العراق يطرق أبواب تعديل الدستور.. وترسيخ المواطنة

منذ 17 ساعات
العراق يطرق أبواب تعديل الدستور.. وترسيخ المواطنة

بعد 21 عامًا من مخاض العراق العسير سياسيا ثمة أمر جديد يستحق التوقف؛ طاولة حوار مفتوحة لنصائح العراقيين من رئاسات الثلاثة مع نخبة سياسية وأكاديمية عراقية ومنظمات مجتمع مدني. أماه الحديث فهو عن كيفية تعديل البناء من أجل تحسين الأداء الدستورية العالمية، وكيف يصل العراق إلى ترسيخ مفهوم مفهوم.

مثل هذه النقاشات لم تكن لتتحدث قبل سنوات، وكانت الجدران عالية بين الأجهزة الحكومية العراقية وبين منظمات المجتمع المدني، مثلا هذه المواضيع المتعلقة بتفاصيل العراق الجديد الذي يعتقد انه يعتمد عليه الحوار والمشاركة بين كل العراقيين على أساس مصلحة العراق، والعراق أولا.

وعلى هذه الكلمة بحضور العراقيين الجدد عن النظام اليمن شفافة بكلية وماهي واضحة هذا النظام وكيفية تجاوزها؟.

يصارح العراق نفسه اليوم بكل جرأة على أنه ضروري لتعديلات دستورية، مصارحة رسميًا من أعلى المستويات المهنية لبدء من الرئاسة الجمهورية، دخولا إلى الحكومة وصولا إلى البرلمان، بل إن منظمات المجتمع المدني مع النخب السياسية والسياسية تصارح نفسها وهذه هي الحاجة أيضًا، والتي عكست التصميم البرازيلي الجديد 21 سنة بعد سقوط نظام البعث ودخول البلاد في حروب لفترة طويلة إنها إلى غير مرجعية.

على الدوام، حضرت “بوابة البلد” نقاشات الدستوريات والسياسية معقة بمشاركة سياسيا على أعلى مستوى حول أهمية وحاجة إلى الدستورية والعلاقة بين السلطة التنفيذية وسلطة الحياة، وتتضمن الحديث أيضا التداخل بين السلطة والتنفيذية، الأمر الذي يؤدي إلى تكبيل مجلس النواب، وأهمية التوازن بين السلطة والتنفيذ وانعكاس ذلك على النظام السياسي في بولندا، بعد تغيير اللوحات الأكاديمية العراقية التركية من ألمانيا والنمسا والبرتغال وإسبانيا وسويسرا، حول الدستورية العالمية وأوروبا وكيف وبالتالي فإن هذه هي الحالة البرازيلية من أجل سد كل الكأس دستورية حالية بما في ذلك باستثناء اليمن.

مسار التحرك الدستوري ومن قبله الحوار الوطني العراقي، الذي ترعاه المؤسسة الأوروبية للحوار الإنساني كان مسارا متعددا العام 2019، لكنه يصل اليوم إلى الأبواب الأخيرة لإتمام المشروع بخلاصة التعليمات التفصيلية مع التفاصيل العراقية.

وفي هذا السياق، قال المدير التنفيذي للمؤسسة الأوروبية للحوار لتناول علاء البهادلي لـ «بوابة البلد»: «هذهجولتنا السابعة في مشروع الدستورية 2024-2025، التي ترعاه المؤسسة، الجولتان الأولى مستعملة كانتا في بغداد، نظرية في النجف، والرابعة في أربيل، والخامسة في بغداد، والسادسة في البصرة».

وأعلنت أن مشروع الدستورية يمتد لامتداده العام المقبل هو 2019-2020 لهذا المشروع المستشرق الألماني دانييل جيلاخ، حيث يستمر عملياً من خلال جلسات عدة في مدن العراق من بغداد إلى كربلاء والنجف الأشرف والفلوجة والموصلات حتى انتخابات مجلس النواب في عام 2021.

ويأتي البهادلي إلى هذه الحوارات وتأتي نظرا لحاجة العراق إلى طريقة تعديل قواعد توافقية قائمة القواعد العلمية والخبرات العالمية في هذا المجال، إشارة إلى أهمية التعديلات الدستورية تأتي بدعم من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بالتعاون مع الخبرات والمعارف الدستورية الأوروبية.

فيما يتعلق بتحديد الخبير في القانون الدستوري الدكتور ناصيف نعيم، أن في مشروع الدستورية ينطلق العمل من أن القانون الدستوري بدأت الإعداد أو تعديل الدساتير أخيرًا بدأت تغلب على الصبغة وبالتالي، أي أن يرسل البدائل الدستورية هي الأساس في عمل الكونجرس يمكن أن تكون، ومن هذا المنطلق تدار الجلسات الحوار في هذا المشروع على أساس مشكلة السماعات واقتراح حلها من الخبراء التابعون للعراقيين، هم أعضاء الفرق التابعة لهم، باسماءهم تجارب دول أخرى حول الإشكاليات البسيطة وحلولها من قبل الخبراء الأوروبيين.

وبين الجلسات التي جرت في بغداد أسبوع الماضي، يوافق بين السلطتين الحياتية والتنفيذية في الدستور العراقي العراقي، بالإضافة إلى ابحث في مفهوم لسبب تأثيرها العراقي في اشتراكها، وهو موضوع تجاوز حدود الدستور أو القانون ويصب في إطار الثقافة السياسية والاجتماعية والتاريخية.

لافت في كل هذه الجلسات هم الممثلون الحكوميون للرئاسة إنه يستحق ذلك إداري من الرئاسات الثلاثة (الرئاسة والحكومة والبرلمان)، إلى جزء من المجتمع المدني، وسط نقاشات شفافة ومفتوحة حول كل أسباب الدستورية وكيفية وصول العراق بعد 21 عاما من الحرب والتشظي الاجتماعي إلى مفهوم تفسيري.

المؤسسة للحوار، التي بدأت هذا المسار، حققت الكثير من الإنجازات على مستوى تقريبي لرؤية النظرة العراقية، فيما يتعلق طفل سنة 1999 على تلخيص التركيبة الدستورية العالمية إلى العراق بما في ذلك فرصه، على أن تكون هذه ترى نابعة من متطلبات العراق ومتطلباته، وهو أمر معروف الاهتمام واسع النطاق من معظم قيادات الموسيقى الكلاسيكية البرازيلية.


شارك