توقعات باستمرار البنك المركزي في تثبيت الفائدة حتى نهاية الربع الأول من 2025
وقال الشافعي إنه من المرجح أن يبدأ البنك المركزي في خفض أسعار الفائدة مع بداية الربع الثاني من العام المقبل، ويتوقع أن يتراوح نطاق تخفيضات الأسعار في عام 2025 بين 400 و500 نقطة أساس.كما يرى محمد حسن العضو المنتدب لشركة ألفا لإدارة الاستثمارات المالية، أن السياسة النقدية ستستمر في الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير حتى يستقر الوضع الاقتصادي ويدخل التضخم في اتجاه هبوطي مطول، خاصة أن الظروف الحالية لا تدعم استمرار انخفاض التضخم مع الظروف الحالية. تحركات أسعار الدولار. إلى ذلك، ستشهد الفترة المقبلة بداية موسم رمضان الذي يشهد عادة ارتفاعا في الأسعار، ومن المرجح أن يبدأ البنك المركزي بخفض أسعار الفائدة مع بداية الربع الثاني من العام المقبل.
وانخفض معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلك على مستوى الجمهورية بأكملها إلى 25% على أساس سنوي في نوفمبر الماضي، مقارنة بـ 26.3% في أكتوبر الماضي. ويعد هذا الانخفاض الأول بعد ارتفاع خلال الأشهر الثلاثة الماضية على التوالي، بحسب بيانات سابقة للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.كما اقترح الخبير الاقتصادي محمد أنيس تحديد سعر الفائدة خلال الاجتماع القادم للجنة السياسة النقدية والبدء بالخفض نهاية الربع الأول من العام المقبل إذا توافرت شروط تنفيذ الخفض خاصة مع تخفيضات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. سعر الفائدة على الدولار ويضمن استقرار سعر سيولة الدولار في السوق. علاوة على ذلك، فإن القرارات التي لها آثار تضخمية قد تم اتخاذها واعتمدت بالفعل، ويتبقى هو استمرار انخفاض معدلات التضخم إلى أقل من 23% حتى يكون لدى البنك المركزي المجال لخفض أسعار الفائدة بنسبة 2%.والأربعاء الماضي، خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة لعام 2024 بمقدار 25 نقطة أساس للمرة الثالثة على التوالي، ليتراوح من 4.25 إلى 4.50%. من جانبه، توقع هاني أبو الفتوح، الخبير الاقتصادي، أن تحدد لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي أسعار الفائدة في اجتماعها المقرر يوم الخميس 26 ديسمبر، وذلك لعدة عوامل أهمها أنه على الرغم من الإجراءات الأخيرة ويعتبر تباطؤ معدلات التضخم هو الأول منذ أربعة أشهر بعد فترة من التسارع بسبب ارتفاع أسعار الوقود والنقل والمواد الغذائية الأساسية، لكنه لا يعتبر كافيا لاتخاذ قرار بخفض أسعار الفائدة، بحسب البنك المركزي. ويفضل البنك المركزي التأكد من استدامة هذا التراجع قبل اتخاذ أي إجراءات تخفيضية، بالإضافة إلى استمرار الحكومة في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي، بما في ذلك زيادة الأسعار. الوقود والكهرباء، مما قد يؤدي إلى ضغوط تضخمية على المدى القصير.وأوضح أن خفض أسعار الفائدة في هذا الوقت يمكن أن يزيد الضغط ويعرقل خطة البنك المركزي لخفض معدل التضخم إلى المستوى المستهدف، والذي لا يزال بعيدا عنه رغم التباطؤ الحالي، حيث أن خفض أسعار الفائدة يزيد الإنفاق ويحفز الاستهلاك، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع الطلب وبالتالي ارتفاع الأسعار، كما أن انخفاض أسعار الفائدة يقلل من جاذبية الاستثمار في سندات الدين، الأمر الذي يمكن أن يؤدي إلى تدفق رأس المال الأجنبي إلى الخارج والضغط على سعر الصرف.كما توقع أبو الفتوح أن يبدأ البنك المركزي في خفض أسعار الفائدة تدريجيا في الربع الأول من عام 2025 إذا استمرت معدلات التضخم في الانخفاض بشكل مستدام وتحسن استقرار سعر صرف الجنيه والمؤشرات الاقتصادية الأخرى. السعر خصم 25% نوفمبر الماضي، مقابل 26.3% في أكتوبر الماضي، وذلك في أول خلل بعد ذلك لطوله لمدة ثلاثة أشهر على التوالى، وفقا لبيانات سابقة الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. ويتزايد أيضًا الخبير الاقتصادي محمد أنيس، لتحفيز الاستثمار خلال اللجنة الاجتماعية ستستمر قريبًا، على أن يبدأ التخفيض مع نهاية الجزء الأول من العام القادم، عندما اكتملت المتطلبات التخفيض، خاص مع الفدرالى الأمريكي الشهير لفائدة الدولار الأمريكي، واستقرت معدلات النمو الأمريكية في السوق، وتم التوصل إلى القرار حيث أخذت منها البناء تم تنفيذها وتمريرها بالفعل، وما تبقى السعر 23% المعدل المتوسط هو 2%. وخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي، الأربعاء الماضي، معدل التضخم فبراير 2024 السعر من 4.25 إلى 4.50%. من جانبه توقع هاني أبو الفتوح، الخبير الاقتصادي، تثبيت لجنة بشكل مستمر بالبنك المركزي لأسعار الفائدة الاجتماعية المقرر يوم الخميس 26 ديسمبر، وذلك لعدة عوامل منها بالرغم من الشئ المقصود منها نقصها الأول منذ 4 أشهر بعد فترة من الزمن بسرعة بسبب زيادة أسعار خدمات النقل والمواصلات الأساسية، إلا أنه لا يجد بديلا كافيا لخفض الفائدة، لذلك يفضل المحافظ على استدامة هذا العمل قبل اتخاذ أي إجراءات رئيسي، بالإضافة إلى ذلك، الحكومة في تنفيذ برنامج الإصلاح اقتصادية، بما في ذلك زيادات أسعار الوقود والكهرباء، والتي قد وهي إلى ضغوط تضخمية على المدى.وأوضح أن خفض الفائدة في الوقت الحاضر قد يزيد من المتعة الخطة المركزية لخفض معدل التضخم إلى المستويات المنخفضة التي لا وما زال بعيدا عنها بالرغم من وجودها الحالي، حيث أن تخفيض التحفيز يُحفّز الإنفاق والاستهلاك، ما قد يؤدي إلى ارتفاع الطلب وبالتالي ارتفاع المعدلات، كما ينبغي خفض الحوافز التي تقلل من الاستثمار في أدوات الدين، ما قد يُؤدّي إلى نهاية رؤوس الأموال الأجنبية والضغط على سعر الصرف.كما توقع أبو الفتوح، أن يبدأ بمركزي في خفض التأثيرات السلبية العام المقبل هو عام 2025 بشكل أساسي، مع استقرار سعر الجسم وتحسن المؤشرات الاقتصادية الأخرى.