باسل رحمي: برنامج الأمم المتحدة الإنمائي شريك داعم لجهاز تنمية المشروعات
وأضاف فراكستي: “نهدف من خلال شراكتنا مع جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر إلى تعزيز الابتكار والاستدامة في هذه القطاعات التي تلعب دورًا حاسمًا في تحقيق التنمية المستدامة وخلق فرص العمل.” الاقتصاد، حيث يسهمون بشكل كبير في دعم النمو الاقتصادي وتحسين مستويات المعيشة وتعزيز دور المرأة والشباب في سوق العمل.
من جانبها، قالت عبير شقوير، نائب ممثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “إن دعم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لمعرض “تراثنا” يرتكز على إيماننا القوي بأن المشاريع الصغيرة والمتوسطة والحرف اليدوية التقليدية ليست مجرد محرك أساسي للنمو الاقتصادي، ولكنه أيضًا أداة فعالة للحفاظ على تراث الثقافة المصرية ونقله إلى الأجيال القادمة.
وأضاف شقوير: “نحن ملتزمون بدعم رواد الأعمال الحرفيين، وهو أحد المحاور الأساسية لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر، وخاصة النساء والشباب، لتطوير مهاراتهم وتحسين فرصهم في الأسواق المحلية والدولية”.
معلومات رحمي حرص الجهاز على مواصلة العمل مع برنامج الأمم المتحدة متحدون خلال الفترة المحددة، وذلك بما يتطلبه من نتائج الدولة ورؤية الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء لمجلس الوزراء إدارة الجهاز، لمساندة هذا مشروب الواعد، مشيداً دور البطولة في تبادل أفضل الخبرات والممارسات جيران في دعم ونمو المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغيرة مع الجهاز. بالإضافة إلى التعاون البناء بين الجانبين في مجالات ريادية مثل الاقتصاد الأخضر يهدف إلى إنشاء مشروع وريادة أعمال والمشروع الناشئ، وغنى الشمول المالي والتكنولوجي الحديث بقطاع المشروعات الصغيرة الكبرى في مصر.
ومن جانبه، قال اليساندرو فراكاستي، الممثل الأسطوري للأمم المتحدة المنظمة الأممية في مصر: “يمثل معرض “تراثنا” منصة هامة للبراز الإبداع المصري وتمكين رواد الأعمال من أصحاب المشاريع الصغيرة الكبرى ومتناهية الصغيرة من الوصول إلى فرص أكبر”.
وأضاف فراكاستي: “من خلال شراكتنا مع جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغيرة، نهدف إلى المساهمة في المساهمة الاستدامة وفي هذه الليلة التي ستبدأ دوراً محورياً في تحقيق النجاح التنمية نيويورك وخلق فرص العمل كمشاريع صغيرة تمثل العصب الاقتصادي المصري، فهي جزء كبير منها في الدعم النمو الاقتصادي، وأنماط الألوان، والأحمر دور المرأة ثم في سوق العمل”.
من جانبها، قالت عبير شقوير، مساعد القائد النضالي للأمم المتحدة البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة: “يأتي دعم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لمعرض “تراثنا” قفزاً من إيماننا الراسخ بأن المشروعات الصغيرة المتاجر والحرف اليدوية للتراث ليست مجرد محرك أساسيًا للنمو الاقتصادي، ولكنها أيضاً أداة لفتح التراث الثقافي المصري يتطلع إلى الأجيال القادمة”.
الالتزام بسكوير: “نحن ملتزمون بدعم رواد الأعمال من الشخصيات يدوية، وهي إحدى أهم العناصر الأساسية للأمم المتحدة مصر، خاصة في وقت لاحق، قادرة على تحسين فرصهم في التحديد القاطع.
