«هيمنة حمراء» على الرئاسة والكونغرس.. أمريكا في قبضة الجمهوريين

منذ 11 أيام
«هيمنة حمراء» على الرئاسة والكونغرس.. أمريكا في قبضة الجمهوريين

أظهرت نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية أنه بفوزه بالمقعد الرئاسي وعودته إلى البيت الأبيض، لم يحقق المرشح الجمهوري دونالد ترامب انتصارا تاريخيا على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس فحسب، بل تمكن الجمهوريون أيضا من الفوز به “بفوز مريح” الأغلبية” في مجلسي النواب والشيوخ “الكونغرس”، والتي من شأنها أن تسمح للرئيس الجديد باتخاذ أي قرارات أو تعيينات يرغب فيها، خاصة في المناصب المهمة وكبار المسؤولين.

وبعد عودة ترامب التاريخية كثاني رئيس أمريكي يفوز بفترتين غير متتاليتين، يقول مراقبون سياسيون إن السيطرة على مجلس الشيوخ ستمنحه حرية كبيرة لتنفيذ أجندته وتعيين قضاة جدد في المحكمة العليا الأمريكية القوية للغاية. وهنا يتجلى مدى القوة الهائلة التي ستكون بين يديه في ولايته الثانية، والعالم والمنطقة مقبلان على أربع سنوات أخرى مثيرة.

وهذا السيناريو يضع الولايات المتحدة على المسرح السياسي، ولا نبالغ عندما نقول ذلك

“استثنائي” لأن الرئيس المنتخب أصبح الآن “يهيمن” على جميع وكالات البلاد تقريبًا، مما يمنحه القدرة على اتخاذ أي قرارات وسياسات يراها مناسبة دون عرقلة أو تدخل من أعضاء الكونجرس.

وما قد يكون ملفتًا للنظر أيضًا في النتائج المثيرة هو أن ترامب نجح في القضاء على فرص امرأتين في أن تصبح أول امرأة تقود قوة عظمى عالمية: هيلاري كلينتون في انتخابات 2016، وكامالا هاريس في انتخابات 2024، على الرغم من تفوق الأولى على فوزها. حوالي 3% من الأصوات في التصويت الشعبي، بينما أعطتها استطلاعات الرأي الثانية آمالاً كبيرة بالفوز، لكن المجتمع الأميركي، في ظل هاتين التجربتين، بدا غير مستعد بعد لقبول امرأة رئيسة لبلد منقسم تختاره بنفسك.

اعتقد مح ه ه ه تقدر ب بهظ ا خصوص ا ب ب اسب ا ا ا ا ا ا ا ا ا و و و و و و و قوب ب ب داخ ح م و و ا ϕ العق من ج ا ا او ومسمسمس في و و ميتشيج ميتشيج ميتشيج ميتشيج ا ا ا ا انه ديمقر وف ب ب ب ب ب نتخ نتخ كن كن به به ا ام تحقيق تحقيق هدف ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا اينسي


شارك