بعد سحب السفير منها.. ماذا نعرف عن مواقف أيرلندا ضد الاحتلال الإسرائيلي؟
لقد سعت أيرلندا طوال تاريخها إلى إرساء سياسة جديدة بين الأوروبيين لمكافحة هجمات دولة الاحتلال على الفلسطينيين والعرب. أولى هذه المبادرات كانت منع مرور الأسلحة إلى إسرائيل عبر الأراضي الأيرلندية. وبينما أيدت أيرلندا إجراءً في عام 2010 لمنع الموساد الإسرائيلي من الحصول على معلومات حول الأشخاص الذين يعيشون في أوروبا، جاء ذلك بعد اغتيال الموساد للزعيم محمود المبحوح.
وتعتبر أيرلندا أول دولة أوروبية تقر قانونا يمهد للاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة عام 2014، كما تعتبر العاصمة الأيرلندية دبلن أول مدينة أوروبية تتبنى مقاطعة البضائع من مستوطنات الضفة الغربية، والسياسة الأيرلندية كما تبعتها عدد من الدول الأوروبية.
كما دعمت أيرلندا السلطة الفلسطينية على المستوى السياسي، حيث استضافت الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات في التسعينيات بينما عارضت استضافة السفارة الإسرائيلية على أراضيها. كما تعد أيرلندا من أوائل الدول الأوروبية التي أنشأت سفارة فلسطينية رسمية في عام 2012.
ولم يقتصر الدعم الأيرلندي على السياسة الرسمية، بل شارك الدبلوماسيون الأيرلنديون أيضًا في صد هجوم المستوطنين على الفلسطينيين في الضفة الغربية. وأدى ذلك إلى اعتقال دبلوماسي أيرلندي ورئيس بلدية العاصمة دبلن حضرا احتفالا للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية رغم الاعتراضات الإسرائيلية.
وعلى المستوى الشعبي، شهدت أيرلندا تضامنًا واسع النطاق مع الفلسطينيين، حيث كانت أيرلندا مسرحًا لمظاهرات ضد السفارة الإسرائيلية في عام 2012. وبالمثل، في العام التالي، تشكلت حركة شعبية في أيرلندا لمقاطعة الفنانين والفرق الرياضية الإسرائيلية.
كما تطوعت أيرلندا للتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني، حيث تبرعت بمبلغ 10 ملايين يورو سنويًا لفلسطين. وذهب ثلث التبرعات إلى مؤسسة إغاثة اللاجئين التابعة للأونروا. كما أرسلت أيرلندا سفينتين لرفع الحصار عن مدينة غزة في عامي 2010 و2011. وتم اعتراض السفينتين من قبل دولة الاحتلال.
كما دعمت إيرلندا فيضان الأقصى في ذروة الأحداث في مايو/أيار الماضي باعترافها رسميا بالدولة الفلسطينية المستقلة، وهو ما كان سببا في سحب السفير الإسرائيلي مؤخرا. كما ردت السلطات الأيرلندية على حملات المقاطعة الشعبية ضد دولة الاحتلال خلال طوفان الأقصى، حيث منعت مرور جميع الطائرات المحملة بالسلاح إلى دولة الاحتلال، فيما دار الحديث عن وقف قبول التمويل الإسرائيلي للجامعات الأيرلندية.
وتعتبر أيرلندا أول دولة أوروبية تخضع قانونًا للاعتراف هذا هو عام 2014 مدينة اخرى تعتمد على بضائع إخلاء مسؤولية الغربية، وقد تبعت الايرلندية عدد من الدول الأوروبية.
كمات دعمت السلطة الفلسطينية على السلطة السياسية الفلسطينية، حيث استضافت الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات خلال فترة، في الوقت الذي تعارض فيه استضافة ارضها، وتتشكل أيضاً من أوائل الدول الأوروبية التي أقامت سفارة هذا من عام 2012.
لم يكن هناك الدليل الأيرلندي على الأعمال المكتبية فقط، بل شارك دبلوماسيون ايرلنديون في صد إحدى هجمات المتورطين عليها فلسطينية; ما حضر لاعتقال الدبلوماسي الإيرلندي، وكذلك رئيس بلدية العاصمة دبلن قد تشارك في قوة السلطة الفلسطينية في الارض بالرغم من الاعتراض ومن.
تضامني واسع النطاق ذو اسم مستعار، حيث كانت أيرلندا موقعا لمظاهرات ضد السفارة الإسرائيلية عام 2012، كذلك في العام التالي تم تشكيل حركة شعبية في أيرلندا لمقاطعة الفنانين والفرق الإسرائيلية الرياضية.
كذلك تطوعت في أيرلندا حيث تطوع الفلسطينيون الشعب، إذ تبرعوا بـ10 ثلاثة ملايين يورو لفلسطين، بدأوا التبرعات لمؤسسة غوث صدر كتاب “الأونروا” عامي 2010 و2011 لفك الرحمة عن مدينة غزة وقد السفينتين من قبل دولة الإدمان.
دعمت أيضًا جزيرة طوفان الأقصى في الأحداث الجديدة خلال شهر مايو الماضي، من خلال المسؤول الرسمي بدولة فلسطينية مستقلة، وهو ما كان سببا في الشاب الجديد، كذلك بالنسبة للسلطات الأيرلندية مع الحملات الشعبية لمقاطعة الاحتلال خلال طوفان الأقصى، حيث منعت مرور أي طائرة مظلية بالسلاح لدولة ام بينما تم مناقشة طرح الأسئلة الإسرائيلية للجامعات الأيرلندية.