انطلاق أعمال الدورة 26 للجنة الميثاق العربي لحقوق الانسان بالجامعة العربية
من جانبه أعرب محمد أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي عن سعادته بحضور هذه الدورة والالتقاء بهذه النخبة المتميزة التي تتحمل مسؤولية الدفاع عن منظومة حقوق الإنسان والعمل على تطوير آليات عملها والارتقاء بها. باعتبارها حجر الأساس لبناء مجتمعات عربية قوية ومتماسكة.
ونوه اليماحي بالدور الكبير والمهم للجنة العربية لحقوق الإنسان في حماية وتعزيز قيم ومبادئ حقوق الإنسان والدفاع عنها، وأكد في هذا السياق أن البرلمان العربي يولي أهمية خاصة للتعاون مع لجنة الميثاق، إدراكاً منها لدورها المركزي في السعي إلى تنفيذ التزامات الدول العربية بموجب الميثاق العربي لحقوق الإنسان، باعتبارها آلية عربية مهمة لتعزيز جهود الدول العربية في مجال التنفيذ والتنفيذ وحماية الإنسان الحقوق مع توفير أحد المواثيق الدولية التي تتناول حماية حقوق الإنسان والحريات والاعتراف بها وضمانها.
وشدد على أن البرلمان العربي، في مرحلته الجديدة، مهتم بتقديم مساهمة مهمة في تحسين منظومة حقوق الإنسان في العالم العربي، سواء كان ذلك من خلال سن قوانين عربية تاريخية من شأنها أن تساعد الدول العربية في مراجعة وتحديث برامجها الوطنية. التشريعات المتعلقة بدعم حقوق الإنسان أو دور الدبلوماسية البرلمانية من خلال الدفاع عن قضايا حقوق الإنسان في الدول العربية في مختلف المنظمات والاتحادات البرلمانية الإقليمية والدولية.
من جانبه، قال السفير طلال المطيري رئيس اللجنة العربية الدائمة لحقوق الإنسان، إن هذه الدورة لها انعكاسات حاسمة، بما في ذلك وضع حقوق الإنسان في سلطنة عمان، حيث تخطو الدولة خطوات تتسم بالاستقرار. الحزم والعزيمة والحكمة.
وأضاف خلال كلمته أن الأهمية الثانية هي للجنة الميثاق لأن اجتماع اليوم هو الاجتماع الرابع للجنة هذا العام وأعتقد أنها المرة الأولى التي تعقد فيها لجنة الميثاق أربعة اجتماعات في نفس العام.
وأشار إلى الانسجام والتكامل بين آليات العمل العربي في مجال حقوق الإنسان، وأشار إلى عمل لجنة الميثاق في جانب محدد وهو الجانب الوطني، حيث تدرس حالة حقوق الإنسان على المستوى الوطني للدول الأطراف. ونقرأ الحوار بين اللجنة والدول الأطراف من خلال التقارير الوطنية والملاحظات والتوصيات النهائية للجنة ونجد خريطة تحليلية شاملة.
كما كتبت إلى الوضع الكارثي في بعض المناطق العربية مثل غزة استهدف الظروف الإنسانية، بالتأكيد على العمل لتعزيز قيم العدالة والمساواة.
المعلومات التي ستقدمها تمثل خطوة مهمة في ترسيخ قيم الميثاق لحقوق الإنسان العربي، ودعا إلى مواصلة التعاون العربي من أجل مستقبل أفضل للجميع
ومن بعدهم محمد أحمد اليماحي رئيس التربية العربي، عنه للمشاركة في هذه الفترة، وللحصول على هذا التميز المتميز والتي تتحمل تحملها مسؤولية الدفاع عن حقوق الإنسان تم تطوير النظرية الجديدة والارتقاء، ومتنوعة الأساس بناء مجتمعات عربية قوية وداعة.
وثمن اليماحي برك والمهم الذي تقوم به لجنة الحقوق الكبيرة الإنسان العربية في حماية الحمراء قيم وباديء حقوق الإنسان والدفاع عنها، بالتأكيد في هذا السياق أن التشريع العربي يولي أهمية خاصة مع لجنة الميثاق، وإدراكًا منها لدورها المحوري في تنفيذ تنفيذ الدول العربية لالتزاماتها وفقا للميثاق العربي لحقوق الإنسان، لكنها مخصصة عربية بقوة جهود الدول العربية في مجال الإعمال و المطاردة وحماية حقوق الإنسان، كما تمثل أحدًا المواثيق الدولية المعنية بالحماية والإصلاح وكفالة الحقوق والحريات الإنسانية.
معلومات، أن التربية العربية في رحلته الجديدة يحرص على أن يكون له لقد شهير في الارتقاء بمنظومة حقوق الإنسان في الوطن العربي، سواء من خلال إصدار قوانين عربية استرشادية تدعم الدول العربية في مراجعة وتحديث القوانين الوطنية ذات الصلة الإنسان، أو على مستوى السلطة التشريعية، وذلك من خلال الدفاع عن حقوق الإنسان في الدول العربية في مختلف المنظمات المواليد الجدد جيران الجدد.
ومن جانبه قال السفير طلال المطيري رئيس اللجنة العربية القطرية لحقوق الإنسان، ان هذه الدورة تحمل دلالات محورية، منها وضعية حقوق الإنسان في سلطنة عمان، والتي تأخذ الدولة فيها خطوات تمتاز بالثبات والرسوخ والحكمة.
وأضاف خلال كلمته أن الدلالة الثانية هي لجنة الميثاق، حيث أن دورة اليوم هي اللجنة الرابعة لهذا العام، وهناك هي الأولى التي تعقد لجنة الميثاق أربع دورات في العام بأكمله.
الكون إلى الموسيقى والتكامل بين التاريخ العربي الحقوقي، وداعًا للجنة الميثاق على جانب دقيق، وهو الجانب الوطني، حيث تدرس حالة حقوق الإنسان على المستوى الوطني للمساعدة الجنائية، فنقرأ التحالف بين اللجنة الدولية للقضاء على التقارير الوطنية والملاحظات والتوصيات مخرجات اللجنة الصادرة عن فنجد الخريطة تحليلية شاملة.