ابنة بشير الديك تعلن تدهور حالته الصحية وتشكو من إهمال المستشفى
يذكر أن الكاتب بشير الديك من مواليد دمياط عام 1944 وحصل على بكالوريوس التجارة من جامعة القاهرة عام 1966. بدأ حياته المهنية في “الأدب” حيث كتب العديد من القصص التي نشرت في مختلف المجلات والصحف والمجلات الأدبية حتى حصل على فرصة الكتابة للسينما. أول أعماله كان فيلم “معة الإسرار” الذي كتب له القصة والحوار وهو من إخراج أشرف فهمي عام 1978. لكن تميزه الحقيقي ككاتب سيناريو مصري كبير بدأ بشراكته مع المخرج عاطف الطيب الذي لعب دور البطولة في بعض أهم أفلامه، والذي كتب له فيلمه الأول “سائق الحافلة” وفي “إضراب المعلمين”، “ضد الحكومة” و”ناجي العلي” يتابعان بـ”ليلة ساخنة”*. كما كتب سيناريو الفيلمين الرئيسيين لمحمد خان “موعد العشاء” و”الحريف”.
وفي مطلع الألفية، ابتعد عن السينما، باستثناء عرض فيلم “الكبر” عام 2010 للمخرج محمد جمال العدل. من ناحية أخرى، استضاف عدداً من المسلسلات التليفزيونية الناجحة مثل «أهل كفر عسكر» و«حرب الجواسيس» وغيرها.
وتساءلت: “إزاي دي رعاية؟ ومن كتر قلق ماما وعدم ثقتها في الخدمة بقت بتشوف الأدوية الليثية بيا خدامها وتعرف تأثيرها والإثارة بتاعتها وبدأت تناقشها الدكاترة في الأدوية دي، مريح دكتور المحترم المتواجد فقالت لها ساعتها: لو مش الجديد على مصاريف مستشفى روحوا تانية… هل دا رد محترم للدكتور لرعاية في مستشفى معروف بتميزها في راحة؟”.
وواصلت: “”الصراحة، مش دا أول دكتور يرعى يكون بالجليطة دي، وللأمانة الوحيدة المهذبين هناك دكتورة صافي مديرة الرعاية، ودكتور أحمد سامي دكتور الرعاية، ولله الحمد مش موجود طول الوقت إن شاء الله نخرج منها على خير ونروح مستشفى تانية في أسرع وقت الدعاء لبابا إنه يقوم بالسلامة ويخرج من النفق المظلم اللي هو فيه “دا”.
يُذكر أن دمياط بشير وولد في عام 1944، كان موجودًا على بكالوريوس التجارة من جامعة القاهرة عام 1966 “الأدب”، حيث كتب العديد من القصص التي تم العثور عليها في مجلات وكشف النقابيات أدبية مختلفة لتتيح لك فرصة الكتابة للسينما. كان أول أعماله فيلم “مع سبق الإصرار”، الذي كتب قصته والحوار وأخرجه أشرف فهمي عام 1978 بدأت كبيرة مع شراكته للمخرج عاطفي الطيب في عدد من أهم أفلامه، حيث كتب له أول أفلامه “سواق الأتوبيس” حتى في “ضربة معلم”، و*”ضد”. الحكومة”، و”ناجي العلي”، وانتهاءً بشيلة ساخنة”*. الموعد النهائي على الكارديو”، ثم “الحريف”.
جاء عن السينما خلال سنوات الألفية فكرة تقديمه فيلم “الكبار” عام 2010 من إخراج محمد جمال العدل. في المقابل، وعدد من المسلسلات الناجحة مثل “الناس في كفر عسكر” و*”حرب الجواسيس”* وغيرها