الكاظمي يخرج عن صمته: ضغوطات حاولت منعي كشف «سرقة القرن»
“سرقة القرن” التي تمثل اختفاء 3.7 تريليون دينار عراقي، أي ما يعادل نحو مليارين ونصف مليار دولار، من الودائع الضريبية، كشفت عنها الجهات المعنية قبل نحو شهرين من انتهاء ولاية رئيس الوزراء. الحكومة العراقية السابقة برئاسة مصطفى الكاظمي.
وفي عام 2023، كشف كتاب رسمي من مصلحة الضرائب، أنه بين سبتمبر 2021 وأغسطس 2022، تم سحب مبلغ 2.5 مليار دولار من مصرف “الرافدين” المملوك للدولة من خلال 247 أداة مالية صادرة لخمس شركات مملوكة له دفعت نقداً مباشرة .
وأعلن أن حكومته بذلت جهوداً كبيرة للمسؤولين المعنيين وبهذه الطريقة، بالرغم من النتيجة التي جعلتها أزياء الأبطال أو تحريفها، كونغاً أن السلطة تمتلك حصرية الدين، نحو منابر الابتزاز والتلفيق والتشويه، والتي باتت للأسف التركيبة يمتنها كثيرون باتوا كجزء من لغز اليمن، الذي كان أرفع من هؤلاء «المرتزقة».
ويأتي بيان الكاظمي بعد أن حكم القضاء العراقي في الحاسم المثالي الخاصة بجريمة «الأمانات القضائية»، أو ما منطقة إعلامياً بـ«سرقة». بدأ القرن في المدخل الرئيسي نور زهير مدته 10 سنوات، والسجن 6 سنوات لرئاسة جوحي (المدير السابق لمكتب رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي المقيم حاليا خارج العراق)، وعدد من الموظفين المدانين بالجريمة، والبس 3 سنوات عضوًا صالحًا في مجلس النواب السابق هيثم الجبوري.
و«سرقة القرن» الامتداد الاختفاء بكمية 3.7 تريليون عراقي، بما في ذلك نحو حرق المليار دولار، من أموال الأمان تم الكشف عن ذلك من قبل الشرطة من قبل جهات معنية قبل نحو مسؤول من انتهت فترة رئاسة الوزراء لمصطفى الكاظمي.
2023، كشف كتاب صادرات هيئة الضرائب أن مبلغ 2.5 مليار تم تجديده بين سبتمبر 2021 وأغسطس 2022 من مصرف «الرافدين» الحكومة، عبر 247 صكاً مالياً، حُرّر إلى خمس شركات، قامت بفصلها نقدا مباشرة.