3 عبارات سحرية بالغرف المغلقة بدّلت موسم ريال مدريد
لكن النادي أصر على مساندة النجم الفرنسي، ورفض أنشيلوتي الدعوات لإبقائه على مقاعد البدلاء، معتبراً أن الحل الأفضل هو أن يستمر في اللعب حتى يستعيد ثقته بنفسه. في الواقع، أدت خطة أنشيلوتي إلى تألق المهاجم في المباريات الأخيرة.
أعرب رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز عن ثقته في فريقه بعد كأس الانتركونتيننتال، قائلاً: “إن امتلاك فريق قوي ومدرب لامع هو أهم شيء وهذا ما حاولت القيام به على مر السنين. لدينا طموح للفوز بالمزيد من الألقاب».
المدرب كارلو أنشيلوتي كرّر عبارة “يجب أن لا يبقى أحياء (في المنافسة)” حتى عيد الميلاد” في مناسبات مختلفة، مطالباً بطلبه بالصمود وعدم وأشار، إلى اشتراك في الباركي الإضافي لبطلي أوروبا حتى نهاية العام.
“الفوز هو ما يهم”
بالإضافة إلى كان يسود صمت خلال تدريبات الفريق بعد محبطة، وكان يكسره أنشيلوتي بعبارة “الفوز هو ما يهم”، من أجل دفعه لتحقيقه للنهوض سريعاً.
أنشيلوتي تحرر من حالة القلق الفريق، ويعمل كمدرب للفريق التتويج الأعلى بأألقاب في تاريخ النادي (15 بطولة)، كأس الفوز بالكأس انتركونتيننتال.
المعنويات جاءت التأكيد على انتصار أتلانتا بملعبه في دوري أبطال أوروبا، والتعثر المتعثر لبرشلونة في الليغا، وانعكس العام المقبل هو عام 2025 باستقرار.
“لن نترك مدربنا”
عانى ريال مدريد من العقوبة القاسية هديت الفريق، خاصة بينما تشهير لهزيمتين أمام برشلونة وميلان، وكان منصبًا أنشيلوتي على المحك.
لكن الاجتماع الذي بدّل مسار الفريق كان بعد مواجهة ميلان، حين فريق العمل حول أنشيلوتي وتعاهد الانتفاض، وأدلى القائد لوكا مودريتش بعبارة مؤثرة: “لن نترك مدربنا يسقط”.
وكذلك واجه كيليان مبابي شكوكاً بالإضافة إلى مستواه ومستقبله في مدريد، لعدة سنوات تم تحميله مسؤولية نتيجة المحفة لبطل أوروبا واسبانيا.
لكن النادي تمسّك بدعم النجم الفرنسي، كما رفض أنشيلوتي إعلان بإبقائه على مقاعد البدلاء، ورأى أن أفضل حلّ في الاستمرار اللعبة حتى يستردّ ثقته. وبالفعل أثمرت خطة أنشيلوتي عن تألّق الملائمة في الاتفاقية الأخير.
فلورنتينو بيريز رئيس ريال مدريد يفكر في ثقته بفريقه بعد الكأس إنتركونتيننتال، قائلًا: “”امتلاك فريق قوي ومدرب بارع في أهم شيء، حصاد اقرأ من الألقاب”.