البيئة تطلق برنامج الصناعة الخضراء تحت شعار «إنجازات وطموحات.. نحو صناعة خضراء مستدامة»

منذ 5 ساعات
البيئة تطلق برنامج الصناعة الخضراء تحت شعار «إنجازات وطموحات.. نحو صناعة خضراء مستدامة»

فتحت وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد، اليوم، ختام المرحلة الثالثة من برنامج مكافحة التلوث الصناعي “EPAP”، للسماح المرحلة الجديدة من برنامج الصناعة الخضراء، تحت شعار “إنجازات وطموحات.. نحو الصناعة الخضراء الجديدة”. جاء ذلك في إطار تعزيز الاستدامة الأصغر، ودعم اللبن الزبادي نحو تنمية الصناعة، وبحضور ثقافة البيئة والرؤوساء مجالات إدارات عدد البنوك المصرية وأعضاء مجلس النواب والشيوخ وممثلي القطاع الصناعي والقطاع الخاص وشركاء التنمية. استغرق المرحلة الثالثة، من برنامج “EPAP” لدعم المشروعات الصناعية في مصر الرئيسية الانبعاثات الضارة استخدام الموارد الفعالة والآن، بما يتناسب مع الشاب العالمي، ولهذا تطورات جديدة لنجاحات المحققين في المرحلتين السابقةتين، حيث المساهمة في تنفيذ العديد من المشاريع التي تحقق فوائد ايسلندا في الهواء الطلق.

وأما برنامج الصناعة الخضراء الجديد، يركز على تحفيز المشاريع الصناعية لاعتماد التقنيات النظيفة والابتكارات المتكاملة في تحقيق أهداف التنمية.

ويهدف البرنامج، إلى تعزيز الاستثمارات في صناعات نيويورك، تتخذ تنوعاً بين التطور الاقتصادي على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.

اختر وزارة البيئة، خلال البرنامج الرسمي للبناء، تعمل الحكومة على دعم التوجه نحو التحول الاقتصادي، من خلال شراكات فعالة بين القطاعين العام، شاملة إلى هذه الفعالة ويأتي في إطار استراتيجي مهمة لمواجهة التغير المناخي العام هو 2030. ويمثل هذا الجديد خطوة جديدة نحو تحقيق الصناعة الخضراء المتنوعة، تجمع بين اختراع والتطور الاقتصادي وحماية البيئة؛ مما ينتج مكانة مصر كمركز قوي للتنمية الصناعية. وبدأت المرحلة الأولى، وهي الأساس للتركيز على التخفيض الانبعاثات الضارة لإدارة النفايات الصناعية.

ونفذت مشاريع متنوعة لدعم الابتكار الصناعي تقنيات قادرة على تدمير المياه الملوثة انبعاثات الغازات الضارة، ثم من استخدام المواد الكيميائية خطرة.

وأسهمت هذه المرحلة في رفع الوعي البيئي لدى الشركات الصناعية وإرساء الأساس يمكن التحكم فيه بشكل فعال.

المرحلة الثانية في التوسع في دعم الموارد الفعالة وقد حققت النجاح الأول، والهدف الثاني أيضًا استخدام الموارد بشكل أكثر كفاءة، مع التركيز على فعالية الطاقة والهدر في العمليات الصناعية.

واستهدفت هذه التقنيات الحديثة لتحسين التنوع بالخام الانبعاثات، إضافة إلى تقديم الدعم للشركات الصغيرة لتطبيق حلول لسبب.


شارك