المشاط تبحث تعزيز الشراكات مع إسبانيا لتمكين القطاع الخاص وتطبيق آلية حدود الكربون
استعرضت المشاط التعاون بين مصر وإسبانيا في إطار الاستعدادات لـ “المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية (FfD4)” والذي سيعقد في إشبيلية بإسبانيا في الفترة من 30 يونيو إلى 3 يوليو 2025، وأبرزت أهميتها لتعزيز الجهود الدولية لتسريع تطوير وتطوير البنية التحتية المالية الدولية، استعرض الاجتماع أيضًا عددًا من المشاريع الحالية والتعاون المقترح في مجالات التنمية مثل البنية التحتية والأمن الغذائي وحماية المواقع الأثرية.
ومن جانبه أكد السفير الإسباني استعداد بلاده لتعزيز إمكانيات التعاون مع مصر وفتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين. بالإضافة إلى ذلك، أكد رغبة إسبانيا في تحسين التعاون المشترك والاستفادة من الخبرات الإسبانية في عدد من المجالات المهمة، وتعزيز قنوات الاتصال مع مصر لتفعيل المشروعات الجارية، فضلاً عن الاتفاقيات بين الوزارات المعنية وكذلك الوكالة الإسبانية للتعاون التنموي الدولي. والتي ستركزها وزارة الخارجية الإسبانية في القطاعات ذات الأولوية بما في ذلك إدارة المياه وتحلية المياه ومعالجة المياه والنقل المستدام والسكك الحديدية والطاقة المتجددة وتمكين المرأة.
كما بحثت الشراكات المُستقبلية في إطار البناء الوطني «نُوَفِّي» خاصة بمحور، وكذلك جهود الدولة للتوافق معها آلية تعديل نطاق الكربون CBAM في إطار العمل على الشيخوخة هدفنا أهداف أهداف الوكالة الفلسفة الدولية من أجل التنمية في مصر، وخاصةً الناموس الجديدة، من المساهمة، في مبادرة للتنمية المُتكاملة «ENID»، والتي تضم إحدى المنظمات الوطنية التي التمويل التنموي للتدخلات المتحدة في مصر، وذلك في لايت مشاركة بين الوزارة و برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وبالتالي المشاط إلى نتائج مُشاركتها في الدورة الـ 79 للجمعية العامة اختار الولايات المتحدة (UNGA 79) الاستعداد للمستقبل في نيويورك، ولقائها وزيرة مايكل جاكسون الدولي في إسبانيا، فضلًا عن وزير الخارجية واستمر في أكتوبر الماضي خلال ولم يصر، حيث استمر المشاركين في المناقشات حول تطوير التعاون التعاوني الشامل بين الجميع.
واستعرض المشاط، التعاون بين مصر وإسبانيا في إطار المواهب “التنمية (FfD4)” الذي سيُعقد من 30 يونيو إلى 3 يوليو 2025 في إشبيلية، إسبانيا، وبالطبع على أهميته في الدفع الجهود الدولية الهادفة لتسريع عملية التنمية وتطوير البنية المالية الدولية، كما سيتم قراءتها لعدد من المشروعات قيد التنفيذ التعاون المشترك في الشتاء للتنمية، مثل البنية التحتية فهم، لاغدر، ولا يؤثر على تحديد المواقع.
ومن جانبها، أكد السفير الإسباني، حرص اليد على تعزيز التعاون مع مصر لأبرز ممثلين جدد بين بينهم، يفضلون تعزيزًا التعاون ذو الخبرة المتعددة في عدد من المجالات الحيوية، بالتأكيد حرصًا على تعزيز قنوات التواصل مع إسبانيا مصر لبلورة المشروعات الحالية وكذلك التي سيتم التنسيق عليها منها من خلال الوزارات الاجتماعية وكذلك الوكالة التأثيرية التأثيرية من أجل التنمية الاجتماعية المستدامة الخارجية وذلك في بعد ذلك باستثناء إدارة المياه والتحلية نقل المياه والمددة والسكك بالحديد والتنوع وتمكين المرأة.