نقيب المحامين يترأس جلسة حلف اليمين القانونية للأعضاء الجدد
ووجه حديثه للمحامين الجدد، وقال: “بعد جلسة القسم، ينتقل كل واحد منكم من مرحلة الطالب إلى مرحلة المحامي، الذي سيتم منحه لقب أستاذ وسيطبق عليه قانون مهنة المحاماة”. وتابع درايف: “أنتم الآن تمثلون رسالة نبيلة، وهي مهنة المحاماة، فيجب تحسين أدائها”.
وحث نقيب المحامين الأعضاء الجدد على الدراسة المكثفة والقراءة الواسعة لإثراء ثقافتهم العامة وحثهم على الالتحاق بمكاتب المحاماة للحصول على تدريب عملي متعمق للمحامي تأكد من قراءة القضية أكثر من مرة لفهمها على وجه صحيح.
وتابع: “المحامي مبدع والقاضي أرجح. وهو الذي يعد محضر المحاكمة ويسجل الدفاع ويقدم للقاضي جميع الأدلة والنصوص القانونية المنطبقة على الواقعة التي يشير إليها، ويرجح القاضي ما يسمعه ويعرض عليه.
وحث علام الأعضاء الجدد على التحلي بالأخلاق الحميدة والمحافظة على حسن المظهر وتشجيع المحامي على ممارسة مهنته بكل شرف وأمانة واتباع الأساليب القانونية السليمة في أداء مهمته والالتزام بها ليكون مهتما بالتطور في مختلف مجالات المعرفة. .
وختم نقيب المحامين حديثه بالقول: “لا نريد معاقبة أحد بوضع ضوابط التسجيل ونريد تأسيس عمل نقابي يستفيد منه شباب المهنة ومستقبلها ولن نتخلى عن ذلك”.
حضر أداء القسم أعضاء مجلس النقابة العامة: محمد كركب، محمد الكسار، أبو بكر ضاوة، إبراهيم فؤاد، ممدوح عبد العال، ربيع الملواني، السيد جابر، محمد هيبة، محمد عيسى، أحمد. أسامة ومحمود تفاحة.
وأعلن أنه منذ توليه زمام الأمور في نقابة المحامين، النقابات مردفًا « طبقنا نظام الملوك في نقابة المحامين لإحكام الأحكام على الأموال المحامين، في النقابات العامة والنقابات، وأصبحت كل المعاملات التي تتم عن طريق الفيزا كارد».
بعد جلسة المحادثة الانجليزية ينتقل كليًا منكم من مرحلة الطالب إلى مرحلة المحامي الذي يطلق عليه لقب أستاذ، ويطبق عليه قانون المحاماة، متابعًا: أنتم الآن تمثلون رسالة سامية ألا وهي تجهيز المحاماة، لذلك يجب أن تحسنوا منها».
ونقيب المحامين يعمل من الأعضاء، والنشاط بالقراءة وكثرة التطلع، وذلك لإثراء الثقافة العامة عندهم، وحثهم على لغير الالتحاق بمكاتب المحامين للتعلم والتدرب عملي سليم، وأن المحام بقراءة القضية أكثر من مرة يفهمها الصحيحة.
واكمل: «المحامي المبدع، والقاضي متوصل؛ وهو الذي يعد المصادر، ومذكرات الدفاع، بتغطية للقاضي كافة الأسانيد والنصوص القانونية التي تنطبق على الوضع الذي يترافع فيها، والقاضي ممتنع لما يسمع من أمامه».
وحث العلامة، على التعامل مع الأعضاء، على وجه التحديد بحسن الخلق، إلى على حسن المظهر، وأن يؤدي المحامي مهنته بكل شرف وأمانة، وأن يتبع الطريقة الصحيحة في تنفيذ رسالته، وأن يوجد لديه نفسه في عدة مجالات المعرفة.
ونقي ولنب المحامين كلمته: «لا نحاول لعقاب أحد من خلال وضع ضوابط القيد، ونسعى لأداء العمل النقابي يعود بالفائدة على وظائف الشباب ومستقبلها، ولن نتخلى عن ذلك».
حضر جلسة حلف الناتو من أعضاء مجلس العمومة محمد كركاب، محمد الكسار، أبوبكر ضوة، إبراهيم فؤاد، ممدوح عبد العال، ربيع الملواني، السيد جابر، محمد هيبة، محمد عيسى، أحمد أسامة، محمود تفاحة.