سفير تركيا: أتوقع ارتفاع التبادل التجاري مع مصر إلى 30 مليار دولار خلال 20 عاما
وافقت على منصة الأوراسية “ASAD”، اجتماع في القاهرة، وذلك بالتعاون مع العديد من الشركات الصادرة والتركية. وجاء ذلك لحضور تركيا سفير بالقاهره صالح موطلو شن، والنائب عادل لمعي، رئيس الجانب المصري لمجلس الأعمال المصري التركي قطاع الأعمال المستقلة، تحكم في الأعمال الرجالية السعر 40 يورو مهتمين بالاستثمار في مجالات المنسوجات والمنسوجات وأحواض البناء السفن.
وأرحب برفقة رجال الأعمال الأتراك من قطاعات ذات قيمة فائقة، الذين يوفرون التعليم، وليس التجارة فقط، يوفر: “كلما الرسالة مطلوبة بين الجميع، الكلمة البركة”.
مؤكداً اعتقاده بإمكانية عقد الاجتماع الثاني خلال العام المقبل. إشارة إلى الحضور الشديد في الاجتماع، قال السفير شن: كل شيء يعرف يحدث مع قليل من التحية والتبديلين. والباقي سيحدث إذا كان من المفترض أن يحدث. وأؤكد بصدق أن هذا اللقاء والمحادثة سوف تؤدي إلى علاقات عمل مرة واحدة.
• مصر الشريك التجاري الأول لتركيا في المنطقة
وصرح السفير شن هذه مصر هي إحدى الدول التي تقوم فيها تركيا بالاستثمارات، وأن مصر هي الشريك التجاري والشريك الاستثماري الأول في المنطقة وفريقيا، خدمة رقم واحد في منطقة الخليج الأفريقية ثم. وقال: عندما تأخذ كل هذا العامل، مثل رجل، وعدد الطائرات، وعدد رحلات الطيران، والرحلات الطيران شارتر، مصر تكون في المقدمة في كل جانب.
انها تساعد أن السلطات التركية والمصرية تدعم وتشجع وترحب كامل تلك العلاقات الاقتصادية بما يعود بالنفع على بلديهما.
وذكر أنه من الضروري تعزيز التعاون في فترات التجارة المالية، سواء على مستوى الاستثمار أو السياحة أو التكنولوجيا
وأضاف: “هناك إرادة في مصر وتركيا، وهناك طريقة مؤسسية في مصر وتركيا، هناك شبكة الإنترنت في تركيا وفي مصر وهناك القدرة الفنية والخبرة اللازمة في مصر وتركيا”.
• التبادل التجاري بين مصر وتركيا
وقال السفير شن يعتقد أنه مع هذا التفاهم وتلك الأرضية، فإن سيرتفع حجم التبادل التجاري إلى 15 مليار دولار في غضون 5 سنوات، و20 مليار دولار في غضون 10 سنوات، و30 مليار دولار خلال 20 ويلسون.
وتابع: أما بالنسبة للاستثمارات، فإننا لا نقترب من تحقيق ذلك 5 بقيمة دولار”.
وعبر عن الأمل في أن تستمر اللقاءات الأخرى من الاجتماعات وبعد التوقف عن التوقف.
وكشفت أنها ستكون هناك متبادلة بين وزراء التجارة التركية والوفود الأخرى التجارية.
وأضاف: تعاوننا سيتطور في مختلف المجالات، بما يعود بالنفع على الشقيقين، وسيصبح قوي، سنواصل، كدولتين كبيرتين، السير على طريق التوسع للحصول على هذه الامتيازات المشتركة.