أحمد البوهي: عرض مدينة الأحلام مفاجأة وسننطلق خلال النصف الثاني من العام الجاري
وعن وجود الفنان أحمد البوهي في السابق عضواً في المشاهدة ولجنة التحكيم، قال: «أنا ابن جامعة ومسرح مستقل، ودعم الشباب جزء من عملي وواجبي». “. من وجهة نظري أحاول تقديم منتج فني. يجب أن تحتوي هذه الطريقة على عناصر أحبها، بغض النظر عن مستواك فهي مهمة جدًا في حد ذاتها، وهذا جزء من شغفي بالمعرفة، ووجودي كعضو في لجنة التحكيم أظهر لي أفكارًا ومواهب جديدة، وقد استفدت منها كثيرًا. وجودي كعضو يفيد. وأتمنى العمل على فكرة تطوير مهارات الممثل والعناصر المسرحية في اللجنة العليا للمسرح التجريبي على كافة المستويات، وأعمل على ذلك خلال الفترة المقبلة.
وصرح المخرج أحمد البوهي لصانع الشروق”، وسينتهي من إجراءات مع المجلس الأعلى للثقافة للمهرجان الدولي للفنون الشعبية والتراثية، لأن مهرجان فنون الآداء سيكون جزء المتسابق فيه جزء من المهرجان، والذي سينظمه أحمد الكبير بوهي كقطاع خاص.
وأوضح أن المهرجان سينطلق خلال العام المقبل، بالتأكيد ستكون أكبر المهرجانات الدولية المهتمة بالفنون التراثية والشعبية.
وكان المخرج أحمد البوهي، قد شغل منصب الرئيس الشرفي الأوروبي الرابع من مهرجان فنون الآداء الذي بدأه المعهد العالي للفنون بأكاديمية الفنون الشعبية بالهرم، والتي تشكل فعالياته من خلال الفترة من 15 إلى 20 ديسمبر الماضي.
فقالت تلك التجربة: “أنا رجل مهتم جدًا بالفن الشعبي، وليس فقط كفنون آداء، ولكن الخلفية التاريخية والوظيفية للفن الشعبي في التاريخ الفن بمصر، لأن الفن الشعبي هو الذاكرة الاجتماعية لمصر، بمعنى عندما نشاهد ما حدث في القرن الـ18 أو الـ19 كان شكل الحياة في ينقلها الشارع لنا الفن الشعبي، فهو جزء لا جميل من تاريخ تأريخ مصر، وهو جزء أساسي من خلق الفن المصري”.
وتابع “كنتم تأخذون الآجال من الآداء مختلف، لقد ردت قبل أن تأخذ التبرع بقبول هذا المنصب، بحيث يكون متفهما تماما بالنسبة لنا سنبذل مجهودا كبيرا وسنضع استثمارا كبيرا سواء ماديا أو معنويا، ولكنني أرى أن كل ذلك يستحق أن يصنع أمام هذا الفن الكبير، وفريق عمل مهرجان فاقوا توقعاتي، بذلوا مجهودًا معقولًا حتى يخرج هذا مهرجان بهذا الشكل”.
وعن تواجد الفنان أحمد البوهي لفترة طويلة كعضو لجنة المشاهدة وقال وتحكيم: “أنا ابن الجامعة والمستقل، يدعم الشباب هو جزء من العملي وواجبي، فمن وجهة نظري أرى أن أسعى إلى تقديم منتج فني، هذا المنتج له طريقة، هذه الطريقة يجب أن تكون عناصر لها، والحقيقة وأحب اكتشاف المواهب وأحب أن أرى أي كان مستواها، فكرة الفرجة مهمة جدًا في حد ذاته، وهذا جزء من شغفي بالمعرفة، ووجودي كعضو لجنة تحكيم طيران الإمارات أفكار ومواهب جديدة، واستفدت هناك عدد كبير جدًا من الأعضاء في اللجنة العليا للتجربة التجريبية للجميع جميعها، وأتمنى العمل على فكرة تطوير القدرات الممثل والعناصر أخيرًا، وهذا ما محدد له التوقف”.