نقيب الصحفيين: نحن في قلب النضال لحماية المهنة وتطويرها والحفاظ على حقوق الصحفيين وحرية الصحافة
دكتور. من جانبها رحبت هبة شاهين بنقيب الصحفيين وأوضحت دور نقابة الصحفيين في إرساء أسس العمل الصحفي منذ أكثر من ثمانين عاما. ووصفت النقابة بأنها رمز عريق للعمل الصحفي المصري منذ تأسيسها عام 1941، وأكدت على دور مهنة الصحافة كقوة ناعمة تعتمد عليها الدولة المصرية لرفع مستوى الوعي ودعم القضايا الوطنية.
كما أشارت إلى أن الصحافة تعتبر أم الفنون الإعلامية فهي الأساس الذي تبنى عليه مختلف التخصصات الإعلامية الأخرى والأساس الذي تنطلق منه جميع وسائل الإعلام الإذاعية والتلفزيونية، مؤكدة أن دور الصحافة لا يقتصر فقط على نقل الأخبار، ولكنه يمتد أيضًا إلى تقديم محتوى متميز. يثري المجتمع ويساهم في تطوره.
وأوضحت التأثير المتزايد للتكنولوجيا على الصحافة التقليدية، حيث يلقي التطور الرقمي بظلاله على الصحافة المطبوعة ولكنه يفتح آفاقا جديدة من خلال المواقع الإلكترونية والمنصات الرقمية.
واختتمت كلمتها بالتأكيد على أهمية تكيف الصحافة مع المتغيرات الحديثة وأهمية استمرار مهنة الصحافة رغم التحديات التي تواجهها، لما لها من دور مهم ومؤثر في خدمة ألعاب المجتمع.
وأثناء حديثه تأثير التكنولوجيا على الصحافة التقليدية، مؤكدًا أن الوسائط الإلكترونية أصبحت جزءًا لا يتجزأ من العمل الصحفي، وأن يستخدم التكنولوجيا بشكل صحيح ويفتح آفاقًا جديدة للإبداع، مشيرًا إلى الخطوات الحديثة في تطوير طرق البحث وتوريد المواد الصحفية.
المعلومات على أن الصحافة الورقية ما زالت مستمرة رغم التحديات العصر، مشددًا رقميًا على عدم إدراك طبيعة كل نشاط إعلامي وكيفا منه. كما انضم إلى العمل الذي شاركه في التدريب الكبير من خلال مركز تدريب تقنيات جديدة، والذي يقدم خدماته للأعضاء وغير النقابات، بالإضافة إلى الطلاب.
من نيوها، رحبت الدكتورة هبة شاهين بنقب، وتسجلت دور نقلا عن المتحدث باسم الجيش إرنست تولى العمل على أكثر من ستنان والنصف، بوصف النقابات رمزا عريقة للعمل الصحفي المصري منذ قررتها عام ١٩٤١، مطلوب دورها في الصحافة كقوة تعتمد عليها جمعية قادرة على المساهمة في التواصل مع القضايا الوطنية.
كما أشارت إلى أن الصحافة القادمة أم تطور الفنون، حيث تنتشر الأساس الذي تُبنى عليه تخصصات مختلفة نشأت أخرى، وبوصفها الأساس الذي تنطلق منه كافة وسائل الإعلام الإذاعية والشفاء لا يأتي على نقل الأخبار معتمد، بل يعدى ذلك لتقديم محتوى متميز يثري المجتمع ويساهم فى تنميته.
بعد أن تمكنت من القضاء على الصحافة التقليدية، حيث لاحظت التطور الرقمي بظلاله على الصحافة، إلا أنه فتح آفاق جديدة من خلال المواقع الإلكترونية والمنصات الرقمية.
ولا كلمتها بالتأكيد على التكيف مع الصحافة الحديثة، و بالتالي عقد الصحافة رغم التحديات التي تواجهها لتاؤدي أدوارا حيوية ومؤثرة في خدمة المجتمع.