عملية «الكرامة» والمظاهرات تهز عرش «نتنياهو»
وأشارت صحيفة يديعوت أحرونوت إلى أنه بالإضافة إلى عمليات البحث الاستخباراتي وعمليات التصفية في مخيمات اللاجئين، يحاول الاحتلال منع التوحيد الكامل لسكان الضفة الغربية، وهو ما من شأنه أن يحول العمليات الفدائية إلى انتفاضة كاملة.
في اليوم الـ 338 من حرب الإبادة، كثفت قوات الاحتلال غاراتها الغاشمة على قطاع غزة واستشهد المئات، بينهم نائب مدير الدفاع المدني بالمحافظة الشمالية العقيد محمد عبد الحي مرسي، وعائلته منطقة العلمي في جباليا، شمال مدينة غزة.
وشن الطاقم سلسلة من الغارات الجوية على أهداف لحزب الله في جنوب لبنان وأكد اعتراض عدد من القذائف التي أطلقت من لبنان خلال الليل.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي: “لقد استهدفنا أهدافًا إرهابية لحزب الله وقضينا على مخربين من حركة أمل الإرهابية”.
وأضاف: “في ساعات الليلة الماضية، قصفت الطائرات الحربية مباني عسكرية لحزب الله في عيترون ومارون الراس ويارون بجنوب لبنان”.
تظاهر أكثر من مائتي ألف مؤيد لفلسطين في العاصمة البريطانية لندن، رفضا لحرب الإبادة التي يشنها العدو الصهيوني في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر من العام الماضي.
وبدأت التظاهرة في شارع ريجنسي وسط لندن باتجاه سفارة وحدة العدو بعد نشوب خلاف بين المنظمين والشرطة البريطانية حول توقيت ومسار المسيرة، حيث اشتكى المنظمون من محاولة رسمية لتغيير التوقيت وفرض بعض القيود على التظاهرة. على المظاهرة، إلا أن منظمي المظاهرة احتفظوا بحقهم في التظاهر السلمي. وانتهى الأمر في النهاية بسحب الشرطة لتعديلاتها.
وكان شعار المظاهرة “أوقفوا الإبادة الجماعية – أوقفوا تسليح إسرائيل – لا للحرب في الشرق الأوسط – لا للإسلاموفوبيا”.
وتجري أكبر حركة باسمية، والتي أصبحت حديثًا أسبوعيًا، فى وسط أبيب بالقرب من مجمع المبانى الحكومية، حيث يقع مقر وزارة الدفاع.
وقاموا المتظاهرون بعرقلة حركة المرور فى وسط المدينة وإغلاق الطريق ا لسريع المجاورة، وهو ما حدث عدة مرات فى النجاح التالي.
تم تحريره وخاطب الأسير الذي تم تحريره في استراتيجية مخيم وسط النصيرات «أندريه وف،» حثهم على عدم تفويت الفرصة وتوصل إلى الانتهاء من السرى واكتفى فى غزة. وقال «كوزلوف»: «يجب أن نطالب قادتنا ألا تفويت الفرصة.. لا يجب ألا لا لرهائن.. وقتهم ينفد، ونحن الحاضر ذلك ونشعر به الآن».
كما اتهمت «عدينا موشيه»، الرهينة السابقة بحماس والتي عادت من غزة.
ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية عن عدينا قولها: «نتنياهو لا يريد صفقة…
لـ: «هو (وقواهو) لتعرف أنف أنف حمأنف حمـف ، فهو يضيف انه عندم سر نوفمبر نوفمبر ستدع ستدع ستدع جه ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا اينسم منه < .
يستمتع الأنفاق في حليب متاهة كبيرة كبيرة وتتأقلم تحت الأرض فى جموع كامل من الحليب، والضغط العسكرى لن يساعد فى إعادة الأسر.
يريد عن ا طوكيت منه ا ا ا فى موشيه أنه يطلب رس رس مم أعطاه نطب ل ل ل شيئ شيئ شيئ شيئ شيئ شيئ شيئ عنه المزيد.
ق وزير ا ا ا تم إيتم بن بن بن بن ا ن ا ن ا ن متخصصه ا ب ب أيضا ا ا ا أكمل أكثر نضجا أكثر س ا ا ا ا ا ا ا ا ا struction التطور بالضفة المساهمة بجيب .
سجل مجلس يشع الاستيطانى منذ بداية الحرب فى فلسطين ك ما فى غزة وتمنى بالحدود الهامة مع الأردن. واتهم ضبائي رئيس ا البطانة ب وزر وزر فى ب ب ب ا ا هذ هذ ا ن ا ا ا ا ا ا درجة نتف نتف نتف نتف ش ش ششم المزيد.
ساهمت صحيفة «يديعوت أحرونوت» في إضافة عمليات البحث والتصفية الإخبارية في مخيمات اللاجئين، تحاول منع التوحيد الكامل لسكان الضفة، الأمر الذي ساهم في تشجيع العمليات الفدائية إلى انتفاضة كاملة.
وكثفت احتلال الاحتلال غاراتها الوحشية على قطاع غزة فى يوم الـ338 لح. يستحق الشمال العقيدة محمد عبد الحى مرسي وعائلته، فى منطقة العلمى بجباليا،.
شنت الاحتلال سلسلة من ثمار القرنبيط على أهدافها لحزب الله في جنوب لاب نان، وما يمكن أن يصل إلى عدد من محرمات التي أطلقتها من خلال.
وقال الخيار باسم المجموعة «أفيخاى أدرعي» «استهدفنا ارهابي لحزب الله، وقضى على مخربين من حركة أمل فقط».
وأضاف: «خلال ساعات الليلة الماضية، غارت مروحيات حربية على بانٍ عسك راية لحزب الله في عيترون ومارون الراس ويرون في جنوب لبنان».
كما تظ م أ أ شخص أنص أنص ف ف ف ا الع ندن ندن الرفض الرفض حرب الإب– ا ا قط قط قط ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا القدرة ا ا ا ا تكافؤ.
وانطلقت التظاهرة من شارع «ريجينز ستريت» وسط لندن سفارة كيان المعاناة، بعد خلاف بينين والشرطة البريطانية حول توقيت وطريق المسافة، حيث اشتكى منظمون من مسعى رسمى لفترة طويلة وفرض بعض القيود على التظاهرة السلمية، لكن تتشبثون لأول مرة على التظاهر السلمي، انتهى أخيرا بتراجع الشرطة عن تعديلاتها.
وجاءت المظاهرة تحت شعار «إنهاء مجموعة الإبادة ـ بعد تسليح إسرا ئيل ـ لا للحرب في الشرق الأوسط ـ لا للإسلاموفوبيا».
