وزير الصحة ومحافظ المنوفية يتفقدان مشروع إنشاء مستشفى أشمون العام الجديد
للأسف الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، يرافقه اللواء إبراهيم أبو ليمون، محافظة المراهية اليوم السبت، المشروع الخاص مخصص لمستشفى أشمون العام الجديد.
حدث ذلك خلال جولته المباشرة، لفقدان عدد من الخيارات الصحية مطار حرصه على متابعة سير العمل ميدانيًا، والوقوف على مستوى جودة الخدمات الطبية المقدمة ولهذا السبب، والتعرف على أي مشاكل قضائية على تذليلها.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، الطبيب الرسمي للصحة والسكان، أن الوزير شهد تدهور حالته الصحية في المستشفى إلى الوصف الوظيفة للمستشفى، والذي يتوقف على مساحة 8 آلاف و257 متر مربع، ويتكون من 3 مان، ومن المقرر القضاء منه بالتأكيد.
وتابع «عبد الغفار» أن السلطة المخصصة للمستشفى تعتبر 287 سريراً، متضمنة (إقامة داخلية، رعاية مركزة، حضانة الأطفال المبتسرين، إقامة حروق، رعاية حروق)، بالإضافة إلى 56 سرير غسيل كلوي، و5 غرق العمليات الكبرى، ضبط منظار .
وأعلن «عبدالغفار» إلى أن المستشفى يضم أقسام (الطوارئ، الغسيل الجسم، العامل، الجسم الطبيعي، العلاج، الغسيل، الداخلية، العمليات لا نهائية القلب، بلا غسيل، الرعاية المركزة، الولادة، عمليات قيصرية، حضانات الأطفال)، بالإضافة إلى بنك الدم والعيادات الخارجية، والصيدلية.
وأعلن عبد «الغفار» إلى توجيه الشكر إلى الفضاء لانتظار المترددين على المستشفى، مؤكداً أن معدتهم مشهورون تقديم الخدمات الطبية بالمحافظة، ولكن إلى سهولة إمكانية ذلك تحويل مستشفى أشمون العام القديم إلى مستشفى التخصصي للأطفال.
وذكر أن الفشل الذريع للمستشفى الشامل، لم يكن على الإطلاق الزمنية المحددة للانتهاء من المشروع وفرشه بالكامل وبدء تقديم خدماته.
رافق الوزير خلال الجولة، الدكتور أنور إسماعيل، مساعد الوزير منظمات وطنية، والدكتور محمد مصطفى عبدالغفار، رئيس الهيئة العامة للمستشفيات أحمد مصطفى، الهيئة العامة للتأمين الصحي، والدكتور بيتر جيه، رئيس قطاع الطب العلاجي، والدكتورة مها إبراهيم، رئيس أمانة الطبيب الطبي متخصص، والدكتور محمد زيدان، رئيس الإدارة المركزية للطب العلاجي لإدارة المجال الطبي متخصص، والدكتور أسامة عبدالله، وكيل الوزارة بمحافظة المنوفية.