السيد الفقى رئيس قطاع تمويل الشركات بنك قناة السويس: التمويل غير المصرفى ركيزة أساسية لنمو الاستثمار العقارى
وأضاف أن هناك العديد من الأدوات والآليات المبتكرة التي يمكن أن تلبي احتياجات السوق العقاري، مثل سندات التوريق للمحافظ الآجلة ذات الحقوق المالية للمطورين العقاريين، وصكوك التمويل المتوافقة مع الشريعة الإسلامية بأشكالها المختلفة (مثل مشاركة). (الصكوك، صكوك المضاربة، صكوك الإجارة وغيرها) التي توفر تمويلاً طويل الأجل إلى جانب السندات الخضراء (أو سندات الاستدامة) التي تساعد على جذب فئات كبيرة ومتنوعة من المستثمرين المحليين والأجانب، خاصة المؤسسات المالية الدولية وبنوك التنمية ومنصات التمويل. التمويل الجماعي، والذي يتيح للأفراد الاستثمار في المشاريع العقارية بمبالغ صغيرة، بالإضافة إلى آليات التمويل المعتمدة على التكنولوجيا المالية، مثل ب. الترميز، والذي من خلاله يتم استخدام تقنية blockchain لتحويل الأصول العقارية من الشكل المادي أو حتى من شكل أدوات التمويل والاستثمار التقليدية (الأسهم والسندات) إلى الشكل الرقمي، مما يجعلها في متناول شريحة واسعة من الأفراد يمكن تكوين المستثمرين مما يساعد على إتاحة ما يسمى بالملكية الجزئية. وأشار الفقي إلى أن منصات التمويل الجماعي وآليات الترميز هي أدوات جديدة ولم تصدر بعد القوانين والقوانين المنظمة لها من الجهات الرقابية والرقابية وعلى رأسها البنك المركزي وهيئة الرقابة المالية، لافتا إلى أن هذه ويجب على الآليات تكثيف الاستثمارات في البنية التحتية الرقمية.
ويرى الفقي أن معوقات إنعاش سوق الاستثمار العقاري في مصر تتمثل في عدم وجود تشريعات واضحة، وضعف الوعي الاستثماري، وعدم وجود قاعدة بيانات وطنية كاملة ودقيقة للأصول العقارية، واستمرار وجود بعض التعقيدات في السوق. إجراءات التسجيل العقاري هي تحديات تعرقل تحويل الأصول العقارية إلى أدوات صالحة لاستثمار جميع الأدوات المالية غير المصرفية المتاحة للقطاع العقاري، مما يعيق جهود الدولة ومؤسساتها والقطاع العقاري. الثناء على المنظم المالي لمعالجة هذه التحديات.
وأشار الفقي إلى دور الصناديق العقارية في دعم اتجاه التصدير العقاري للدولة، موضحا أن الصناديق العقارية تعتبر أدوات استثمارية جاذبة للأجانب، وتسهل تدفق رؤوس الأموال الأجنبية، وتطوير المشروعات المطابقة لمعايير الجودة العالمية وتقديم الحلول. والتي تتغلب بشكل مباشر على عقبات التسجيل العقاري، بالإضافة إلى حملات التمويل للترويج للعقار المصري عالميًا بالتعاون مع المطورين.
ولتحقيق هذه الأهداف يرى الفقي أنه من الضروري سن قوانين تشجع مشاركة الأجانب بإعفاءات ضريبية تحفيزية، وتطوير منصات إلكترونية لعرض العقارات المصرية في جميع أنحاء العالم.
وأوضح أن المطور قررى تنوير مصادر تمويل مشروعه وتخفيض التكلفة ولا تشمل الزيادة الشاملة داخل السوق، فى حين يستهدف تنويع استثماراته وتعظيمه على الاستثمار والعديد من الاستثماراته والجديدة تسهيل الدخول والخروج من السوق، أصلا ما يجب عمله على ضبط وتنع قاعدة المستثمرين لحماية حقوقهم، ومراقبة السلامة واستقرار سوق الأدوات المالية غير المالية.
بالإضافة إلى أن هناك عدة أدوات وآليات مبتكرة يمكن أن تُلبي الأساسيات حقوق السوق العقارية، مثل توريق محافظ المالية الآجلة للمطورين العقاريين، صكوك التمويل المتوافق مع الشريعة صيغها الإسلامية المختلفة (مثل صكوك المشاركة، صكوك المضاربة، صكوك التجارة، وغيرها)، والجهد المطلوب لفترة طويلة لامتلاك العقارات العقارية الكبرى، بالإضافة إلى امتلاكها الخضراء (أو مؤسسة الاستدامة) والتى تساهم فى جذب كبير من أنشأ المستثمرون والأطراف الخاصة التمويل الدولي وبنوك التنمية، ومنصات التمويل الجماعي (التمويل الجماعي) والتي يشار إليها الاستثمار الصغير فى المشروعات العقارية بمبالغ، وكذلك التاريخ تمويل تمويل التكنولوجيا المالية مثل Tokenization والتي يتم من خلالها استغلال وباستخدام تقنية Blockchain تحويل الأصول العقارية من الصورة الاقتصادية أو حتى من صورة العجز المتوقع (الأسهم والسندات) إلى الصورة بحيث تكون رقمية إتاحتها لقطاع واسع من المستثمرين الأفراد بتجزئة الملكية الجزئية. يمكنك أيضًا استخدام التمويل الجماعي أو الرمز المميز أدوات مستحدثة ولم يتم بعد وضع قوانين وتشريعات منظمة لها من جانب الهيئات الرقابية والتنظيمية ورأسها البنك المركزي والهيئة العامة للرقابة المالية، تستهدف أن هذه الرسوم المتحركة تحتاج لتكثيف الاستثمار فى البنية التحتية الرقمية.
هناك أيضًا العديد من صناديق الاستثمار العقارية فى مصر الجديدة : غياب غيابات واضحة وضعف الوعى للاستثمارى، عدم توافر قاعدة بيانات البيانات كاملة ودقيقة للثروة العقارية، واستمرار وجود بعض التعقيدات فى إجراءات التسجيل الرسمية، تحديات تحويل الأصول العقارية إلى أدوات للاستثمار وبالتالى توفير جميع الأدوات المالية غير المتاحة للقطاع الخاص، مشيدا بالجهود التي تقوم بها الدولة والهيئة العامة للرقابة المالية تتناول هذه التحديات.
الجامعة الالفى إلى دور الخزانة العقارية فى مساعدة الدولة نحو التقرير الخاص، التقرير الخاص بأن الوثيقة العقارية تعتبر أدوات استثمارية جاذبية للأجانب، مما يشكل دمج رءوس الأموال الأجنبية، كما أن لتغطية تكاليفها المطلوبة للمشروعات تلت معايير الجودة عالمية، متقدمة بإمكانيات أبعد من عقبات التسجيل الملكي المباشر، اعتمد على تمويلات ترويج الإعلانات العالمية بالتعاون مع المطورين.
ولفعل هذه الفرصة المتاحة لك حرية الحصول على قوانين تشجع المشاركة وبرزت مع إعفاءات ضريبية منشورة، وعبر وسائل التواصل الاجتماعي العقارات العلمية العالمية.