اكتشف الأرقام التي ستُذهلك: مواجهة مثيرة بين ثروات ميسي ورونالدو! لن تصدق الأرقام الهائلة!

لقد كانت المنافسة بين ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو حديث الساعة في عالم كرة القدم، حيث إنها لا تقتصر فقط على الأهداف والبطولات، بل تتعدى ذلك لتشمل الثروات والجانب المالي. كلا اللاعبين يُعتبران من أنجح نجوم كرة القدم في التاريخ، ولم يقتصر دخلهما على الرواتب العالية من الأندية، بل استثمرا أيضاً في عقود إعلانات ومشاريع تجارية. في هذا المقال، سنستعرض مقارنة بين ثروة ميسي ورونالدو وكيف يصنف كل منهما الآن من حيث المال والتأثير المالي.
مصادر دخل ميسي
جمع ليونيل ميسي، النجم الأرجنتيني الحالي في نادي إنتر ميامي، ثروته من مجموعة متنوعة من المصادر، منها:
- راتبه من الأندية التي لعب فيها، مثل برشلونة وباريس سان جيرمان.
- عقود الإعلانات مع علامات تجارية شهيرة مثل أديداس وبيبسي.
- مشاريعه الشخصية، التي تشمل فنادق وشركة ملابس خاصة به.
- الجوائز المالية التي حصل عليها أثناء مسيرته الرياضية.
تشير التقديرات من مجلات اقتصادية موثوقة إلى أن ثروة ميسي تقترب حالياً من 600 مليون دولار، وقد تكون أعلى بكثير إذا تم احتساب الاستثمارات غير المعلن عنها.
ثروة كريستيانو رونالدو وتأثيره العالمي
من ناحية أخرى، يُعتبر كريستيانو رونالدو من الأثرياء أيضاً، حيث يمتلك قاعدة جماهيرية ضخمة تساهم في زيادة دخله من الإعلانات ووسائل التواصل الاجتماعي. من أبرز مصادر دخله:
- راتبه المرتفع في نادي النصر السعودي، والذي يُعد من الأعلى في تاريخ كرة القدم.
- عقود الإعلانات الكبرى مع شركات مثل نايكي وهيربل لايف.
- مجموعة الفنادق التي تحمل علامة CR7 التجارية.
- نشاطه الكبير في مجالات الموضة والعطور.
يُقدّر إجمالي ثروة رونالدو بأكثر من 750 مليون دولار، مع توقعات بتجاوز حاجز المليار خلال السنوات القليلة القادمة، خصوصاً مع استثماراته الذكية وزيادة دخله من وسائل التواصل الاجتماعي.
من الأغنى فعلياً؟
بالنظر إلى الأرقام الحالية، يتقدم رونالدو من حيث إجمالي الثروة، لكن الفارق ليس كبيراً، وقد يتغير تبعاً لمستقبل الاستثمارات والتعاقدات الجديدة. ما يميز كلا اللاعبين هو ذكاؤهما في استغلال شهرتهما لبناء إمبراطوريات مالية مستدامة بعد انتهاء مسيرتهما في كرة القدم.