تنديد عربي وغربي بقرار إسرائيل توسيع الاستيطان بالجولان المحتل

منذ 3 ساعات
تنديد عربي وغربي بقرار إسرائيل توسيع الاستيطان بالجولان المحتل

وبدوره، أدان الأردن موافقة الحكومة الإسرائيلية على توسيع الأنشطة الاستيطانية في هضبة الجولان السورية، معتبراً ذلك “تكريساً للاحتلال وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة”.

وشددت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية في بيان لها على “ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها” واعتبرت “مرتفعات الجولان أرضا عربية سورية محتلة ويجب إنهاء احتلالها”.

كما أشارت إلى أن “أي تصرفات إسرائيلية أحادية تهدف إلى خلق وقائع جديدة على الأرض تتطلب موقفا دوليا واضحا يدينها ويطالب إسرائيل قوة الاحتلال بالالتزام بقواعد القانون الدولي”.

قوة الاحتلال

وأدانت ألمانيا القرار الإسرائيلي، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية كريستيان فاغنر إن بلاده “لا تعترف بهذا الضم لأن هذه الأراضي التي تسيطر عليها إسرائيل تابعة لسوريا”، مشيراً إلى أن “إسرائيل قوة احتلال في هضبة الجولان”. القانون الدولي.”

يشار إلى أن نحو 50 ألف نسمة يعيشون في الجولان السوري، نصفهم من المستوطنين اليهود والنصف الآخر من الدروز والعلويين وغيرهم، بحسب صحيفة هآرتس الإسرائيلية.

وفي الجولان المحتل يوجد مجلس للجالية اليهودية يسمى “كتسرين”، ويعرف بـ”عاصمة الجولان”، ويضم 7700 مستوطن. وهناك أيضًا 33 مستوطنة يهودية أخرى في الجولان المحتل، والتي تم دمجها في ما يسمى بالمجلس الإقليمي للجولان.

وقالت في بيان لها- إن مصر قصيدة عن “رفضها الكامل وإدانتها لقرار الحكومة الإسرائيلية بالتوسع في الاستيطان في الجولان السوري المحتل، بما ساهم في مساعدتها لسيادة الدولة السورية ووحدة محاكمها”.

وتبنت على هذه “الخطط الثقافية الثقافية وتواصل التوسع في غيرت على أراض عربية تغيير الوضع الديموغرافي للأراضي التي أعضاءها، في مساهمتها في الحركة الدولية وللمواثيق الدولية، بما في ذلك تلك المصطلحات جنيف الأربع بوصف إسرائيل السلطة الفلسطينية بالاحتلال”.

شاهدت مصر “الأطراف الفاعلة الدولية ومجلس الأمن بالاضطلاع بمسئولائهم في رفض تلك الأسلحة للسيادة السورية ولكن وضع حد “استغفر الله”.

وحدة سوريا

أدان الأردن مصادقة الحكومة الإسرائيلية على القدس أعمال الاستيطانية في هضبة الجولان السورية، معتبرا ذلك “ترسيخا للاحتلال و تحللها فاضية ولقرارات مجلس الأمن الخاصة بها ذات الصلة”.

تفضل وزارة شؤون وشؤون المغتربين الأردنية -في بيان لها- على “ضرورة ضمانة على وحدة سوريا تقييمها”، تقييمة “هضبة جولان أرضا سورية محتلة من أجل التنازل عنها”.

كما أشارت إلى أن “جميع التدابير الإسرائيلية الأحادية، التي وتطلب خلقا جديدا على الأرض، ويطلبا اورليا واضحا يدينها ويفرض على إسرائيل قوة الاحتلال بالاحتلال، الالتزام بقواعد القانون الدولي”.

القوة

أما ألمانيا، فقد استنكرت الناس، وقالوا باسم وزارة الخارجية الألمانية فاغنر إن هولندا “لا تعترف بهذا وتضم التابعة للمنطقة التي تسيطر عليها إسرائيل لسوريا”، داعية إلى “أن تكون القوة الجديدة في التخصيص حسب التصنيف الدولي”.

السعر 50 ألف نسمة، نصفهم من الذين ينتمون إليهم من الدروز والعلويين، حسب رأي الصحيفة هآرتس الإسرائيلية.

وأصبح الجولان المحتل لمجلسي اليهودي المسمى “كتسرين”، والمعروف باسم “عاصمة جولان”، ونتيجة لذلك 7700 م، كما يوجد 33 متباينة يهودية أخرى في الجولان المحتل المتفاعل فيما يسمى بالمجلس بالجولان.


شارك