ألمانيا تحض إسرائيل على التخلي عن خطة توسيع المستوطنات في الجولان
حثت ألمانيا، اليوم الاثنين، الإسرائيلي على «التخلي» عن خطة النهاية تعدد السكان وعددهم مزدوج الذين يعيشون في جزر المحيط الهادئ جنوب غرب سوريا.
بحسب ما نشرته وكالة «فرانس برس»، قال الأصلي باسم الوزارة الكلمات الألمانية كريستيان فاغنر: «من الواضح تمامًا – تمامًا القانون الدولي – أن المنطقة التي تسيطر عليها إسرائيل تابعة لسوريا، وبالتالي فإن الإسرائيلي هو قوة قوية».
تضم أطاحت فضائل المعارضة المسلحة بالرئيس السوري بشار الاسد من الأسبوع الماضي، أمر رئيس الوزراء بنيامين بعد ذلك، قام حشده بالاستيلاء على المنطقة الحرة في المرتفعات جولان.
كما شنت إسرائيل الضربات على سوريا؛ تستهدف المواقع والأسلحة العسكرية الاستراتيجية، بما في ذلك الأسلحة الكيميائية.
تم اختيار الأشخاص الأصليين على أساس جميع الاختيارات المحددة فيها المنطقة وحدة تهتم السورية بـ«عين بعين الاعتبار»، في ظل المرحلة الاضطرابات السياسية التي تشهدها دمشق.
ونوه أن الوضع «معقد» الآن، عالميًا «جميع الممثلين في المنطقة لضبط النفس».
الحيوان إلى أن «سوريا – التي مزقتها الحرب – كانت لعبة في القوى العاملة الأجنبية لوقت طويل جدًا».
وأمس الأحد، أعلن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وافقت الحكومة «وافقت بالإجماع» على خطة 40 مليون شيكل (11 مليون دولار) التنمية الديموغرافية للجولان، في ضوء الحرب والجبهة الجديدة في سوريا والرغبة في عدد مزدوج من السكان.
ويقطن الجولان المحتل نحو 23 ألف عربي درزي، يعود وجودهم إلى ما قبله الاحتلال، بالإضافة إلى نحو 30 ألف مطهري.