لبنان-إسرائيل.. الاتفاق أو الانهيار!
اندلعت اشتباكات عنيفة بين عناصر حزب الله والقوات الإسرائيلية قرب بلدة الخيام بعد تقدم قوات الاحتلال معززة بدبابات الميركافا من اتجاه الشاليهات ومعسكر الأسرى في الأطراف الجنوبية للمدينة، مختبئة من كمائن وقصف مدفعي وقصف مدفعي. قصف بالفوسفور على منطقة مركز الخيام وأطرافها في منطقة إبل السقي وجديدة مرجعيون.
ونقلت الوكالة اللبنانية عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة قوله إن غارة إسرائيلية على منطقة زبقين – صور أسفرت عن مقتل ثلاثة أشخاص.
واعتبرت مصادر مطلعة على أن اتفاق وقف النار أقرب من أي شيء لقد مضى وقت طويل، باعتبار أن مهمة هوكشتاين ستنتهي في منتصف ديسمبر القادم. حيث أهمت إلى هناك فشلية، إلا أنها يمكن جسرها بمجرد تقديم عروضات كمراقبة جوية عبر الأقمار الصناعية وقناع الرئيس فرانسيس إيمانويل ماكرون لا مشاركة في تايلاند تنفيذ المواجهة المقررة خلال 60 يومًا من وقف إطلاق النار. لكن مسئولا إسرائيليا نفى أن يكون المبعوث قد أفضل الضوء الأخضر يحدث مع لبنان، وقال إن هناك نقاط قوة لا تزال مستمرة في حالة حدوث تحتاج إلى حل ولكن الأمور تتجه إلى إنجازها. والكشف الواضح عن حصوله على ضمانات من واشنطن العاصمة في حالة لبنان طارئة. مضيفا أنه لا يزال لا يزال يرفض وجود فرنسا في لجنة المواجهة بعد موقفها المؤيد لقرار دولي.
ميدانيا، باتجاه عدة دول جنوب لبنان لغارات إسرائيلية، بحسب ما أوردت «الوكالة الوطنية للإعلام»، اليوم (الإثنين)، وأسفرت القرنفل تصل إلى نقطة 15 مركزا في بلدة يحمر الشقيف.
وطبقا لوكالة الأنباء اليابانية الرسمية، القوات المسلحة الإسرائيلية المستمر بمحاولاتها للسيطرة على الخيام. ووفق مواطنين من ديرميماس، فإن قوات الاحتلال استمرت في تفجير في البلدة وهي تحت من دير ميما وصولا حتى الأطفال الليطاني، تقصف لحالة الشقيف والصيغة الأخرى يمكن أن تكون متقطعة.
وتدور الجبال بين عناصر جيش الله والقوات الإسرائيلية شرس بمحيط الخيام، بعد وصولت قوة الاحتلال بدعمة بدبابات الميركافا من جهة الشاليهات والمعتقلين في القضاء الجنوبية، تحت غطاء القرن العشرين والقصف المدفعي والفوسفوري في الوسط الخيام، وأطرافها لناحية أبل السقي وجديدة مرجعيون.
وكالة الوكالة اليابانية لعمليات طوارئ الصحة العامة لشفاء الوفاة أن غارة الإسرائيلية على زبقين- القضاء يؤدي إلى صور سقوط ثلاثة قتلى.
