«التوائم الملتصقة» يناقش الجوانب النفسية والأخلاقية والدينية والثقافية للمرضى
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ناقش المؤتمر الدولي للتوائم المشبكية، وتنظيم من مركز الملك سلمان للإغاثة في مدينة الرياض، إشارة مرور 30 عاماً على تفعيل البرنامج السعودي، لحضور أمس، مائدة مستديرة؛ عن الاعتبارات والجوانب النفسية والأخلاقية والأخلاقية لفصل التوائم، تمكنت من الوصول بسرعة إلى المرضى وأولياء الأمور، فضلًا عن الرعاية التلطيفية، وكيفية التعامل معها اجتياز بما في ذلك مع احتياجات الأساسية ويساهم في تحسين الجودة الرعاية الطبية المقدمة لهم.
وجلست للمرة الأولى، رحلة التوائم اللاسلكية في المملكة المتحدة العربية السعودية لمدة 35 عامًا، وعلمت الأجنة للتوائم المستمرة، بصفته فريق متعدد التخصصات، الرعاية أثناء الحمل والولادة، ورعاية التوائم المتلألئة بعد الولادة، شد التوائم الفصل المسبق.
وبحث الجلسة الثانية، أعمال التصوير المتعدد الوسائط للتخطيط الجراحي لفصل التوائم القحفية، وقراءة القراءة للتوائم اللاصقة، والتشوهات القلبية الوعائية لديها التوائم اللاصق.
ويناقش المشاركون خلال جلسة العمل، الخبرات في التعامل معها مشاهد قلبية خلال فصل التوائم المتلألئة، والواقع الافتراضي والطب القضاءي عن الطريق إلى تخطيط عمليات فصل التوائم بعد ذلك، الحالة والتحضير للتخدير قبل العملية، وكيفية اتخاذ القرار والتوقيت وتخطيط سير العمل الجراحية.