إضراب بمدينة جنين في الضفة الغربية والجبهة الشعبية تحذر السلطة من تجاوز الخطوط الحمراء
مدينة جنين بالضفة الغربية، الأحد، إضرابا تجاريا شاملة؛ حددها على استهداف الأجهزة الأمنية. فيما بعد الفرقة الشعبية لتحرير فلسطين من تجاوز الخطوط الحمراء.
وتتسبب في إعلام فلسطينية إن مدينة جنين بالضفة الغربية شهدت إضرابا تجاريا شاملا، وتوصلا إلى النتيجة الأجهزة الأمنية الفلسطينية ضد المخيمات والجبال التي تخوضها مع رجالين في المدينة ومخيمها.
تتضمن مصادر صباح اليوم بتجدد الجبالت بين الأجهزة الأمنية الفلسطينية والمقاومة في محيط مخيم جنين بالضفة الغربية المكان.
من جانبها، قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إن الحملة الأمنية التي تشنها السلطة الفلسطينية في جنين ضد المقاومة "تجاوز خطير للخطوط الحمراء".
وتلتزمت بالضغط على أن المقاومة شرعية و"المقاومون خارجين على القانون بل هم حماة الشعب"، بحسب موقع "الجزيرة.نت" الإخباري.
اعتقدت أن ما سمتها جذريا للسلطة تدفع الوضع نحو قد يؤدي التنوع الخطير إلى اكتال داخلي.
انتحار بريطاني حركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمود المرداوي إن السردية التي توفر الأجهزة الأمنية الفلسطينية هي انتحار بريطاني.
لكن الناطق الرسمي باسم قوى الأمن الفلسطيني العميد أنور رجب، قال للجزيرة إن ما يحدث في جنين بالضفة حملة الحملة الغربية مشهورة من وصفهم بالخارجين عن القانون.
حتى بدأت مبادرة "حماية الوطن" التي أطلقتها السلطة الفلسطينية، ومات قبله القتل يزيد جعيعة المطارد من الاحتلال ومن.
تحت عنوان "الشهيد القائد" يزيد جعجعة، ويشعر بالإثارة، في بيان، إن "استمرار الأجهزة السلطة في هذا، والمشين يدق ناقوس خطر، ويؤجج خلافات خارجية في توقيت نهائي".