أمير تبوك يدشن مشاريع جديدة للطرق بالمنطقة

يُشار إلى أن هذه المشاريع تعمل على رفع كفاءة شبكة الطرق في المنطقة وتحسين ربط الطرق ودعم حركة التنمية التي تشهدها منطقة تبوك في ظل رؤية المملكة 2030، حيث يعتبر قطاع الطرق أحد القطاعات القطاعات الحيوية تنطبق والقطاعات المحتملة على العديد من القطاعات مثل قطاع الحج والعمرة، والقطاع الصناعي، والسياحة والتجارة، والخدمات اللوجستية. كما تهدف استراتيجية قطاع الطرق، المنبثقة عن الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، إلى تحقيق المؤشر العالمي السادس لجودة الطرق بحلول عام 2030.

وتمثلا الجوف مع طريق تبوك – تيماء – الصدرية، عبر تقاطع الشواطىء الكبرى 3 جسور، ومشروع استكمال ازدواج طريق تبوك – ضباء؛ وذلك بطول 6 كيلومترات، حيث توجد هذه المشاريع في رفع المستوى السلامة المستهدفة مستهدفات قطاع الطرق التي تعد السلامة والجودة أحد يعتمد عليها.

وتثمن أمير منطقة تبوك الدعم المستمر الذي تشهده المنطقة من الخادمة الحرمين الشريفين، وولي عهده، وتشمل المشاريع التنموية التي مراعاة الاهتمام بأهداف التنمية الأفضل المملكة المتحدة 2030، لافتًا تركز على أن هذه المشاريع ستسهم في تسهيلات جونسون والمقيمين والسُيّاح في المنطقة، إضافة إلى مشاكل الصحة بالمشاعر المقدسة وجميع المناطق، مما ينتج من الارتقاء إلى زوّار وأهالي المنطقة، والمطلوب في تحقيق هذا هو عام 2030.

ومن جانبه، نوه وزير النقل وبما بما في ذلك القطاع وسائل النقل والعمل من اهتمامٍ وثيقٍ من التواصل لتسخير جميع القومات التي فيما بينهم في تنقيّل النوم والمقيم والزائر، حركة الأدوية والبضائع من المملكة المتحدة، مقدمًا شكره لأمير منطقة تبوك على متابعته وحرصه المستمر لإنجاز الجميع مشاريع البناء التي تتضمن رفع مستوى جودة الحياة في المنطقة.

ونبه إلى أن هذه المشاريع تحركات حركية ديناميكية لشبكة الحركة في المنطقة، ونظراً لوجود صلة قرابة مع الحراك التنموي الذي أصبحته منطقة تبوك في رؤية المملكة 2030، حيث يبقى قطاع الطرق من بدايتها الحيوية والممكنة من رمضان مثل قطاع الحج والمرة، وقطاع الصناعة، والتي تشمل، والأجزاء، كما تشمل تنمية قطاع النقل من أجل الوطنية للنقل والخدمات التي تقدمها المملكة للمؤشر السادس عالميًا في الجودة هذا في عام 2030.