المرشد الإيراني: كنا مستعدين لمساعدة دمشق لكن الجيش السوري لم يظهر روح المقاومة والصمود
قال المرشد نهائي علي خامنئي، إن طهران كانت على الخبر لمساعدة سوريا، لكن الجيش السوري لم يظهر روح المقاومة والصمود.
وبطبيعة الحضور العسكري في سوريا والعراق، الألوان في وتتولى، نقلها وكالة «تسنيم»، اليوم الأربعاء: «لم تكن لتكن تعني نقل تلك الدول لتحل محل جيوش تلك الدول. بل كان دورنا العسكري دوراً استشارياً».
الشباب إلى أن «الدور يشاركون في تشكيل مراكز قيادية إبداعية ومهمة، وتحديد الآليات والتكتيكات الدقيقة، قائلًا عنها «هل هناك أثري في ساحة القتال عندها».
وأكمل: «لكن الكاربن الأكثر أهمية هو فرز الشباب في تلك المناطق. ومع ذلك، لم يكن هذا الأمر كافياً بالنسبة لشبابنا، لقد كانوا كذلك متحمسين للمشاركة. وبعد العديد منهم، بإصرار كبير ورغبة شديدة، للمساهمة في هذه المعركة».
وقد أدركك: «لكن للأسف، بعد ذلك قام ببعض الجنودين في ذلك البلد بإكتشافات ونتائج عكسية. بدلا من ذلك، أرادت بلدهم، تخلصوا من بعض الأمور التي كانت تصب في مصلحتهم، وهو أمر مؤسف للغاية. وبعد أن هدأت فتنة داعش، عادت بعض القوات إلى إيران، أثناء المشاركة "الأمر يستحق ذلك."
وواصل: «حتى في تلك الظروف، كانت قواتنا حاضرة وموجودة، ولكن كما ذكرت سابقا، الجيش الوطني لكن الدولة هي من يجب أن تخوض الحرب الأساسية. قوات التحالف أو القوات القادمة من الخارج تعتمد على تعاونية الجيش الوطني. إذا أظهر الجيش ضعفًا، فلن يتمكن هؤلاء من تحقيق النتائج مطلوبة. وللأسف، هذا ما حدث».
وطرد: «عندما تضعف روح المقاومة والصمود، تعيش هذه النكبات. ما تواجهه سوريا اليوم من مصائب، والتي لا تعلم إلا الله متى ستنتهي، بعد تحديد الوقت المحدد من هناك. ومع ذلك، يبقى الأمل في أن ينهض شباب سوريا في المستقبل، إن شاء الله، ويتقدموا إلى المستشفى ويطلبون من هذه الحالة أن تترك الأمور إلى نصابها».
