«التعليم» تنشر التقييمات والأداءات الصفية والمنزلية استعداداً للعام الدراسي

منذ 2 شهور
«التعليم» تنشر التقييمات والأداءات الصفية والمنزلية استعداداً للعام الدراسي

الواجبات المنزلية … بدأت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني نشر التقييمات الأسبوعية والعروض الصيفية والمنزلية لجميع الصفوف الدراسية تنفيذا لقرار وزير التربية والتعليم على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم.

أكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم، أن الواجبات المنزلية للطلاب بمختلف المراحل الدراسية ستكون واحدة في جميع المدارس، لذا سيتم رفع الواجبات لكل درس والتقييم الأسبوعي والملخصات على موقع الوزارة.

رابط للواجبات المنزلية

ويمكن الاطلاع على التقييمات والعروض الصيفية والمنزلية بالضغط ( هنا ).

تصريحات وزير التربية والتعليم حول نظام التعليم

وعن نظام التعليم قال د. عقد الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أمس الأربعاء 18 سبتمبر 2024، اجتماعًا مع عدد من ممثلي الصحف والمواقع الإخبارية بوزارة التربية والتعليم من مقر هيئة الأبنية التعليمية بالقاهرة. عدد من التصريحات المهمة عن بداية العام الدراسي الجديد. ولقد حدث مثل هذا:

سنضع آلية لضبط امتحانات الثانوية العامة ومنع الغش.

– تمديد الدوام المدرسي وتعويض العجز في المعلمين في العام الدراسي الجديد.

– إنشاء 98 ألف فصل دراسي جديد لحل أزمة كثافة الفصول الدراسية.

طلاب

– هتواجد في مدارس سوهاج في أول يوم دراسي.

سنطرح آلية لضبط امتحانات الثانوية العامة وستكون خالية من الغش.

– تنتهي الدروس الخصوصية عندما يحصل الطالب على تعليم جيد.

– يمكنك منع ابنك من العمل كصحفي أو كاتب إذا لم يتعلم اللغة العربية.

– استعداداً للعام الدراسي سيتم تعويض النقص في المعلمين بنسبة 90%.

– 90% من المدارس المصرية تضم فصلًا يضم 50 طالبًا.

وكانت نسبة الحضور في المدرسة الثانوية من 10 إلى 20% ودرس 32 مادة.

تم فحص مواد أهم 20 دولة في العالم من حيث نظام التعليم العالي وتبين أنه لا يتم تدريس أكثر من 8 مواد في كل عام دراسي.

– في المرحلة الثانوية الأولى تم تدريس 14 مادة سواء كانت تكميلية أو غير تكميلية، رغم أن بعض المناهج كانت تتضمن 100 ساعة سنويا.

– لا نحقق 40 ساعة سنويا لكل مادة، والبديل كان الدروس الخصوصية.

لقد قمنا بإعادة الهيكلة حتى نتمكن من تدريس المواد داخل المدرسة وليس خارجها.

لقد قررنا تقليل عدد المواد بحيث يتم تدريس كل مادة في 100 ساعة سنويا.

اللغة الأجنبية الثانية لا تدرس إجباريا إلا في فرنسا، لوجود جاليات كثيرة هناك وقررنا استبعادها من المجموع في التعليم الثانوي.

أصبحت المدارس الآن متاحة للطلاب حيث يمكنهم بسهولة الحصول على المحتوى التعليمي بالإضافة إلى العدد الكبير من المواد الدراسية

تخفيف التوتر والضغط النفسي لدى الطالب هو هدف أساسي لما حدث في المرحلة الثانوية.

– أعمال السنة متوفرة في جميع دول العالم وخاصة في مرحلة التعليم الأساسي.

نحن نضع درجات لكل شيء، سواء كان الواجب أو الالتزام أو الانضباط أو السلوك وما إلى ذلك، وهذا موجود أيضًا في المدارس الدولية.

يتم تخصيص واجب على مستوى المدرسة لكل درس أو وحدة ونشره على موقع وزارة التربية والتعليم.

– تنتهي الدروس الخصوصية عندما يجد الطالب وولي أمره تعليماً جيداً في الفصل وفي المدرسة.

– سيتم عرض مشروع قانون على مجلس النواب للحصول على شهادة مزاولة المهنة حتى لا يبقى أحد خارج العملية التعليمية.

وترتكز العملية التعليمية على ثلاثة محاور: الطالب، المعلم، وولي الأمر.

– تدريس اللغة العربية والتاريخ، مع تخصيص 20% من الدرجات وإضافتها إلى درجات الطلاب في المدارس الدولية.

– من غير المعقول أن يكون هناك من ولد في مصر ولا يعرف من هو الرئيس جمال عبد الناصر أو ما هو تاريخ بلاده.

يمكنك أن تمنع ابنك من العمل في مجال معين موهوب فيه، مثلا كصحفي أو كاتب.

ومن خلال تدريس اللغة العربية والتاريخ، تتعزز الهوية الوطنية والثقافية، ويعزز الانتماء والولاء.

وتخدم وزارة التربية والتعليم 22 مليون طالب وطالبة في المدارس الحكومية و3 ملايين في المدارس الخاصة.

– سيكون هناك الكثير من الإرباك في الأسبوع الأول من الدراسة، لكننا نظمنا كل شيء مع مديري المدارس.

استخدام اللغة العربية والتاريخ في المدارس الدولية أمر ضروري ويراعى طوال الأربع سنوات، مع احتساب جميع الشهادات الدولية في ذلك.

يتعلم الطالب فعلياً اللغة العربية والتاريخ في المدارس الدولية وسيكون مهتماً بهما أكثر عندما يتم دمجهما فيهما مما يساهم في ترسيخ هويته الوطنية ومعرفته بتاريخ وطنه.

– اللغة العربية هي اللغة الأم التي يجب إتقانها.

– ضرورة دعم مديري المدارس والمعلمين ودعمهم وتعزيزهم واستعادة سمعة المعلمين ومديري المدارس وعدم التقليل من جهودهم.

وسيساعد تنفيذ القانون التأديبي بالمدرسة على تحقيق هذا الهدف.

يعد دور مدير المدرسة أمرًا بالغ الأهمية في نظام التعليم لأنه يعمل كراعي لمدرسته.

– أن يتمتع بالصلاحيات الكافية لتصميم النظام التعليمي في مدرسته بنجاح.

طالب

– لا يوجد بلد في العالم يتم فيه تدريس الجيولوجيا وعلوم البيئة كمواد أساسية.

– إضافة مادة لغة أجنبية ثانية خارج المادة العامة. في بعض البلدان يتم تدريس اللغة الوطنية فقط ولا يتم تدريس أي لغة أجنبية أخرى.

– أعمال السنة موجودة في كل دول العالم، وخاصة في المراحل الأولى، فكان لا بد من عودتها.

الوزارة مسؤولة عن جميع الأمور الفنية المتعلقة بالعملية التعليمية ويتم تنفيذ الكثير منها محليًا.

عندما تذهب إلى المدارس، ستجد قوائم الصفوف وكذلك جداول المعلمين جاهزة. بالإضافة إلى ذلك يجب الالتزام بالكثافات الطبقية المتفق عليها في كل محافظة من محافظات مصر.

وسيكون الأمر طبيعياً تماماً خلال أسبوعين من بدء الدراسة على أقصى تقدير، خاصة في ظل وجود أكثر من 25 مليون طالب.

– زرت أكثر من 15 محافظة والتقيت بأكثر من 250 مديراً لإدارات التربية والتعليم.

أكبر ثلاث مشاكل في نظام التعليم هي الكثافة الطلابية العالية التي تعوض النقص في المعلمين، والمدرسة الثانوية العامة.

– لا يستطيع الطلاب إكمال المنهج داخل الفصل الدراسي، لذلك تمت إعادة هيكلة المواد التأسيسية وإعادة توزيعها داخل المدرسة.

– إنشاء منصة تعليمية رقمية إلكترونية لتقديم مراجعات الطلاب وشروحاتهم للدروس التي ستكون جاهزة خلال الفترة القادمة.


شارك