لإنتاج حلول ذكاء اصطناعي لمواجهة التحديات البيئية.. المملكة تنضم لمجموعة مراقبة الأرض
دكتور. وأوضح الدسوقي أن المملكة وضعت هدفا طموحا للاستفادة من 90% من النفايات بحلول عام 2040. واستعرض المبادرات والمشاريع التي نفذتها في مجال التنمية البيئية والمائية والزراعية، مؤكداً أن ذلك سيعمل حتى عام 2026 لتحسين الاستدامة.
دكتور. وأوضح الدسوقي أن تضافر جهود الوحدات داخل المملكة أدى إلى إنشاء المركز الوطني للبحث والتطوير في الزراعة المستدامة (استدامة)، ومركز التميز للأمن الغذائي المستدام، ومركز التميز في الغذاء والزراعة، حيث تهتم هذه المراكز بتوجيه أنشطتها وأبحاثها نحو تحسين الأمن الغذائي والمائي وتحسين إنتاجية وجودة المحاصيل من خلال تطبيقات التكنولوجيا الحيوية.
معالجة الأزمات البيئية العالمية
وأشار إلى أن المملكة حصلت على العديد من الجوائز لمساهمتها في مكافحة التصحر والتزامها بالتنمية المستدامة وتعزيز المبادرات البيئية العالمية. حصلت على الجائزة الذهبية في حفل توزيع جوائز ستيفي للاستدامة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024. كما فازت بخمس جوائز وحققت أرقاماً قياسية عالمية في معرض اكسبو الدوحة 2023 في مجال البستنة وحصلت على 11 جائزة في العالم الأخضر جوائز 2023 كما أطلقت المملكة جائزة المراعي العالمية للابتكار في مجال التكنولوجيا الغذائية والزراعية.
وفي الجلسة الحوارية ضمن يوم العلم والتكنولوجيا والابتكار، والتي حضرها مساعدان للأمم المتحدة، د. وناقش تشين شياو مينغ ويانا جيفورجيان أهمية توسيع نطاق العلوم والبيانات لمعالجة الأزمات البيئية العالمية.
وأوضح الدكتور الدسوقي أن إضافة جهود ضمن أعضاء المملكة يثمر إنشاء المركز الوطني للبحث عن الزراعة المستدامة (استدامة)، مؤسسة الاستمرار للأمن الغذائي المستدام، نظام الاستمرار للأغذية الزراعية، إذ أترون التي نتجت عن أعمالها وأبحاثها نحو تعزيز الأمان الغذائي والهوائي ونوعية الجودة الاستخدامات الاقتصادية من خلال العناصر الحيوية.
التعامل مع اللاعبات العالمية
الحيوانات إلى المملكة المتحدة لديها العديد من الجوائز المقدرة لمساهميها مكافحة الصحّة والتزامها بتنمية المُستدام المُبادرات البيئية العالمية؛ إنه يستحق ذلك العام القادم هو 2024 نهائيًا في إكسبو الدوحة 2023، البستنة، وحصلت على 11 جائزة في العام المقبل سيكون عام 2023 المراعي للابتكار في تقنيات الأغذية الزراعية.
وناقشت النقاش ضمن أعمال العلوم والتقنية الوحيدة التي شاركت فيها مساعدان من الأمم المتحدة هما الدكتورة شين شياومنغ، ويانا جيفورجيان، أهمية قصوى في نطاق العلم والبيانات تناول الأطعمة العالمية.