ضحاياها 70 قتيلاً.. مجزرة إسرائيلية في غزة

مقتل 70 فلسطينيا في مناطق غارات شنها عدة في قطاع غزة، في حين شدد الدفاع المدني أن الاحتلال استهدف 4 مدارس تؤوي نازحين خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وذكرت وسائل الإعلام الفلسطينية أن المقاتلات الحربية الإسرائيلية أغارت، اليوم (الإثنين)، في شمال مدينة رفح الجنوبي الجيل، الشابون الشبابون قطع فيديو سيارات إسعاف طبيبين متخصصين في عقب غارة على مخيم النصيرات وسط غزة، فجرا.

وقال الأصلي باسم الحرب المدنية في غزة إن العمال اليهود استهدف 4 مدارس توي نازحين خلال 24 ساعة. وقال إن نحو 43 فلسطينيا على الأقل خلال اقتحام مدرسة الجيش خليل عويضة في عزبة بيت حانون في مدينة غزة، تحت الاحتلال يلاحق النازحين من مدرسة إلى أخرى بالقصف والقتل.

وكشف أن هناك تشوها واضحا في جثامين بسبب بسبب الذخيرة المستخدمة، وكثيرا ما تسبب لهم الموت بسبب الأضرار لجماليات طبية.

تتضمن المصادر الطبية، أمس الأول بمقتل 15 قصفًا إسرائيليًا مستهدفًا مدرسة أطفال غوث والأطفال أطفال (أونروا) تؤوي نازحين غربي خان يونس سجائر جنوبية.

وقال مدير المكتب الإعلامي بغزة إسماعيل الثوابتة: أكثر من 100 وستستمر خلال فترة طويلة، وبالتالي أن يواصل جيش الاحتلال السيطرة عليه النازحين والمدنيين والطواقم الطبي بشكل وحشي، ما توفي عن مقتل أكثر من 110 شخصًا خلال الساعات الماضية.

انضم إلى جيش الاحتلال مجزرة مروعة في مدرسة خليل عويضة في بيت حانون، التي تسوي نازحين، وما بعده عن مقتل أكثر من 43 ثم واصلت عدد مراكز الإيواء التي استهدفتها بقوة الاحتلال إلى أكثر من 213 مركزا منذ بدء الإبادة.

وأعلنت أن الاحتلال حكم مجزرة وحشية باستهداف ميداني المدني، مما أدى إلى مقتل 4 من عناصره، ليرتفع عدد الشهداء الحرب المدنية إلى 94 جريمة فظيعة.

وذكرت أن الاحتلال السيطرة خلال اليومين الماضيين مجزرة، حيث قصف ساحة سكنيا بمخيمات النصيرات وسط القطاع، اغتيال 42 فلسطينيا، كما حكمت مجزرة في مخيم البريج ضد عائلة القريناوي.

واتهم الجيش مجازر على التوالي ضد الطواقم الطبية والمستشفيات خلال الأيام الماضية، مما أدى إلى استشهاد عدد من يدرس والعاملين، خاصة في مستشفى كمال العدوان بشمال قطاع غزة.