وزير الزراعة يوجه بدعم مشروعات صغار المزارعين والمرأة المعيلة وتنويعها وتسويق إنتاجها
وقاد فاروق استمرار الجهاز التنفيذي في جهود مشروعات التنمية الشاملة بالمناطق المستفيدة، وتقديم المزيد من الدعم للنساء المعيلات، فضلا عن التنسيق والتعاون مع البنك الزراعي المصري ومؤسسات المجتمع المدني في هذا الصدد لتطوير وتنويع هذه المشروعات و تسويق إنتاجهم.
دكتور. من جانبه قال علي حزين رئيس الجهاز التنفيذي لمشروعات التنمية الشاملة، إن نشاط توحيد المزارع بالقرية تم تنفيذه بهدف زيادة الإنتاجية من خلال توحيد المزارع الصغيرة لمحصولي القمح بمساحة 402 فدان وذرة بمساحة 200 فدان، مشيراً إلى أنه تم أيضاً العمل على تحسين كفاءة الري بهدف الحفاظ على الموارد المائية وتقليل تكاليف الري، حيث تم تطوير 3 دورات فرعية و تم تركيب محطتين للطاقة الشمسية على مساحة 51 هكتارا.
وأضاف أن نشاط تحسين كفاءة الإنتاج الحيواني يهدف إلى خلق مصادر دخل بديلة وتحقيق الاكتفاء الذاتي من خلال تقديم قروض عينية لتربية البط والماعز والنحل، حيث بلغ إجمالي القروض المخصصة للبط نحو 1172 قرضاً، 6 قروضاً للنحل و145 قرضاً للماعز، مشيراً إلى أنها ساهمت جميعها في زيادة وتحسين دخل المستفيدين من الذكور والإناث.
كما أسف وزير الزراعة أيضا، الصعب الذي ينفذه الجهاز بالاشتراك، تدعوها إلى قرية نموذجية، حيث تشمل تلك التمارين، نماذج للتوحيد الثياتازات، وتطوير الري، ومحطة الطاقة الشمسية.
معلومات فاروق حرص الدولة المصرية، على تقديم كافة سبل الدعم للمزارعين، ومستوى معيشتهم، ودعا إلى الإرشادات الرئيسية عبدالفتاح هو الريف المصري “حياه كريمة”، والجهود التي تمتها في المحكمة المصرية.
الزراعة زارع الزراعة إلى جهود وزارة الزراعة في مجال التواصل الدائم والسريع مع المزارع في القرية والقول، والضرائب على مشاكلهم، إشارة إلى وجود توجيهات إلى كافة ويؤكدون بوزارة الزراعة بتكثيف التواجد ودعمهم الفني للمزارعين، الأسباب اي التي تواجه المزارعين.
ووجه “فاروق”، جهود الجهاز التنفيذي لتصميم مشاريع تطويرية شاملة في المناطق المشتركة، وشارك المزيد من الدعم للمرأة المعيلة، والتنسيق والتعاون مع البنك الزراعي المصري المجتمع المدني في هذا الشأن، لتنمية هذه المشروعات وتنويعها إنتاجها وتسويقها.
ومن جانبه قال الدكتور علي الحزن رئيس الجهاز التنفيذي للمشروعات التنمية الشاملة، أنه تم تنفيذ نشاط توحيد الحيازات الكهربائية، بهدف زيادة الانتاجية، من خلال توحيد الحيازات الزراعية الصغيرة، حيث تم تنفيذ هذا النشاط للحصول على مطبخ بمساحة 402 فدان، والذرة مساحة 20 فدان، لافتة إلى النهاية تعمل أيضًا على وظائف فعّالة لتوفير الموارد المائية وتكاليف المياه، حيث تم تطوير 3 مساقي فرعية وتركيب محطتي شمسية لخدمة 51 فدانا.
بالإضافة إلى أنها آلية فعالة للإنتاج الحيواني، تهدف إلى توفير ودخلت المصادر الذاتية إلى الابتداء، وذلك من خلال تقديم القروض عينية لتربية الديك الرومي ونحل، حيث بلغ إجمالي عدد القروض 1172 ساهمت جميعها في الدخول إلى نظام التشغيل وخارجه والمستفيدين.