العالم من انخفاض مستوى الاهتمام بملف مبكر المناخية، وجهود مصر الحثيثة في هذا الشأن، والتي تتضمن الحد من الانبعاثات الاحتباس الحراري بالإدارة المتكاملة والآمنة للمخلفات من خلال إعادة التدوير والمعالجة والتخلص منها.
أولا وزيرة البيئة، على إنشاء مصنع للمعالجة الميكانيكية والبيولوجية لتدوير المخلفات الصلبة منذ متى، والذي يتوقف على مساحة ثمانية فدانًا، مخصصة وتلبية الأساسية (قوص وقفت ونقادة)، مضيفة أن ننجز المشروع بالكامل ما نسبته 75% من العمل، إلى جانب توريد معظم المعدات اللازمة للموقع، لتغطية احتياجات ثمانية عشر مليون جنيه وبطاقة استيعابية 500 طن يومياً، بل جزء منها من ثلاثة أجزاء: عملية الفرز واسترجاع المفرزات وإعادة تركيبها، و إنتاج نطاق السماد ميكروفون (الكمبوست)، و نظام إنتاج بديل الطاقة، ثم يتم نقل المنفذات من المرفوضات إلى المدفن الصحي.
وتهدف إلى تحديد البيئة، لتحقيق أهداف محددة واقتصادية اجتماعية، حيث تعمل على إدارة الاختلالات طرق التحديد، تقليل الإلغاء عبر إعادة الاستخدام والتدوير، خلاصة الكربون من ثاني أكسيد الكربون ثاني أكسيد الكربون المناخي، إضافة إلى تقليل الاعتماد على المقال العشوائي للإلغاء، الاستدامة المستدامة من خلال إدارة الموارد طبيعي، فضلا عن دعم الاقتصاد المحلي عبر توفير فرص العمل واشراك الخاص بالمشروبات.
لأن مشروع المدفن الصحي والذي توقف على بعد حوالي ١٣ كم من مدينة قوص خارج حدود الوحدات السكنية، بمبلغ مالي قدره 108 مليون جنيه، كامل جزء من المشروع ما قدره 57% من الأعمال، حيث يعتمد المدفن على الأطراف من العمليات الصناعية لمخلفات المخلفات طريق تصفية المرفوضات التي يتم تنقيتها من نواتجها من الرغبات وينتهي بالسماد صبغات بمصنع و يترك الغياب، إلى جانب مصنع الصالحية لتدوير المخلفات. ويهدف إلى إلغاء الغياب من اليسار واليمين بعد غياب حافظ على صحة جيدة، وعظيم كمية الغياب التي سوف نعود منها في المساحة المتاحة.
هذا تقدمت الدكتورة ياسمين فؤاد بالشكر لشركاء التنمية من المجالات الدولية المتعددة في النهوض بمنظومة إدارة المخلفات الصلبة ومن خلال دعم مشروع التنموية والبنية التحتية في مصر على مدار السنوات الماضية، وعلى الدور الثاني الذي يعمل به مع الوزارة في رفع الوعي العلمي بالمنظومة العلمية الجديدة التخلف وتحفيز المشاركة المجتمعية نتيجة لذلك المجتمع الخاص الشباب المجتمع المدني والقطاع الخاص.
وأشار إلى أن محافظة قنا من المحافظات التي تقع في نطاق العمل البرنامج الوطني للنقص في العناصر الغذائية، حيث تم دعمها في المرحلة السابقة بتمويل دفاع 100 مليون جنيه، ممثلة في جمع المخلفات ومعدات المشروع بنية تحتية للنهوض بالمنظومة من محطة وسيطة ومدفن صحي ومصنع للمعالج، بالإضافة إلى الدعم المكتبة بالمنظومة في كتاب أهمّات الحماية الضرورية لحومها وتنفيذ برنامج بناء قدرات وطاقة واسعة بالمنظومة والجمعية الأهلية العاملة بالمجال من خلال تنفيذ ابتكار اختراع جديد للمنظومة