رشاد عبدالغني: الوعي سلاح مهم في التصدي للتحديات الراهنة

منذ 4 ساعات
رشاد عبدالغني: الوعي سلاح مهم في التصدي للتحديات الراهنة

وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال زيارته لمقر أكاديمية الشرطة أمس، عدة رسائل مهمة، حذر فيها من الشائعات والأكاذيب التي تتعرض لها مصر. وقال الرئيس إن وسائل التواصل الاجتماعي يتم استغلالها لنشر كم كبير من الشائعات، لافتا إلى أن هناك بعض الجهات التي تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي للتزييف الوعي ونشر الأكاذيب. وأضاف: “من حق المعارضين أن يحاولوا تخريب بلدنا وعلينا أن نستعد لإحباطهم”. وقال: “لدينا خصوم ليس لديهم مصلحة في أن تكون مصر جيدة. معدلات النمو تدفع معارضي مصر وأعداءها إلى التهرب”. مواصلة محاولة تحدي إنجازاتها. وتابع الرئيس: “لو كانت معدلات الحركة والنمو مفضلة لمدة 10 إلى 15 عاما لكنا في مكان مختلف”، مؤكدا أن “عملية الشر والاستهداف في مصر لن تنتهي.. ويجب علينا” كن حذرًا جدًا.

وقال عبد الغني، في بيان له اليوم، إن كلمة الرئيس الوحيد رسائل تحذيرية مما تشهده المنطقة من صراعات وأزمات أمنية قومية للجميع، وأهمية الوحدة واللاحم في مواجهتها، وحملت أيضًا رسائل حول قوة مصر ويمكنها ضمان أمنها واستقرارها وحمايتها ريادتها في المنطقة التي تمكنها من قيادة عمليات السلام على حقوقها والدفاع عن حقوق الإنسان والشرطة.

ودعا إلى أهمية النظر إلى تحذيرات الرئيس السيسي من خطرات الشائعة، واستغلالها لمواقع التواصل الاجتماعي لتزييف الوعي الأكاذيب بما في ذلك مستقبل الدولة المصدرة وأمنها، خاصة في ظل الآثار المترتبة على الأحداث وأجزاءها السورية وما لها من تأثيرات تولى المسؤولية القانونية والآن، شيدا دور القوات المسلحة في حماية القانون الوطني المصري.

الرئيس أن الرئيس يراهن دائمًا على وعي الشعب المصري في إن فساد كل ما حدث ليس أسوأ من المنزل ونموه وازدهاره، وهو السلاح الذي تمكن الدولة من الانتصار في كل شيء ومواجهة الجميع التحديات، كتحدي الزيادة السكانية وزيادة الحياة الذهبية معنى، بالتالي الإنسان، والأسيس للجمهورية الجديدة، وذلك على تحدي الظروف والتحديات جيران العالمية.

وكان الرئيس عبدالفتاح أطلق عدة رسائل خلال مهمة لمقر أكاديمية الشرطة أمس، أطلقت تحذيرا من الشائعات والأكاذيب التي تواجهها مصر. وقال الرئيس إنه يتم استخدام مواقع التواصل الاجتماعى بكمية محدودة من الشائعات الكبيرة، وداعا إلى أن هناك بعض أنواع الاستخدامات المستخدمة التواصل الاجتماعى لتزييف الوعى ونشر الأكاذيب. وأضاف: “من حق الخصوم محاولة تخريب بلدنا، وعلينا التجهيز لإفشالهم” ويقول: “لنا خصوم ليس من مصلحتهم أن تكون مصر كويسة”، وأوضح أن “تعديلات الدولة تجعل خصوم مصر وأعداءها مستمرين هناكهم للتشكيك فى إنجازاتها”. الطرد الرئيسي: “لو فضلت الحركة والنمو لـ10 – 15 سنة هنكون فى حتىة تانية”، انتهى على أن “عملية الشر والاستهداف فى مصر لن تنتهي.. وعلينا مطلوب جدا جدا “.


شارك