عمرو مصطفى وإجراء قانوني جديد بسبب أغنية “قصاد عيني”

يواصل الفنان عمرو مصطفى مسلسل اعتراضاته ويكشف عن أزمة جديدة تتعلق بإحدى أغنياته مع الفنان عمرو دياب منذ أكثر من 20 عاما.

وعلق على أغنية “ليلي نهاري”، دون أن يذكر اسم عمرو مصطفى ملحنا، قائلا: “انتهاك واضح لحقوق الملكية الفكرية”.

واعترض عمرو مصطفى على أغنية “قص عيني” من ألبوم “ليلي نهاري” عام 2004 قائلا: “للأسف بعض الأعمال الغنائية تحتوي على أغنية (قص عيني) وبينا معد التي اشتغلنا عليها بمجهود وإبداع تتعرض للظلم”. لأن العمل لا ينسب إلى مؤلفه الحقيقي. الأغنية التي أحبها الجميع والتي سمعتها على القنوات والمنصات لا تزال رائجة حتى اليوم. إنها إحدى ألحاني. ولكن لسوء الحظ تم تجاهل اسمي عمدا.

وتابع: “هناك أشخاص يصورون أنفسهم في الاستوديو للمطالبة بأغنية قصاد عيني وهي ليست لهم وهذا غير مقبول. تضمن حقوق الملكية الفكرية لكل فنان الحق في الاعتراف بإبداعه وجهوده. “لن نتنازل عن حقوقنا لأي شخص يتلاعب بها”.

واختتم: “لن أذكر أسماء لأن حقوقي تبقى محفوظة وسأتبع الإجراءات القانونية لحماية كل مبدع والاعتراف الجدي بكل موهبة”.

انتهاك واضح لقانون الملكية الفكرية.

تفاصيل أغنية قصاد عيني من ألبوم ليلي نهاري 2004

أغنية “ليلي نهاري” من كلمات خالد تاج الدين، وألحان عمرو مصطفى، وتوزيع نادر حمدي. ويقول النص: “هناك وقت بيننا، على الرغم من أننا بعيدون”. حتما سيعود ولو كان بيني وبينه وطن إذا انفصلنا وذهبنا في موعد حتما سيعود ولو كان بيني وبينه وطن

عيني في كل مكان سوف نعود بالتأكيد أنا قلقة وحنين لن أبيع أبدًا لأي شخص

أقصد عيني وأنا لا أستطيع الانتظار لعدة أيام لا يمكن وصفه بالكلمات وطوال الليل وعندما ينام

أقصد عيني عيني في كل مكان عيني في كل مكان

يوم واحد سوف نعود لقد قطعنا الوعود ومن المؤكد أنه في غيابه لا يزال هناك أمل يوم واحد سوف نعود

وكان عمرو مصطفى قد أعلن مؤخرًا عن إدخال عدد من الأصوات الجديدة ودخولهم الساحة الغنائية بأعمال لحنية جديدة، قائلًا: « من بكرة إن شاء الله سأبدأ في كتابة 6 أغنيات جديدة خاصة للأصوات الناشئة في مصر ومصر». “الوطن العربي” ستصدر قريباً.” الصوت الذي سيحظى بأكبر قدر من التفاعل منك هو الذي سيسجل الأغنية رسمياً. هذا هو دوري في محاربة الاحتكار وتشجيع المواهب الحقيقية. النجوم الجدد يأتون بأصواتهم وأغانيهم الأصلية

على صعيد آخر، يواصل عمرو مصطفى مسلسل اعتراضاته على ضياع الملكية والحقوق الفكرية -على حد قوله- والتي تسببت حاليا في أزمات بين بعض صناع الأغنية، خاصة فريق العمل على أغاني أعمال الفنانة شيرين عبد الوهاب. الشاعران تامر حسين وعزيز الشافعي، دون أن يذكرا أسمائهما مباشرة، بل يذكران المبدعين بوعي. يقال في أغانيهم أنهم “رجل نبيل وحش”.

وهو ما أثار رد فعل قويا من الشاعر تامر حسين الذي وصفه بالقاسي والقبيح وقال: “فعلا أخطأت عندما قلت عن المبدعين المحترمين مدين أو عزيز الشافعي زملائكم: على على على أساس أنك معنا في الوسط وأنك كرجل كنت ملحنًا عظيمًا ومعقولًا، وحذرتك من أنك ستلوم شخصًا ناجحًا.” والعالم يُدمر بالكذب والافتراء عند كل منعطف نجاح عظيم. الناس من حولك، وتبقى أنت زميلاً لأحدهم. أنا من يعتذر لهم عن التشبيه الفاشل. لقد ظلمتهم.

وتابع: “ثانيًا، إذا كان سلوكك جيدًا، سأبذل قصارى جهدي في كل لقاء، وفي كل برنامج، وفي تربيتي، وسأقول إنه من العار أن يكون لديه أطفال بالغون “لن أفعل ذلك”. أرد على الإهانة بالشتائم، ولن أبقى متقلبًا مثلك تجاه كل من أحسن إليك وساعدك”.

لأنه عندما يراني أحد الجمهور المميز، لا يقول شيئًا عني، ونحن قبيحون بنفس القدر. هذه آخر مرة أخطئ فيها وأطرح سيرتك الذاتية فلم تعد تشرفني وأشعر بالحرج. يعرف الناس بالضبط من منا صادق ومن هو كاذب.

بالموقف والسنوات والاحترام والتقدير

تامر حسين لعمرو مصطفى ليس في قلبي حقد ولا حقد

وتابع: “الحمد لله أن الله رزقني وجعلني إنسانا عاديا، وأتكلم بحكمة وأحترم نفسي، وليس في قلبي حقد ولا حقد، ولا أعترض على ما كتبه الله” الزملاء يباركون الجميع بقلب أبيض لا يقلل من جهدهم ونجاحهم”.

أختم رسالتي، الرسالة الأخيرة إليك، بالإشارة إلى إل جي حبقي، إلا أنا اللوم

احترم عمرك، احترم نفسك، احترم أن لديك عائلة، هذا ليس صحيحًا

بعد النجاحات والنضالات والقصة السيئة تبقى السيرة الذاتية

لأنه لن يسكتك أحد بعد الآن على معصية