تحلم بمستقبل في التمريض.. استكشف مواقع مدارس التمريض في الشرقية وشروط القبول لطلاب الإعدادية لعام 2025

يسعى العديد من الطلاب للعثور على مدارس التمريض في محافظة الشرقية، حيث تمثل هذه المدارس خيارًا مفضلًا لطلاب الشهادة الإعدادية، نظرًا لآمال الحصول على شهادة معتمدة تتيح لهم فرص عمل حكومية بمرتبات مستقرة، بالإضافة إلى إمكانية السفر من خلال العمل في القطاع الطبي الذي يحتاج إلى كوادر مؤهلة خارج البلاد. إليكم جميع التفاصيل حول أماكن مدارس التمريض في الشرقية.
أماكن مدارس التمريض في الشرقية
يشير الدكتور هاني جميعة، وكيل وزارة الصحة بالشرقية، إلى أنه يوجد حوالي 17 مدرسة تمريض موزعة في مختلف المناطق بالقرى والمدن، وذلك لدعم النظام الصحي. تعمل هذه المدارس على تأهيل الكوادر البشرية اللازمة لتوفير خدمات صحية داخل المستشفيات والوحدات الصحية.
أماكن مدارس التمريض بمحافظة الشرقية
وأضاف هاني جميعة أن مدارس التمريض تتواجد في العديد من المواقع، وتشمل:
- مدارس التمريض في بلبيس
- مدارس التمريض في مشتول السوق
- مدارس التمريض في منيا القمح
- مدارس التمريض في الإبراهيمية (بنات)
- مدارس التمريض في ديرب نجم، ههيا، أبو كبير
- مدارس التمريض في فاقوس، الشريف عمر، أبو حماد
- مدارس التمريض في الحسينية (بنين وبنات)، الصوفية
- مدارس التمريض في تل راك، أولاد صقر
- مدارس التمريض في القرين، وكفر صقر
سعة الفصل الواحد
صرح وكيل وزارة الصحة بالشرقية بأن عدد الطلاب في الفصول الدراسية بمدارس التمريض يتراوح ما بين 25 و30 طالبًا، وذلك لضمان جودة التعليم والتدريب العملي. تسعى المحافظة إلى تخريج دفعات مؤهلة لتلبية احتياجات سوق العمل في القطاع الصحي بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم.
شروط القبول في مدارس التمريض 2025
توجد مجموعة من الشروط الواجب توفرها لقبول الطلاب في مدارس التمريض، وهي كالتالي:
- أن يكون الطالب حاصلًا على الشهادة الإعدادية من نفس المحافظة.
- لا يقل العمر عن 15 سنة ولا يتجاوز 18 سنة في أكتوبر 2025.
- اجتياز اختبارات القبول في اللغة الإنجليزية، والذكاء، والكشف الطبي، والمقابلة الشخصية.
- أن يكون الفرد حسن السير والسلوك ويجب توفير شهادة صحية معتمدة.
- لا يُسمح للطالب بالزواج خلال فترة الدراسة.
مؤشرات تنسيق التمريض بعد الإعدادية 2025 بالشرقية
من المتوقع أن تتراوح مؤشرات تنسيق التمريض بعد الإعدادية 2025 في الشرقية بين 250-260 درجة، وتجدر الإشارة إلى أن هذه المؤشرات تعتبر أولية وغير رسمية.