وفد “الصحفيين” يزور السفارة اللبنانية بالقاهرة لإعلان التضامن في مواجهة العدوان الإسرائيلي

منذ 2 شهور
وفد “الصحفيين” يزور السفارة اللبنانية بالقاهرة لإعلان التضامن في مواجهة العدوان الإسرائيلي

وأوضح السفير اللبناني أنه خلال الـ16 عاماً التي قضاها سفيراً أو قائماً بالأعمال في السفارة المصرية، شهد مدى التضامن المصري مع لبنان، وهو التضامن الذي تجلى بوضوح في حرب 2006 وفي العام الماضي منذ بداية العدوان على غزة، تم التأكيد على أن الدولة المصرية مهتمة بتجنيب الشعب الذي يواجه لبنان مخاطر الحرب الحالية، وأنها بذلت كل الجهود لتحقيق ذلك، إلا أن الحكومة اليمينية المتطرفة في والكيان الصهيوني يدعو إلى التصعيد في مواجهة الجرائم الصهيونية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني.

من جانبه أكد حسين الزناتي ممثل اتحاد الشئون العربية عمق العلاقات بين الشعبين المصري واللبناني وأكد تضامن كافة الصحفيين المصريين مع الأشقاء ضد العدوان الغاشم على كل اللبنانيين.وأكد الزناتي دعوة النقابة للسفير اللبناني لحضور لقاء مفتوح مع الزملاء الصحفيين، مشيرا إلى أن المشاركة ستعكس عمق التضامن، حيث كانت قطاعات كبيرة من الزملاء يتطلعون للقدوم إلى السفارة لإبداء تضامنهم.وقال النائب الأول للاتحاد هشام يونس: “لسنا معنيين بالخلافات السياسية بين الطوائف اللبنانية، لكننا نتضامن مع بلد شقيق له أرض محتلة ويتعرض شعبه لعدوان همجي من قبل الاحتلال الإسرائيلي والقوات المسلحة”. التي لا تفرق قنابلها بين مؤيد ومعارض للمقاومة، فالجميع مستهدف. وأضاف يونس: “نحمل رسالة من زملائنا إلى الشعب اللبناني الشقيق. نحن إلى جانبكم.”وفي نهاية الزيارة، جدد السفير اللبناني استعداده لتلبية الدعوة في أسرع وقت ممكن.كما أكد الوفد النقابي ترحيبه وأكد أن هذه فرصة لإظهار مستوى تضامن السكان والنقابات مع أشقائنا في لبنان.وأصدرت نقابة الصحفيين بيانا أدانت فيه الاعتداءات الوحشية التي يشنها جيش الاحتلال الصهيوني على لبنان.وشددت نقابة الصحفيين على أن مساعي الحكومة الصهيونية اليائسة لتوسيع دائرة الحرب تنذر بعواقب وخيمة تهدد المنطقة برمتها وتدفعها إلى نفق مظلم قد تبقى فيه لفترة طويلة.. وأن بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال، لا يخشى -وحكومته المتطرفة- إشعال النار.. المنطقة بعد غزة وما خلفته حتى الآن من أكثر من 40 ألف شهيد، وبعد الهجمات المتكررة على الضفة الغربية والهجمات التي تنفذ هناك داخل فلسطين المحتلة وخارجها تنقل قتالها إلى لبنان وتستهدف الأطفال والنساء المدنيين في القرى والأحياء، دون الالتزام بأبسط المعاهدات والمواثيق الدولية.

وكانت نقابة الصحفيين المصرية قد بادرت منذ اليوم الأول لحرب الإبادة إلى بذل كل ما في وسعها للتضامن مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، داعية كافة النقابات المهنية المصرية وكافة القوى الحية لدعم النضال. من الشعب الفلسطيني أن يجتمعوا لدعم القضية الفلسطينية.

وقال هش وكي أوكيت إنن سن ب ب ب ا ا ا ب محتوى محتوى محتوى محتوى محتوى محتوى محتوى محتوى محتوى محتوى محتوى ا ا ا ا ا ا ا ا ا و و و و و و و و و ها تُفرق قناب بين يؤيد ا أو يعيع فففك مستهدف. وأضاف يونس: “نحمل رسالة من زملائنا لكل أبناء الشعب اللبناني الشقيق نحن معكم”.وفي الختام، أكد السفير اللبناني حرصه على تلبية الأحداث في وقت ممكن.كما شددت الاجتماعات المكثفة على ترحيبه بذلك، بالتأكيد، ستكون بمثابة فرصة لمدى التضامن الشعبي، والنقابي مع الأشقاء في لبنان.ومن ثم قد أصدروا بيانًا، حيث تبنوا فيه إدانتها لاعتدوا لبنان ءات الوحشية، التي يقوم بها جيش الاحتلال اليهودي على.وقدت ناق ا ع ع ا ا ا قِب ا ا ا ا ا ا ا وتدخ وتدخ مظ مظ مظ مظ مظ مظ ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا القدرة على ل توانى -وحكومته المتطرفة- عن إشعال النيران في المنطقة، وم وم خ ا ا أ أ أ أ ا ا ا اع ا عم عم غتي غتي غتي غتي غتي غتي ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا إ بن بإن بن بن بن المزيد المناطق من الأطفال ، والسيدات في القرى والأحي – السكنية التزمت ببسط المعاهدات والمواثيق الدولية.

تحت ناق ا ا ب ب ب ا ا ا ببذ موسعه واسعه الف ومق ا ك ك ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا اد الشعب الفلسطيني للمصطفى نصرة نصرة القضية الفلسطينية.


شارك