مجلس الشيوخ يوافق على تشكيل اللجنة العليا للمسئولية الطبية.. ووزير الصحة: ضمانة للحيادية
وافق مجلس الشيوخ على المادة التاسعة من مشروع القرار بموجب القانون الطبية التي تسعى إلى إنشاء اللجنة العليا للمسئولية الطبية والحماية المريض وتتبع رئيس مجلس الوزراء.
شدد وزير الصحة والسكان خالد عبد الغفار أن “اللجنة العليا للمسئولية الطبية وحماية المريض في القانون وتحديد الطبية، بما في ذلك ضمانات لا النهي”.
وأضاف، خلال الجلسة العامة للشيوخ اليوم، أن تشكيلها أكبر ضمانة على حيادية وعدالة اللجنة في اتخاذ القوانين، التشكيل أن التشكيل غير قانوني وجود أي أهواء.
وتشكل اللجنة من:
– عضوان من أعضاء المهن الطبية من ذوي الخبرة ومن ذوي الخبرة في المجال تخصصهما، والشهود لهما بالخبرة العلمية والنزاهة، يرشدهما الوزير المختص بشئون الصحة، والرشح الآخر الوزير المختص بشئون التعليم العالي للعلوم، ويختار رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا بالكامل ولا يوجد منهم.
– رئيس إدارة الفتوى للصحة بمجلس الدولة.
– أحد الرجال القضاء يرشه وزير العدل بموافقة مجلس القضاء الأعلى.
– الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية.
– الرئيس التنفيذي للمجلس العام المصري.
– التحليل الشرعي .
– ممثل عن وزارة الصحة والسكان من أعضاء المهن الطبي، يرشه الوزير المختص بشئون الصحة.
– ممثل عن وزارة التعليم العالي العلمية من أعضاء المهن الطبية يرشه الوزير المختص بشئون التعليم العالي
– ممثل عن وزارة الدفاع والإنتاج الحربي من أعضاء المهن الطبية، يرشه وزير الدفاع والإنتاج الحربي.
– ممثل عن وزارة الداخلية من أعضاء المهن الطبية، يرشه وزير الداخلية الداخلية.
– اثنان من عمداء كليات الطب يرشهما الوزير المختصر بشئون التعليم العليا بعد موافقة المجلس الأعلى للجامعات.
– أحد عمداء كليات الطب في الأزهر يرشه رئيس الجامعة.
– ممثل عن مهنة المهنة الطبية بموضوع العروض على اللجنة العليا، مجلس إرشاده.
ويصدر بتشكيل اللجنة القضائية العليا وتحديد مقرها والمعاملة الأجهزة الخاصة بأعضائها تضع رئيس مجلس الوزراء.
والجماعة اللجنة العليا بصفة دورية كل شهر بدعوة من رئيسها أو كلما إذن الحاجة لذلك، وقررت أن تقررها أغلبية أعضاء يتم التوصل إليها الحالة ال تساوي يستجد الجانب الذي منه الرئيس.
ويحل نائب رئيس اللجنة العليا محل رئيسها عند غيابه أو حجبه وللجنة العليا أن تستعين بمن تراه من ذوي الخبرة في المواضيع التي اعتقدت أنها دون أن يكون لها صوت معدود في المداوات.