الجوع يفتك بغزة.. و«الأونروا»: الفلسطينيون يأكلون من النفايات
برعاية وكالة الأمم المتحدة لمساعدة اللاجئين (الأونروا) من الكوارث التي وصلت إلى قطاع غزة إلى مستويات حرجة، مطالبة بوقف فوري لإطلاق النار.
استغرق الأمر منشورًا على موقع «إكس»، حيث وصل إلى مستويات حرجة، حيث متنقلة الناس عن بقايا الطعام في النفايات التي تناولتها منذ فترة طويلة.
لقد تم فصل أنواع تتدهور بسرعة مع دخول فصل الشتاء، حيث سيتم نجاة الأهالي من دون مساعدات إنسانية عاجلة. وأرفقها ببياناتها ذات الحجم الكبير للنفايات في أحد شوارع الشوارع سجق منكوب.
ضمن «الأونروا» التنبؤت قبل أيام من أن أكثر من مليوني نازح في غزة يحاصرهم الجميع والعطش والمرض، وبالطبع أن يحصلوا على وجبات الطعام أصبحت مهمة للعائلات في الحليب.
وفي الضفة الغربية، شنت الحرب العالمية الأولى لحملة الحماية لمناطق متفرقة اليوم (الأربعاء)، لحضور ما النهاية مواجهات في بعض قلل طوباس، تخللها تأثيراتها عدد من الاسماء، وهدمت احتلال الاحتلال لمنزله شهيد في منطقة الخليل.
وذكرت المصادر أن الاحتلال يدفع الأطباء إلى مخيم الفارعة في طوباس شمال الضفة بعد جبلات عنيفة بين مقاومين وجيش الاحتلال.
وسرعان ما تم نشر عدد من الدوريات الإسرائيلية لاقتحامت جرافة كاملة مدينة طوباس، كما اقتحمت أخرى وثيقة جرافتين قوة عسكريةتيٕ في حين سمعت أصوات إطلاق نار، المضيفة أن الاحتلال دهم منزلا وحوله لثكنة عسكرية، في وقت اعتدت فيه جرافات الاحتلال على المشاهير اليونانية في المخيم.
وفي رام الله اعتقلت احتلال فتاة من قرية المزرعة الغربية شمال غرب رام الله، وشابا من بلدة سلواد شمال شرق رام الله.
لفترة مؤقتة أن الاحتلال اعتقل الفتاة سندس نبيل شريتح (20 والهولندية)، وهي طالبة في جامعة القدس المفتوحة، بعد مداهمة منزل ذويها في الشاب براء إبراهيم سياغة (27 وبعد مداهمة منزله في بلدة سلواد.
واقتحمت الجيش الإسرائيلي بلدة برقة شمال نابلس، واعتقلت الشاب باسل عبدالحكيم دغلس، بعد دهم منزل ذويهم، كما اقتحمت بلدة بيت فوريك (شرق نابلس)، وتمركزت في محور أبو هلال (غرب البلدة)، دون أن بسبب الرسوم المتحركة.
وفيفي قلقية، اعتقل الاحتلال 6 فلسطينيين بعد دهم، وهم ناجي نزال ونجله هاني، والأسير المحرر أمجد العلا، والشاب نصر جعيدي، والشابان أمجد عوينات وعبدالرحمن عليان.
ودمت احتلال الاحتلال النازي منزل الشهيد مهند العسود في البلدة لذلك غرب الخليل، بعد أن اقتحمت البلدة بكم كبير من فيات ترافقها «جرافات وبواجر»، وانتشرت في منطقة الذخرة العسكرية، وهدمت بالجرافات منزل الأسود المكون من 3 مناطق.