100 جنيه في الحصة.. التعليم تحدد قواعد مجموعات التقوية بالمدارس وضوابط الاشتراك
التعليم في اسبوع . وضعت وزارة التربية والتعليم قواعد مجموعات التقوية في المدارس، وقواعد المشاركة، وعقوبات مخالفات اللائحة المدرسية للعام الدراسي 2024/2025، بالإضافة إلى ملخص جولات الوزير في الأسبوع الأخير.
وزارة التربية والتعليم في اسبوع
استقبل محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم مارك هوارد مدير المجلس الثقافي البريطاني والملحق الثقافي بالقاهرة. – تحسين التعاون لدعم تطوير العملية التعليمية في مصر.
وفي بداية اللقاء رحب الوزير محمد عبد اللطيف بالمشاركين، وثمن مجالات التعاون المشترك بين المجلس الثقافي البريطاني والوزارة لدعم وتعزيز العملية التعليمية في مصر.
واستعرض الوزير خلال اللقاء القرار الوزاري بتنظيم عمل قواعد الدراسة والامتحانات والتقييمات في جميع المدارس التي يدرس فيها ومنح الشهادات الدولية أو الأجنبية أو الشهادات الخاصة (الدولية) في جمهورية مصر العربية. مما يدل على أن هذا القرار يهدف إلى الحفاظ على الهوية الوطنية والثقافية لمصر وترسيخ انتماء الطلاب لجمهورية مصر العربية من خلال دعم تدريس اللغة العربية والتاريخ وتوضيح أن اللغة والتاريخ العربي يربط الطالب بجذوره الهوية بحيث يكون أكثر ولاءً لمجتمعه ويشعر بالانتماء إليه أكثر، ويشير إلى أن مختلف دول العالم تهتم بنقل لغتها الأساسية وتاريخها من خلال نماذجها التعليمية المختلفة.
ومن جانبه أكد مدير المجلس الثقافي البريطاني والملحق الثقافي بالقاهرة العلاقات الوثيقة مع وزارة التربية والتعليم وأكدا استعداد المجلس لدعم وزارة التربية والتعليم في تنفيذ خطتها المستقبلية لتحسين نظام التعليم في مصر. .
وأبدى مدير المجلس الثقافي البريطاني والملحق الثقافي بالقاهرة استعداد المجلس لتقديم كافة سبل الدعم لتوضيح القرارات الخاصة بالمدارس الدولية وضمان نجاح تنفيذ مبادرات الوزارة.
كما ناقش الاجتماع متابعة آليات التعاون المشترك، وتحسين مجالات التعاون للتطوير المهني للمعلمين وقادة المدارس، وتعزيز التعليم الشامل في جميع المدارس المصرية، بالإضافة إلى تبادل الخبرات حول استخدام الطلاب للمنصات التعليمية. البرمجة والذكاء الاصطناعي ودمجهما في التعليم.
كما ناقش اللقاء تبادل الخبرات حول أنظمة ضمان الجودة والمعايير التعليمية اللازمة لتحسين الجودة الشاملة للتعليم في المدارس.
السبت 31 أغسطس 2024
في إطار رغبة القوات المسلحة في تبادل الخبرات العلمية والعملية وتنمية روح الولاء والانتماء لدى الطلاب بمختلف المراحل التعليمية، وقعت قيادة الدفاع الشعبي والقوات العسكرية بروتوكول تعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بهدف الارتقاء العسكري تنفيذ إنشاء عدد (100) مدرسة للتعليم الفني من العام الدراسي 2024/2025 وتطوير نظام التعليم من خلال برامج علمية وتدريبية متقدمة وكذلك تسخير كافة المهارات لتحقيق ذلك أقصى فائدة علمية لكلا الجانبين.
وبدأت مراسم البروتوكول بكلمة اللواء أه أسامة داود قائد قوات الدفاع الشعبي والعسكري، أكد فيها دعم القيادة العامة للقوات المسلحة المستمر في تحسين أوجه التعاون وتعميق روح الولاء لأبناء الوطن. وأشاد أهالي اللاندز بالتنسيق المستمر وبرامج التعاون المشترك المبنية على أحدث الأنظمة الحديثة.
من جانبه أعرب محمد أحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني عن سعادته بالتعاون الوثيق بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني والقوات المسلحة، مشيدًا بالانضباط والولاء والانتماء الذي شهده خلال سلسلة الزيارات. من المدارس الفنية التي تطبق المؤهلات العسكرية، حيث أكد أن الولاء والانتماء هو أحد أهداف الوزارة.
السبت 31 أغسطس 2024
استقبل محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، سفير فرنسا بالقاهرة إريك شوفالييه والوفد المرافق له. وبحث اللقاء سبل تعزيز التعاون المشترك بين مصر وفرنسا في مجال التعليم قبل الجامعي في إطار العلاقات المتينة بين البلدين.
وفي بداية اللقاء رحب الوزير بالسفير الفرنسي والوفد المرافق له، وأكد على عمق العلاقات التاريخية بين مصر وفرنسا، خاصة في مجال التعليم قبل الجامعي. وأشار إلى استعداد مصر لدعم علاقات التعاون الثقافي والعلمي مع فرنسا، ووجه الشكر للحكومة الفرنسية على دعم التعليم في مصر.
وتحدثت الوزيرة عن رؤية الوزارة لمواجهة التحديات التي تواجه نظام التعليم في مصر، مؤكدة أن الوزارة تعمل جاهدة على مواجهة تلك التحديات لتحقيق عملية تعليمية جاذبة ومحفزة للطلاب داخل الفصول الدراسية.
وأشار إلى أن إعادة هيكلة التعليم الثانوي تمت وفق المعايير العالمية وعلى أسس علمية وبمراجعة خبراء متخصصين من حيث مخرجات التعلم مع مراعاة عدم التكرار في المحتوى ودون إهمال المعرفة التي سيتعلمها الطلاب، بالإضافة إلى تنمية مهارات الطلاب وإتاحة الفرصة للمعلم. يقوم بعملية تعليمية جيدة داخل الفصل الدراسي، بعدد من الساعات المعتمدة للمواد الأساسية، وتتاح له الفرصة والوقت لتدريس المحتوى وإكمال المنهج في الوقت المخصص له، مضيفاً أن الدراسات البحثية الممنوحة في معظم الدول في العالم الذي يتم فيه تدريس اللغة الأم إلى جانب لغة أجنبية واحدة فقط.
عدد ساعات اليوم الدراسي 2024/2025
كما اطلع الوزير على الإجراءات المتعلقة بتغييرات البطاقة الزمنية للعام الدراسي 2024/2025 والتي نتج عنها زيادة زمن التدريس الفعلي من 23 أسبوعا إلى 31 أسبوعا خلال العام الدراسي، فضلا عن زيادة عدد أيام التدريس الفعلية من 23 أسبوعا إلى 31 أسبوعا خلال العام الدراسي. تم اختصار وقت الدرس بمقدار 5 دقائق، مما أدى إلى زيادة القدرة التعليمية بنسبة 33% وتسهيل تنفيذ خطة التعلم، بما في ذلك التعلم النشط.
وشدد الوزير على أهمية تدريس اللغة الفرنسية بالشكل الأمثل في المدارس التي تدرسها كلغة أصلية وأهمية الاستعانة بخبرات الجانب الفرنسي ودعمها في تطوير مناهج اللغة الفرنسية للإشراف على الدروس.
كما أشار الوزير إلى رغبة الوزارة في توسيع نموذج المدارس التي تدرس اللغة الفرنسية كلغة أصلية وتطوير المناهج الدراسية بالتعاون مع الجانب الفرنسي.
من جانبه أعرب السفير الفرنسي بالقاهرة عن سعادته بهذا اللقاء وأشاد بالتعاون في قطاع التعليم وأهمية هذا اللقاء في تحسين التعاون وتبادل الخبرات.
وقال السفير الفرنسي في القاهرة: “على الرغم من نظام التعليم الواسع في مصر والتحديات العديدة التي يواجهها، إلا أن الطلاب يمثلون رصيدا هاما للدولة المصرية، ويمثلون رأس المال البشري للشباب”.
وأعرب السفير الفرنسي عن تفهمه للتحديات المتعلقة بعدد الطلاب والعجز في عدد المعلمين والتطوير المهني للمعلمين، وأشاد برؤية الوزير وجهوده الإصلاحية لتطوير نظام التعليم.
وناقش اللقاء آليات التعاون لتحسين المهارات الحياتية والرؤية العالمية وتبادل الثقافات والتاريخ لطلبة المدارس الثانوية من خلال تبادل الخبرات مع أقرانهم في المدارس في فرنسا، فضلا عن رفع المستوى المهني لمعلمي وموجهي اللغة الفرنسية.
السبت 31 أغسطس 2024
دكتور. استقبل صالح الشيخ رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بمقر مركز تقييم القدرات والمنافسة بالهيئة. جارٍ إجراء فحص المتقدمين لوظيفة مدرس مساعد (اللغة الإنجليزية).
ووجه وزير التربية والتعليم العديد من الأسئلة والاستفسارات لعدد من المرشحين والمرشحات الذين استكملوا الامتحان، حيث أبدوا رضاهم عن مركزية الامتحان في الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وأكدوا أن الجميع سيتقدمون للامتحان في مكان واحد. وبنفس الظروف وبعيداً عن كافة المؤثرات الأخرى التي قد تؤثر على نزاهة المنافسة عند تعدد مواقع الاختبار في المحافظات المختلفة.
وفيما يتعلق بأسئلة الامتحان، أكد المتقدمون أنها متنوعة ومختلفة، وتتضمن بالإضافة إلى أسئلة التخصص المعرفة العامة وأساسيات اللغة العربية والمهارات السلوكية.
وعقب الجولة، أشاد وزير التربية والتعليم بحوكمة نظام المنافسة والامتحانات والبنية التحتية لمركز المنافسة وتقييم الأداء، خاصة الجانب التكنولوجي الذي يضمن توفير بيئة امتحانية مناسبة للممتحنين، مؤكدا على ثقة الوزارة ودعمها للهيئة في كافة الإجراءات اللازمة لحكم النظام التنافسي الذي يقوم على مبادئ الشفافية والعدالة والنزاهة، فضلا عن مراعاة تكافؤ الفرص لجميع المتقدمين، ويتيح هذا النظام اختيار الأكثر تأهيلا المتقدمين لوظيفة معلم.
وزير التربية والتعليم يتفقد مركز تقييم ومسابقات المهارات للأشخاص ذوي الإعاقة وأعرب عن اعتزازه بوجود مركز ممتاز في مصر لتقييم مهارات “ذوي القدرات المختلفة” الذين يتمتعون بمهارات خاصة تمكنهم من تنفيذ المهام الموكلة إليهم لهم بطريقة خاصة.
دكتور. ومن جانبه أكد صالح الشيخ دعم الوكالة لكافة الجهود الجادة التي تبذلها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني لإصلاح نظام التعليم في مصر. إن أحد أهم عوامل إصلاح نظام التعليم هو اختيار المعلمين الأكفاء. وتولي الوكالة اهتمامًا خاصًا باختيار المعلمين المؤهلين من بين المتقدمين للمساهمة في تطوير نظام التعليم وتكوين الشخصية المصرية.
السبت 31 أغسطس 2024
استقبل محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني د. كيم حسين، النائب الأول للرئيس للمناطق الدولية والاستراتيجية العالمية والتطوير بمؤسسة “كوجنيا”، أكبر مؤسسة اعتماد في الولايات المتحدة الأمريكية، لمناقشة تجديد البروتوكول المنظم لوضع شهادة الدبلومة الأمريكية في مصر.
وفي بداية اللقاء رحب الوزير د. وشدد كيم على أهمية الشهادات الدولية في تحسين جودة التعليم وتحقيق التميز في مجالها. وأشار إلى أن التعليم يعمل على إعداد وتأهيل الإنسان لاستخدام التقنيات الحديثة والمتقدمة. ومواكبة التغيرات المستمرة في مختلف مجالات التطوير وإعدادهم وتأهيلهم للتعامل مع التقنيات الحديثة في مجتمع المعلومات والمعرفة.
واستعرض الوزير خلال اللقاء وأشار إلى قرار الوزير بتنظيم عمل قواعد الدراسة والامتحانات والتقييمات في جميع المدارس التي يدرس فيها ومنح الشهادات الدولية أو الأجنبية أو الخاصة (الدولية) في جمهورية مصر العربية هذا القرار ويهدف إلى الحفاظ على هوية مصر الوطنية والثقافية وترسيخ انتماء الطلاب لجمهورية مصر العربية ودعم تدريس اللغة العربية والتاريخ بما يعزز الثقافة والهوية الوطنية المصرية.
وناقش الاجتماع مراجعة الاتفاقيات والمعايير الخاصة بشهادة تجديد العقد للدبلوم الأمريكي، وكذلك متابعة المدارس العالمية التي تصدرها وعدد الطلاب المسجلين فيها فعلياً.
الأحد 1 سبتمبر 2024
ترأس محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الأحد، اجتماعًا مع وحدة تشغيل المدارس المصرية اليابانية. مناقشة سبل تطوير منصة نظام إدارة المدارس المصرية اليابانية لتقديم خدمة أفضل للطلاب.
وأشار الوزير إلى أن المدارس المصرية اليابانية من أفضل المدارس المصرية، واستعرض نظام التعليم فيها وآليات التطبيق العملي وتنفيذ الأنشطة بمفهومها التعليمي.
وقادت الوزيرة تطوير المنصة الرئيسية لموقع نظام إدارة التعليم المدرسي المصري الياباني، وعملت على المراجعة الدقيقة واللغوية لمقاطع الفيديو المدرجة في المنهج، بالإضافة إلى التأكد من احتوائها على مقاطع فيديو تفاعلية وواجبات منزلية وأسبوعية تعتبر الاختبارات المصممة للطلاب أكثر جاذبية وتشيد بإدراج أنشطة ما قبل الفصل والأنشطة التحضيرية الاستباقية. يتلقى الطالب التعليمات قبل أن يتلقاها في المدرسة.
كما تضمن الاجتماع استعراض نظام التعليم بجميع مراحله بالمدارس المصرية اليابانية، وكذلك آليات التطبيق العملي وتنفيذ الأنشطة.
الأحد 1 سبتمبر 2024
سافر محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إلى العاصمة الفرنسية باريس اليوم. المشاركة في مؤتمر “أسبوع التعلم الرقمي 2024” الذي تنظمه منظمة اليونسكو تحت عنوان “التكنولوجيا التوجيهية للتعليم” في الفترة من 2 إلى 5 سبتمبر 2024.
وشارك الوزير في الجلسة العامة للمؤتمر بعنوان “التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في التعليم: ضمان نهج مستدام يتمحور حول الإنسان”، حيث استعرض الوزير محمد عبد اللطيف جهود مصر ورؤيتها لدمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في التعليم.
كما عقد الوزير محمد عبد اللطيف على هامش المؤتمر اجتماعات ثنائية مع عدد من مسئولي منظمة اليونسكو لبحث سبل تحسين التعاون خلال الفترة المقبلة في مختلف مجالات المنظومة التعليمية خاصة في مجال تدريب المعلمين وتأهيلهم. أنظمة التعلم مدى الحياة.
كما حضر الوزير اجتماعا لمناقشة مشروع المدرسة المفتوحة للجميع المدعمة بالتكنولوجيا، حيث تمت مناقشة استراتيجية الذكاء الاصطناعي في التعليم.
الاثنين 2 سبتمبر 2024
شارك محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، في الجلسة العامة بعنوان “التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في التعليم: ضمان نهج مستدام محوره الإنسان” خلال مؤتمر “أسبوع التعلم الرقمي 2024” في فرنسا الذي استضافته اليونسكو في الفترة من 2 إلى 5 سبتمبر 2024.
وفي بداية كلمته، أعرب الوزير محمد عبد اللطيف عن سعادته وتقديره لمنظمة اليونسكو لاستضافة هذا المؤتمر الهام، والذي يتزامن مع نقطة تحول في الأهمية المتزايدة للذكاء الاصطناعي في التعليم، والذي نعلم جميعا أنه يتماشى مع المبادئ التوجيهية اليونسكو حول تطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم والبحث والحاجة إلى اعتماد نهج يركز على الإنسان.
وتحدث الوزير عن الرؤية المصرية فيما يتعلق بالتعلم الرقمي والذكاء الاصطناعي، حيث قال الوزير إنها تركز على ضرورة حماية الكرامة الإنسانية والتنوع الثقافي في تحديد المعرفة العامة لمائة وعشرة ملايين شخص، يعود تراثهم الغني إلى أكثر من ذلك. أكثر من سبعة آلاف عام والذي لا تزال كرامته هي القوة المركزية في نبض شعبه اليوم.
وأضاف الوزير أن البشرية مرت بعدة مراحل، وهي الثورة الزراعية، تليها الثورة الصناعية، وهذه محطات فارقة في تاريخ التنمية البشرية، ونحن الآن نعيش في منتصف العصر الرقمي، لذلك نتجاهل التكامل إن ربط الذكاء الاصطناعي بالتعليم هو بمثابة غض الطرف عن أعظم الأدوات الموجودة في الصندوق.
وأكد وزير التربية والتعليم أن إدخال الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية وتطويعه لتحويل أساليب التقييمات التكوينية في الفصول الدراسية يعد ركيزة أساسية في خطة التعليم في مصر وأن خططنا طويلة المدى تتمثل في تعليم الطلاب كيفية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون وسيلة لتحقيق غاية وليس غاية في حد ذاته.
وأوضح وزير التربية والتعليم أن تعريف التعليم كان في السابق هو القدرة على القراءة والكتابة، ثم تغير هذا التعريف إلى القدرة على استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ثم أعيد تعريفه مرة أخرى إلى القدرة على البرمجة، واليوم مع مع مع ظهور الذكاء الاصطناعي، هناك العديد من الأنظمة التي يمكن أن تؤدي دور البرمجة بالنسبة لنا، ولكن ما نحتاجه في الواقع هو تطوير الأجيال القادمة إلى خبراء في تحديد المشاكل القائمة حتى يتمكن الذكاء الاصطناعي من تطوير الأكواد التي تؤدي إلى حلها، وهذا ما نريد تحقيقه في المستقبل.
وتابع الوزير: “لكي نمهد الطريق لتحقيق خطة مصر طويلة المدى لدمج الذكاء الاصطناعي في التقييمات التكوينية، يجب علينا أولاً أن ننجح في تنفيذ خططنا قصيرة المدى بما يتماشى مع نهج اليونسكو الذي يركز على الإنسان”. مشيراً إلى أن الأمر يتعلق بحماية قدرات طلابنا وكافة الأطراف في النظام التعليمي. نحن نعمل بجد لضمان توفير التعليم الممتاز للجميع من خلال معالجة القضايا الملحة مثل البنية التحتية والشمولية لجميع الأطراف في النظام، مع الأخذ في الاعتبار خلفياتهم الاجتماعية والاقتصادية، والحد من كثافة الطبقات والالتزام بالتعليم مدى الحياة.
كما أكد الوزير أن التركيز على تجهيز مدارسنا بالتكنولوجيا الرقمية حاليا هو أهم هدف بالنسبة لنا لتحقيق أهدافنا البيئية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية المستدامة، لافتا إلى أن كل طالب ومعلم في المرحلة الثانوية حاليا يحصل على جهاز لوحي رقمي. حيث يمكنهم من خلالها استخدام جميع كتبهم المدرسية وإكمال المهام المطلوبة من الجانب النظري. قد يبدو هذا مثاليًا وخياليًا، ولكننا الآن بصدد مراجعة سياستنا واستراتيجيتنا الحالية. والطريقة التي تخدم بها هذه الأجهزة الطلاب هي استخدامها لسد الفجوات التعليمية، وليس فقط لنقل المعلومات.
وأضاف الوزير أنه لتحقيق النجاح الكامل لهذا النهج، لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به في تدريب وتطوير كل من الموظفين والطلاب. بالإضافة إلى ذلك، نحتاج إلى تطوير المناهج الدراسية بطريقة مستدامة ترتبط الموضوعات الفردية بالحياة الواقعية، مع التأكيد على أهمية الأهداف البيئية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية، مع الإشارة إلى أن مصر تواجه جدلاً جادًا ومستمرًا حول المزايا. وعيوب الذكاء الاصطناعي أنا مقتنع بأنني لست عدوا للتعليم ولا يشكل تهديدا له، وأنه أعظم أداة في عصرنا وسوف يساعدهم في القرن الحادي والعشرين على توسيع آفاقهم، وتحسين مهاراتهم وتحسين احترامهم لذاتهم من خلال مساعدتهم على منحهم الفرصة للثقة في قدراتهم.
وفي نهاية كلمته شكر الوزير القائمين على هذا المؤتمر وتمنى للمؤتمر نتائج مثمرة.
وردا على سؤال حول الاستراتيجيات والسياسات التي تنفذها مصر فيما يتعلق بدمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في التعليم، قال الوزير: إن وزارة التربية والتعليم المصرية تولي أهمية كبيرة لتزويد الطلاب بالمهارات التي تؤهلهم للتعليم “أماكن العمل” المستقبل والحقبة القادمة، وهو في رأيي عصر الإبداع والابتكار وليس العصر الرقمي.” الطلاب والقضاء على أمية البرمجة بين الطلاب لضمان إلمام كل خريج بها، كما يجري العمل على إعداد مناهج دراسية لها المحتوى الرقمي للذكاء الاصطناعي، ودمج الطلاب في التقييمات التكوينية، ودمج الذكاء الاصطناعي بشكل كبير في المنصات الرقمية بما يتماشى مع العصر الرقمي من خلال وضع منصات الوزارة في سياق مصمم بالذكاء الاصطناعي والعمل على تغيير جذري في تلبية الاحتياجات المستقبلية لطلاب تخصص البرمجة وعلوم الكمبيوتر.
وردا على سؤال آخر حول دمج مصر للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في التعليم، قال الوزير: “نظام التعليم المصري يغطي أكثر من 25 مليون طالب ونواجه عددا من التحديات أكبرها الكثافة الصفية”. نقص المعلمين وقدرة الإنترنت، حيث تسعى الوزارة جاهدة إلى توفير إمكانية الوصول إلى الإنترنت لكل طالب وهو ما يمثل تحديًا كبيرًا”، وتضيف الوزارة أن الوزارة تعمل أيضًا على إعداد المعلمين للتدريس بمساعدة التقنيات الاصطناعية الذكاء والتكنولوجيا، وأشاروا إلى أن نظام التعليم في مصر يضم مدرسين ممتازين ونعمل جاهدين على تدريبهم بشكل احترافي.
الاثنين 2 سبتمبر 2024
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع كيرياكوس بيراكاكيس وزير التربية والتعليم اليوناني، على هامش مشاركته في فعاليات مؤتمر “أسبوع التعلم الرقمي 2024” الذي تنظمه منظمة اليونسكو في فرنسا، خلال الفترة سبتمبر 2-5 2024 بحضور السفير علاء يوسف سفير مصر بفرنسا.
وفي بداية اللقاء، أشاد الوزير محمد عبد اللطيف بعمق العلاقات المتميزة بين البلدين في مختلف المجالات، وأكد استعداد مصر لتبادل الخبرات مع دولة اليونان في مجال التعليم قبل الجامعي.
واستعرض الوزير محمد عبد اللطيف جهود الدولة لتطوير التعليم قبل الجامعي في مصر، والذي يهدف إلى تحسين الخبرات التعليمية للطلاب بشكل إيجابي من خلال نظام التعليم الجديد بالتعاون مع عدد من الشركاء، من خلال طرح مناهج جديدة وتطوير المواد التعليمية والوسائل التربوية. طُرق.
ومن جانبه، أكد كيرياكوس بيراكاكيس، وزير التربية والتعليم اليوناني، على العلاقات الوثيقة بين مصر واليونان، وأشاد بالجهود المصرية في تطوير التعليم والاتجاه نحو إدخال التكنولوجيا في العملية التعليمية، وأشار إلى أن التعليم يعد عنصرًا مهمًا للغاية. نقطة لمناقشة تبادل الخبرات في تاريخ العلاقات بين مصر واليونان.
وبحث اللقاء تحسين فرص التعاون وتبادل الخبرات بين البلدين بهدف تطوير قطاع التعليم قبل الجامعي في البلدين بما يواكب المتغيرات الفنية والمهنية.
الاثنين 2 سبتمبر 2024
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع برهين شقرون، مدير إدارة سياسات وأنشطة التعلم مدى الحياة بمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، بحضور السفير المصري علاء يوسف. إلى فرنسا.
وجرى اللقاء على هامش مؤتمر “أسبوع التعلم الرقمي 2024” المنعقد في فرنسا تحت عنوان “التكنولوجيا التوجيهية للتعليم” والذي تنظمه اليونسكو في الفترة من 2 إلى 5 سبتمبر 2024.
وأعرب الوزير محمد عبد اللطيف عن سعادته بهذا اللقاء، وأشاد بالتعاون المثمر والبناء مع اليونسكو في مجال التعليم قبل الجامعي، خاصة فيما يتعلق بمحو الأمية وتعليم الكبار.
وأوضح الوزير محمد عبد اللطيف ما تم تحقيقه في مجال تعليم الكبار ومحو الأمية من خلال الاستراتيجية الوطنية لمحو الأمية في مصر ومركز سرس الليان الإقليمي لتعليم الكبار التابع لمنظمة اليونسكو، وهو مركز الفئة الثانية في مصر، كما بالإضافة إلى آخر التطورات في مجال التحول الرقمي في تعليم الكبار ومحو الأمية في مصر.
بدوره، أشاد برهين شقرون، مدير إدارة سياسات وأنشطة التعلم مدى الحياة بمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، بجهود وزارة التربية والتعليم في قطاع التعليم في مصر، وأعرب عن تقديره لوزارة التربية والتعليم. جاهزية التعليم لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة من خلال الخطط والاستراتيجيات. المستقبل الذي حددته.
كما عرض الاجتماع مجالات التعاون المستقبلية المقترحة مع اليونسكو لتطوير مهارات معلمي محو الأمية، ودمج التعليم الرقمي في تعليم الكبار، وخلق بيئات تعليمية شاملة للمتعلمين الكبار، وتعزيز الاستدامة في تعليم الكبار.
كما تم استعراض عدد من الملفات المتعلقة بسير العملية التعليمية في مصر والمبادرات التي اتخذتها الوزارة لإتاحة الفرص لجميع الطلاب والعمل على تحسين نظام التعليم، فضلاً عن إعداد الطلاب وتشجيعهم على مواصلة التدريس وتشجيعهم على الاستمرار في التدريس. يتعلم.
الاثنين 2 سبتمبر 2024
آليات تنظيم المجموعات التعزيزية في المدارس
أصدر محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني في 1 سبتمبر 2024 القرار الوزاري رقم (1449) بشأن آليات تنظيم مجموعات التقوية والدعم التربوي التي تهدف إلى ضمان تحقيق أقصى استفادة أكاديمية للطلاب في جامعاتهم المختلفة وتحقيق مستويات الدراسة في إطار حزمة متكاملة من الآليات التي تنتهجها الوزارة منذ بداية العام الدراسي الجديد لتوفير نظام تعليمي أفضل للطلبة داخل المدرسة.
ونص القرار على تغيير اسم مجموعات الدعم المدرسية إلى (مجموعات التقوية والدعم التربوي) وأن تكون اختيارية في جميع المواد الدراسية لجميع الصفوف الانتقالية ولمؤهلات المرحلة الإعدادية والثانوية العامة. وذلك بهدف تحسين المستوى الأكاديمي للطلبة الراغبين في دراسة هذه المواد مقابل مكافأة مالية مناسبة يتم تحديدها بالتفصيل.
كما نص القرار على أن تضع إدارة المدرسة جدولاً للحصص الجماعية يبدأ من اليوم الأول للدراسة وخارج ساعات الدراسة العادية. كما نص القرار على أن تحدد إدارة المدرسة مواعيد البدء والانتهاء لمجموعات التقوية ودعم التدريس لكل فصل دراسي، والإعلان عن ألا تقل الفترة بين الإعلان وبدء المجموعات عن أسبوع.
ونص القرار على أن تحدد المدة الزمنية المخصصة للمجموعة بساعتين أسبوعيا، وفقا للخطة الدراسية المحددة للمواد الدراسية وإشراك المعلمين العاملين في المدرسة والمسؤولين عن التدريس في المجموعة المدرسية يكون التدريس اختيارياً داخل المدرسة، وإذا لم يتقدم جميع معلمي إحدى المواد الدراسية للتدريس في المجموعات، يجوز لمدير المدرسة أن يطلب الاستعانة بمعلمين آخرين من مدرسة أخرى تابعة لنفس المؤسسة التعليمية، وذلك بالتنسيق مع مدير المدرسة من إدارة التعليم .
كما نص القرار على أن تتولى إدارة المدرسة تحديد إجمالي عدد الطلاب في المجموعة وتحديد قيمة الاشتراك لكل مجموعة، على ألا يتجاوز إجمالي عدد الطلاب – في أي مجموعة تعليمية – (25) طالبًا. لكل مجموعة، ويجوز استثناء بعض الحالات الخاصة إذا لم يمكن تقديم مواعيد بديلة لتجاوز هذا العدد، مع مراعاة تخصيص الأعداد الزائدة للفئات المقررة في هذا القرار، وكذلك الفئات المستثناة من السداد قيمة الاشتراك.
ويعني القرار تخفيض قيمة الاشتراك للطلبة وأبناء الهيئة التعليمية وأبناء الشهداء والأيتام وذوي الإعاقة الكلية بنسبة (50%) لجميع المراحل الدراسية، وذلك بعد تقديم المستندات الخاصة بذلك.
كما نص القرار على أن مجلس أمناء المدرسة هو المسؤول عن تحديد قيمة مبلغ الاشتراك الجماعي، إذا تم تحديده على أساس سعر السهم الواحد، ويجب على مجلس أمناء المدرسة وأولياء الأمور والمعلمين الموافقة على قيمة مبلغ الاشتراك للسهم الواحد. بشرط ألا يتجاوز الحد الأقصى لقيمة الاشتراك الجماعي (100) جنيه مصري للطالب الواحد، على أن يراعى مجلس إدارة المدرسة ومجلس الأمناء وأولياء الأمور ومعلمي المدرسة الوضع الاقتصادي والظروف الاجتماعية للأغلبية ويجب أن تؤخذ بعين الاعتبار عند تحديد قيمة اشتراك طلاب المدرسة.
ويجوز للهيئة المدرسية أن تحدد مبلغًا لحافز الاشتراك الإضافي للفئات المتميزة بما لا يتجاوز (50) جنيهًا مصريًا، ويطبق هذا الحافز على المجموعات التي لا يزيد عدد طلابها عن (10) طلاب.
كما سيتم عرض رسوم الاشتراك وحوافز التميز على مجلس الأمناء وأولياء الأمور ومعلمي المدرسة للموافقة عليها ورفعها إلى الإدارة التعليمية المختصة لاتخاذ القرار بشأن تنفيذها.
رسوم الاشتراك لتمكين المجموعة
ونص القرار على استيفاء رسوم الاشتراك للمجموعات واستقطاع نسبة (15%) من الحصيلة المالية لحساب وزارة المالية – الحساب الموحد – ويتم احتساب النسبة المتبقية على النحو ( 100%). ، وسيتم توزيع نسبة (80%) على المعلم القائم على مجموعات التقوية، والذي سيحصل عليها فور الانتهاء من التحصيل، بعد الوصول إلى النسب القانونية (الضرائب وغيرها).
وشدد القرار على أن تقوم إدارة المدرسة والإدارة التعليمية بتنظيم وتنفيذ وإدارة مجموعات التقوية، وأنه لا يحق لأي من قادة المجموعات الحصول على أجر إضافي عن العمل خارج أوقات الدوام الرسمي والعطلات الرسمية، عدا عن مستحقاتهم المحددة بموجب سيتم دفع قيمة اشتراكات المجموعة الدراسية ورسوم التدريس في المجموعة الدراسية مباشرة بعد انتهاء الدورة وفق القواعد المعمول بها والمعتمدة من وزارة المالية.
الاثنين 2 سبتمبر 2024
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع كارلوس فارغاس، رئيس وحدة تطوير المعلمين باليونسكو؛ مناقشة طرق تحسين التعاون في مجال التطوير المهني للمعلمين وبناء قدراتهم، بالإضافة إلى مجالات التعاون المستقبلي.
جاء ذلك على هامش مؤتمر “أسبوع التعلم الرقمي 2024” الذي تنظمه منظمة اليونسكو بفرنسا في الفترة من 2 إلى 5 سبتمبر 2024 وبحضور السفير علاء يوسف سفير مصر لدى فرنسا.
وأشاد الوزير محمد عبد اللطيف، خلال اللقاء، بجهود منظمة اليونسكو في دعم تطوير التعليم بعدد من المشروعات التعليمية، خاصة في مجال التطوير المهني للمعلمين وتوسيع مهاراتهم في استخدام التكنولوجيا والمحتوى الرقمي، ومواصلة التعاون في هذا المجال. الفترة المقبلة بما يعود بالنفع على نظام التعليم في مصر.
وشدد الوزير على أهمية دور المعلم في العملية التعليمية، فضلا عن أهمية تبادل الرؤى والخبرات، فضلا عن الاستفادة من تجارب الدول والدراسات الأخرى في مجال التطوير المهني للمعلمين، واستعرض وتأتي جهود الوزارة في هذا المجال في ضوء خلفية رؤية مصر 2030 وحل مشكلة نقص المعلمين.
كما أشار الوزير إلى أهمية العمل مع اليونسكو لاعتماد الأكاديمية المهنية للمعلمين (PAT) كمركز تابع لليونسكو من الفئة الثانية ومركز للتعليم عن بعد للمعلمين، مما يساهم أيضًا في تعزيز السمعة العالمية للأكاديمية كبوابة. لشبكة اليونسكو العالمية من الخبراء والباحثين وصانعي السياسات وتوفير التعاون في المشاريع والمبادرات الدولية المتعلقة بالتعليم وبناء القدرات من خلال الاستفادة من خبرات اليونسكو.
من جانبه ثمن رئيس وحدة تطوير المعلمين باليونسكو جهود وزير التربية والتعليم في تطوير العملية التعليمية في مصر والإجراءات المعلن عنها مؤخرًا لمواجهة التحديات الحالية، مؤكدًا أن هذه الجهود تعكس التزام الوزارة بتحسين الجودة. التعليم وتوفير البيئة التعليمية المناسبة لجميع الطلاب.
كما أكد كارلوس فارغاس على أهمية التعاون بين الوزارة واليونسكو لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في قطاع التعليم، فضلا عن دعم اليونسكو الكامل لهذه الجهود، وأعرب عن أمله في أن تساهم هذه الجهود في إحداث تغيير نوعي في نظام التعليم. في مصر.
وناقش الاجتماع مبادرة مصر لإنشاء الأكاديمية المهنية الإقليمية للمعلمين (RPAT) لبناء القدرات وخلق فهم مشترك وأطر إقليمية لمعايير مهنة التدريس، وتعزيز الشبكات والشراكات لتطوير مهارات المعلمين في الدول العربية وتعزيزها. التعلم الرقمي في مؤسسات تدريب المعلمين في الدول العربية تقديم حلول سياسية مبتكرة للاستجابة للتحديات الإقليمية مثل نقص المعلمين في البلدان التي تمر بأزمات، وضمان التعليم الجيد وتعزيز التعلم مدى الحياة للجميع، لسد الفجوات وتعزيز التعلم والمجتمعات الإبداعية، وخاصة في العصر الرقمي.
كما ناقش الجانبان إصدار التقرير العالمي حول نقص المعلمين بهدف ضمان العلاج المناسب وتحسين جودة التعليم بما يتماشى مع أهداف التعليم 2030 لضمان تعليم جيد وشامل وعادل لتعزيز أهمية مهنة التدريس و للمطالبة بسياسات تدعم تطوير الأداء المهني للمعلمين، وكذلك تبادل الخبرات حول الممارسات الجيدة من أجل تحقيق الأهداف المشتركة المتعلقة بسياسة المعلم والتعليم الجيد.
كما تناول الاجتماع المجالات المقترحة للتعاون المستقبلي، بما في ذلك برامج تطوير المعلمين وبناء قدراتهم، واستكشاف استراتيجيات تحسين برامج تدريب المعلمين في مصر لتحسين أساليب التدريس والمهارات الرقمية، ومعالجة العجز في عدد المعلمين في المدارس، وخاصة في المرحلة الابتدائية. معلمو المدارس وتبادل الرؤى حول استراتيجيات تحفيز المعلمين المؤهلين تأهيلا عاليا للتدريس في الفصول الدراسية المزدحمة، والمهارات الرقمية للمعلمين، إلى جانب دعم المعلمين في مصر كجزء من استراتيجيتها للتحول الرقمي في التعليم، ومراقبة وتقييم أداء المعلمين والأساليب القائمة على البيانات لقياس فعالية أداء المعلم وتحسين النتائج التعليمية.
الثلاثاء 3 سبتمبر 2024
في إطار مشاركته في مؤتمر أسبوع التعلم الرقمي 2024 بالعاصمة الفرنسية باريس، التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع ستيفانيا جيانيني، نائب المدير العام للتربية بمنظمة اليونسكو. والهدف من ذلك هو مناقشة سبل تحسين التعاون المتبادل مع اليونسكو في مجال التعليم قبل الجامعي.
جاء هذا اللقاء على هامش اليوم الثاني لمؤتمر “توجيه التكنولوجيا للتعليم” الذي تنظمه اليونسكو في الفترة من 2 إلى 5 سبتمبر 2024، وبحضور سفير مصر علاء يوسف لدى فرنسا.
وأكد الوزير محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، خلال اللقاء، التزام مصر بمواصلة إصلاحات التعليم والتركيز على تحسين المهارات الحياتية. وأشار إلى أن إصلاحات التعليم تهدف إلى خلق جيل جديد مجهز لمواجهة تحديات المستقبل وسبل مواجهتها.
من جانبها، أعربت ستيفانيا جيانيني عن تقديرها العميق للجهود المصرية المتميزة في مجال التعليم قبل الجامعي، مؤكدة على أهمية دولة مصر لدى اليونسكو والتزام المنظمة بالدعم الشامل في كافة جوانب العملية التعليمية في مصر.
وناقش اللقاء أوجه التعاون بين اليونسكو ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في العديد من المشاريع، بما في ذلك مشروع اليونسكو للمدارس المفتوحة للجميع وإدماج المواطنة في التعليم. كما ناقش اللقاء أوجه التعاون في مشاريع مستقبلية لوزارة التربية والتعليم تشمل تقديم الخبرات في تطوير مناهج العلوم والرياضيات واللغات في المرحلة الثانوية، وإنشاء منصة تعليمية معتمدة من منظمة اليونسكو، وتدريب المعلمين والطلاب في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، فضلاً عن دعم التعليم الفني بكافة جوانبه بالتعاون مع شراكات عالمية.
الثلاثاء 3 سبتمبر 2024
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع فرانك فان كابيل، رئيس إدارة التعليم الرقمي بمنظمة اليونيسيف، وذلك على هامش مشاركته في فعاليات مؤتمر أسبوع التعلم الرقمي 2024 بفرنسا.
وأشاد الوزير محمد عبد اللطيف، خلال اللقاء، بالشراكة القوية مع منظمة اليونيسف، وأكد استعداد الوزارة لمواصلة التعاون مع المنظمة بما يساهم بشكل كبير في تحقيق أهداف التطوير التعليمي، ويسهم في تقديم عرض تعليمي جيد لكل طفل في العالم. مصر وكذلك تحسين جودة التعليم الرقمي للطلاب الذين يستفيدون من المنصات والموارد الرقمية الواسعة للوزارة.
وأبرز الوزير عزم الوزارة تعزيز التعاون مع منظمة اليونيسيف في تحسين المهارات الرقمية في المدارس الابتدائية وبرنامج بناء قدرات المعلمين الذي يركز على تسريع التعلم الأساسي وتطوير مهارات المتخصصين في إعداد المواد التعليمية الرقمية، إلا أن الوزارة ملتزمون بتنفيذ آليات تساعد الخريج على مواكبة التطور التكنولوجي العالمي والثورة الرقمية، بحيث تكون مواصفاته مناسبة لسوق العمل ووظائف المستقبل.
ومن جانبه، أعرب فرانك فان كابيل، رئيس قسم التعليم الرقمي باليونيسف، عن تقديره لدولة مصر وجهودها المستمرة لإصلاح نظام التعليم، مشيدا بالتعاون بين اليونيسف ووزارة التربية والتعليم في العديد من المشروعات التعليمية.
وناقش اللقاء خطط الوزارة للتحول الرقمي واستخدام برامج الذكاء الاصطناعي وتحسين المهارات الرقمية لدى الطلاب.
الثلاثاء 3 سبتمبر 2024
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع نوريانا مونيكو السكرتيرة الدائمة لوزارة التربية والتعليم في زامبيا، على هامش مؤتمر أسبوع التعلم الرقمي 2024 بفرنسا، لبحث أوجه التعاون والاستفادة من التجربة المصرية في تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد الوزير محمد عبد اللطيف عمق العلاقات التاريخية مع دول القارة الأفريقية، خاصة مع دولة زامبيا، وأكد استعداد الدولة المصرية لتعزيز مد جسور التعاون وتبادل الخبرات في مجال التعليم مع مختلف دول العالم. القارة. كما رحب بالتعاون مع دولة زامبيا في مجال نقل الخبرات المصرية في مجال التعليم قبل الجامعي.
من جانبها، أعربت السكرتيرة الدائمة لوزارة التربية والتعليم في زامبيا، عن تقدير بلادها لأواصر التعاون المشترك مع مصر، وأشادت بجهود مصر في تطوير نظام التعليم، وأعربت عن رغبة بلادها في الاستفادة من تجربة مصر وخبراتها. قطاع التعليم.
وبحث الجانبان سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجال التعليم والاستفادة من تجربة مصر في تطوير التعليم، وتطلعا إلى التعاون في الخطط المستقبلية في مجالات تكنولوجيا التعليم والمنصات التعليمية.
الثلاثاء 3 سبتمبر 2024
شارك محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، في جلسة بعنوان “مشروع المدارس المفتوحة المدعومة بالتكنولوجيا للجميع” خلال مؤتمر “أسبوع التعلم الرقمي 2024” الذي نظمته منظمة اليونسكو في فرنسا.
وفي بداية كلمته، شكر الوزير مرة أخرى اليونسكو على عقد هذا المؤتمر في هذا الوقت المهم، مشيراً إلى أن هذا المؤتمر يدور حول مناقشة الخطوات التالية لتحسين التعليم من خلال التكنولوجيا، بعد أن عقدت في الماضي عدة اجتماعات تم خلالها التنفيذ. وقد اتخذت خطوات.
وقالت الوزيرة: “بينما نفكر في الخطوات التي اتخذناها، أود أن أسلط الضوء على التعاون الدائم والوثيق بين مصر واليونسكو، خاصة من خلال مشروع “المدارس المفتوحة للجميع” المدعوم بالتكنولوجيا”، مشيرة إلى أن هذه الشراكة يمثل رؤية مشتركة للاستفادة من الابتكارات الرقمية لضمان جودة التعليم للجميع.
وأكد الوزير أن مصر خطت خطوات مهمة على طريقها نحو التغيير الجذري في التعليم، حيث يعتقد أن التكنولوجيا ليست مجرد أداة، بل هي حافز لإطلاق الإمكانات وتعزيز الإبداع والإمكانيات لكل من المعلمين والمتعلمين لتحقيق النجاح. إن المرحلة الأولى من هذا المشروع هي شهادة على التزام معلمينا وشركائنا.
وأشارت الوزيرة إلى أنه في هذا السياق، تم إطلاق المركز القومي للتعليم عن بعد واستوديو المحتوى الرقمي بالأكاديمية المهنية للمعلمين في مصر (PAT)، مؤكدة أن هذه الإنجازات تعد ركائز جهود الوزارة لتحقيق هذا الهدف. يمكننا من تعزيز نظام تعليمي أكثر شمولاً ومرونة وقابلية للتكيف. وهذا أمر بالغ الأهمية لسد الفجوة بين التعليم في المناطق الريفية والحضرية وضمان حصول الطلاب في جميع أنحاء مصر على نفس الخبرات التعليمية عالية الجودة.
وقال الوزير: “بينما ننتقل إلى المرحلة الثانية من المشروع، فإننا حريصون على مواصلة النجاح حيث ستعمل المرحلة القادمة على تمكين المعلمين من خلال أطر كفاءة الذكاء الاصطناعي، وتعزيز المركز الوطني للتعليم عن بعد وتوسيع المجتمعات الافتراضية”. الممارسة، وبالتالي فإن هذه الجهود تضمن أن يكون كل معلم مجهزًا لتحقيق النجاح.
وأضاف الوزير محمد عبد اللطيف أن هذا المسار يتطلب التعاون المستمر من جميع أصحاب المصلحة مثل الحكومات الوطنية والمنظمات الدولية وشركاء التكنولوجيا، وقبل كل شيء، المعلمين الذين يستخدمون هذه الأدوات في فصولهم الدراسية.
وفي ختام كلمته، أعرب الوزير عن امتنانه العميق لليونسكو وجميع الشركاء الذين عملوا بجد لإنجاح هذه المبادرة، مؤكدًا أن التعاون في مصر لا يؤدي إلى الارتقاء بالتعليم فحسب، بل يخلق أيضًا نموذجًا له ليصبح إقليميًا وعالميًا، ومن خلاله الجهود الجماعية سوف نضمن عدم تهميش أي متعلم. التعليم يحرز تقدما كبيرا في مجتمعنا.
الأربعاء 4 سبتمبر 2024
أصدر محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني القرار الوزاري رقم (150) بشأن لائحة التحفيز التربوي والانضباط المدرسي في مرحلة التعليم قبل الجامعي.
ونص القرار على أن تضمن اللوائح تنظيم حقوق وواجبات الطلاب وأولياء الأمور، وكذلك مسؤوليات وصلاحيات العاملين في المدرسة. بهدف تحقيق الانضباط الذاتي والتوجيه التربوي للطلاب خلال العملية التعليمية، يمثل الانضباط للطلاب داخل المدرسة المصرية أولوية هامة يجب أن تسود على كافة الأولويات الأخرى للعملية التعليمية، حيث أن المدرسة هي النواة الثانية للمجتمع بعد ذلك، بالإضافة إلى أن الاهتمام بالأنشطة المدرسية يساعد على تنمية مهارات الطلاب وتطوير أساليب التدريس.
وتهدف اللائحة إلى حماية الطلاب وأعضاء الهيئة التعليمية ليتمكن كل منهم من القيام بأدواره ومسؤولياته وواجباته على أكمل وجه وتحفيزهم للنهوض بالعملية التعليمية والتربوية من خلال الإبداع وتوفير البيئة التعليمية والتربوية المناسبة. تحقيق أهداف العملية التعليمية والمساهمة في تحسين وتهيئة البيئة المدرسية الآمنة، ونشر السلوكيات الإيجابية من خلال تحفيزهم على الفعل والسلوك من خلال ما يلي:
تعزيز السلوكيات الإيجابية والحد من مشكلات الطلاب.
توفير الأساليب التربوية لإدارة سلوك الطلاب وفق الإرشادات التربوية والوقائية والعلاجية لتغيير السلوك.
استخدام الأساليب العلمية لحل مشكلات الطلاب وتجنب أي شكل من أشكال سوء المعاملة.
توفير بيئة مدرسية آمنة وغير عنيفة تتيح للطلاب ومديري المدارس والمعلمين القيام بواجباتهم على أكمل وجه وتعزز فعالية المدرسة.
تعريف الطلاب وأولياء الأمور باللوائح والتعليمات التعليمية بالمدرسة وأهمية الالتزام بها.
التزام الطلاب بتعليمات وأنظمة المدرسة لتحقيق الانضباط الطلابي.
مساعدة الطلاب على التعرف على احتياجاتهم وميولهم وتوجيههم نحو السلوك الإيجابي المقبول.
تنمية ونقل قيمة الانتماء والولاء للوطن والمجتمع والمدرسة.
توفير بيئة مدرسية آمنة وداعمة تساعد الطلاب على تحقيق التطور الاجتماعي والأكاديمي المناسب وإقامة علاقات إيجابية مبنية على الاحترام المتبادل مع الآخرين.
– تعزيز السلوكيات الإيجابية والحد من السلوكيات السلبية التي تجبر الطالب على اتخاذ الإجراءات العلاجية.
– تعزيز قيم التسامح والاحترام المتبادل بين إدارة المدرسة والمعلمين والطلاب.
تحقيق الانضباط المدرسي الفعال لجميع المراحل التعليمية وتعريف الطلاب وأولياء أمورهم بسياسات وتعليمات السلوك والنظام وأهمية الالتزام بها.
توفير إطار ينظم مسؤوليات الطلاب وحقوقهم بما يعزز شعورهم بالمسؤولية والانتماء للمدرسة.
احترام حقوق وواجبات جميع المشاركين في العملية التعليمية.
– الحد من انتشار المشكلات السلوكية التي يواجهها الطلاب والمعلمون في المدارس.
– توفير الفرص التي تمكن الطلاب من المشاركة البناءة والتعبير عن آرائهم ضمن الأنشطة الاجتماعية والتعليمية المتاحة. ويجب على الجميع تطبيق أحكام هذه اللائحة بالشكل الصحيح، دون تعسف أو محاباة، وأن تكون في مصلحة انتظام وانضباط العمل المدرسي إن وجد، مع وعي مهني وتفكير تربوي وبعد ديني ووطني. للتخلص من السلوكيات غير المرغوب فيها.
وتستند اللائحة إلى قانون التعليم وقانون الطفل وتوجيهات وتعليمات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، وكذلك المبادئ والقواعد التربوية المبنية على أساس علمي سليم والمعمول بها في جميع دول العالم، والتي إعطاء الطالب الحق في الحماية وضمان حقه في التعلم في بيئة آمنة ومحفزة دون خوف أو تخويف. للمعلم الحق في العمل في ظروف آمنة مما يفرض على الطالب التزامات قانونية يجب عليه الالتزام بها وفي حالة مخالفتها سيتم اتخاذ الإجراءات التصحيحية أو العقوبة على سلوكه غير اللائق.
ضوابط العام الدراسي الجديد
ونص القرار على أن تتولى لجنة حماية المدرسة التحقيق والتحليل والتحقيق في أسباب الشكاوى والمشكلات السلوكية المقدمة إليها من الطلاب أو أولياء أمورهم أو العاملين بها فيما يتعلق بالمخالفات التي تتطلب اتخاذ إجراءات تصحيحية، واتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة هذه الشكاوى. حل المشكلات المطروحة على المدرسة، وتنفيذ العقوبات والتدابير اللازمة لمعالجة المخالفات الواردة في هذه اللائحة، وكذلك التنسيق مع مكتب الرعاية الاجتماعية المدرسية بالإدارة التعليمية. اتخاذ الإجراءات المناسبة وإعداد ملف خاص للمدرسة يسمى بالملف التأديبي المدرسي والذي يحتوي على حصر كافة الحالات وجميع إجراءات مكافحة كافة أشكال المخالفات وبرامج وأنشطة الحد من هذه الحالات وتقرير شهري على لجنة الحماية الفرعية التابعة للإدارة تقديم محتويات الملف، على أن تجتمع مرة واحدة على الأقل شهريا أو عند الضرورة.
وأوضح القرار أن المخالفات السلوكية تصنف إلى أربعة مستويات حسب درجة وخطورة وتأثير ارتكابها على الطالب والبيئة التعليمية والمجتمع بشكل عام، على أن يتم تنفيذ الإجراءات الخاصة بكل من هذه المخالفات وفقاً للأحكام. من هذه اللائحة، على أن يتم توثيق كل منها وفق الأنظمة والنماذج المعتمدة ومعاملتها وفق القيم والأنظمة التربوية.
مخالفات الدرجة الأولى (البسيطة) تشمل: التأخر عن حضور الاجتماع الصباحي أو عدم حضوره دون عذر مقبول، الوصول متأخراً في الوقت المحدد لبدء الدرس دون عذر مقبول، عدم الالتزام بارتداء الزي الرياضي المدرسي أو المدرسي دون عذر مقبول. عذر، ولبس الشعر الطويل للأولاد أو قصات الشعر الغريبة للأولاد والبنات، وعدم إحضار الكتب واللوازم المدرسية دون عذر مقبول، وعدم اتباع قواعد السلوك الإيجابي داخل وخارج الفصل الدراسي، مثل: ب. انعدام السلام والانضباط أثناء الفصل، والضوضاء غير المناسبة داخل الفصل أو خارجه، والنوم غير المبرر أثناء الفصل أو الأنشطة المدرسية الرسمية بعد التأكد من الحالة الصحية للطالب، وتناول الطعام أثناء الفصل وأثناء التجمع الصباحي، دون مبرر أو إذن، بعد التأكد من الحالة الصحية للطالب ودون أي التزام بتقديم الواجبات والواجبات الموكلة إليه في الوقت المحدد، إساءة استخدام الأجهزة الإلكترونية مثل أجهزة الكمبيوتر اللوحية وغيرها أثناء الفصول الدراسية، بما في ذلك ممارسة الألعاب الإلكترونية وارتداء سماعات الرأس داخل الفصل وجميع المخالفات المماثلة، لذلك تقييم لجنة الحماية المدرسية .
تشمل مخالفات الدرجة الثانية (المعتدلة)، على سبيل المثال لا الحصر، التغيب عن المدرسة دون سبب مقبول في أي وقت، بما في ذلك قبل وبعد الإجازات والعطلات وعطلات نهاية الأسبوع، وكذلك قبل الامتحانات، والدخول والخروج من الفصل الدراسي أثناء وقت الدرس دون طلب الإذن وعدم المشاركة في الأنشطة والفعاليات المدرسية دون عذر مقبول أو إثارة الشجار أو تهديد أو تخويف أي من الزملاء في المدرسة والقيام بأي شيء من شأنه أن يخالف الآداب العامة أو النظام العام للمدرسة وقيم وعادات المجتمع، مثل تقليد الجنس الآخر في الملابس والمظهر، مثل قصات الشعر، ووضع مستحضرات التجميل مثلاً، الكتابة على أثاث المدرسة، مقاعد حافلة المدرسة، اللعب بجرس المنبه أو المصعد، إحضار زنزانة الهاتف وإساءة استخدام أي وسيلة اتصال وما شابه هذه المخالفات حسب تقدير لجنة حماية المدرسة بالمدرسة.
تشمل جرائم الدرجة الثالثة (الخطيرة) التنمر بكافة أنواعه وأشكاله، والاحتيال أو محاولة الاحتيال، ونقل ونسخ التكليفات أو التقارير أو الأبحاث أو المشاريع ونسبتها إلى الذات، والإساءة اللفظية، والاعتداء على الطلاب والموظفين وغيرهم، وضيوف المدرسة و التدخين داخل حرم المدرسة، حيازة الأدوات، رفض الاستجابة لتعليمات التفتيش أو تسليم المواد المحظورة، مغادرة المدرسة دون إذن أو الهروب من المدرسة خلال اليوم الدراسي، محاولة التشهير بالزملاء والعاملين بالمدرسة عبر وسائل التواصل الاجتماعي من خلال سبهم وانتحال صفة أنفسهم الغير في المعاملات المدرسية، أو عن طريق تزوير المستندات المدرسية، أو إتلاف أو تخريب، أو مصادرة أو العبث وتخريب الأثاث والأدوات والمرافق المدرسية، أو إتلاف الحافلات المدرسية، أو إيذاء السائق أو المشرف أو مستخدمي الطريق والاعتداء على السلامة الجسدية للآخرين في المدرسة ، دون التسبب في إصابة الشخص المعتدى عليه (الاعتداء)، وعدم اتباع تعليمات السلامة، وتصوير وحيازة ونشر وتوزيع صور موظفي المدرسة والطلاب دون إذنهم وما يشبه هذه المخالفات هو من اختصاص لجنة السلامة المدرسية.
جرائم الدرجة الرابعة (الخطيرة بشكل خاص) تنطوي على ارتكاب أفعال تشكل جريمة جنائية ويعاقب عليها القانون.
كما أوضح القرار آلية التعامل مع المخالفات من خلال فرض العقوبات المتدرجة التالية في حال ارتكاب الطالب لأي من المخالفات المنصوص عليها في المواد السابقة: الإنذار الشفهي، الإنذار الكتابي، لاحقاً إكمال الطالب للمهام المدرسية الإضافية في النهاية اليوم الدراسي وإكمال الواجبات المدرسية الإضافية والأعمال التي يقوم بها الطالب. بعد انتهاء اليوم الدراسي خصم بعض أو كل الدرجات السلوكية في مادة أو أكثر، إحالة الطالب إلى الأخصائية الاجتماعية، استدعاء ولي الأمر، إيقاف مؤقت عن المدرسة لمدة أسبوع، إيقاف مؤقت عن المدرسة لمدة أسبوعين ، الإيقاف المؤقت عن المدرسة حتى نهاية الفصل الدراسي والإيقاف المؤقت عن المدرسة لمدة عام دراسي كامل، النقل التأديبي إلى مدرسة أخرى ونقل الطالب إلى مدرسة أخرى نظام الدراسة من الخارج.
وفيما يتعلق بإجراءات توقيع الجزاءات، نص القرار على أنه في كل حالة يقوم من يوقع الجزاء بتوثيق المخالفة وقرار الجزاء وعرضه على لجنة حماية المدرسة وإخطار ولي الأمر، وإذا لزم الأمر، إدخاله في حساب الطالب. إذا أحدثت المخالفة ضرراً مادياً، يلتزم الولي بإصلاح الضرر أو استبداله. بالنسبة لمخالفات الدرجة الرابعة، يجب على مدير المدرسة إخطار السلطات المختصة وإيقاف الطالب عن المدرسة حتى تنتهي السلطات المختصة من تحقيقاتها وإصدار قرارها بشأن المخالفة.
وشدد القرار على تدرج العقوبات على جميع مخالفات الدرجة الأولى وتكون موقعة من المعلم أو المشرف على النشاط المدرسي الذي ارتكبت فيه المخالفة، على أن توقع العقوبة القصوى في حالة التكرار في حالة ارتكاب الطالب للمخالفة. المخالفة الثانية أو الثالثة أو الدرجة الرابعة يجب على المعلم أو المشرف على النشاط المدرسي الذي وقعت فيه المخالفة تقديم تقرير بالمخالفة إلى مدير المدرسة. لاتخاذ الإجراء المناسب.
سيتم فرض العقوبات على جميع الانتهاكات من الدرجة الثانية وسيتم توقيعها من قبل مدير المدرسة، مع مراعاة فرض أقصى عقوبة في حالة تكرار المخالفة. كما يتم فرض العقوبات بشكل تدريجي على جميع مخالفات الدرجة الثالثة ويتم توقيعها من قبل مدير المدرسة ولجنة حماية المدرسة، على أن يتم توقيع العقوبة القصوى في حالة تكرار المخالفة. إذا قررت اللجنة فرض العقوبتين الأخيرتين، فسيتم إحالة الأمر إلى لجنة الحماية التابعة لمجلس التعليم. ومن أجل اتخاذ الإجراءات المناسبة لتنفيذ القرار وفي حالة رفض ولي الأمر الحضور للاستدعاء أو إرسال من ينوب عنه أو التعاون مع المدرسة في مخالفات سلوك الطالب يتم إحالة الأمر إلى المعالجة اللازمة سيتم إخطار الإدارة القانونية وولي الأمر برسالة رسمية أو رسالة نصية عبر نظام الرسائل الرسمي بالوزارة. أما إذا لم يكن من الممكن تقييم سلوك الطالب وفق تقييم وتوصية الأخصائي النفسي خلال العام الدراسي، فسيتم إصدار قرار من مدير مديرية التربية والتعليم المختصة بإيقاف التحاقه بالمدارس، لحرمانه نهائياً من التعليم. لن يتم اتخاذ القرار النهائي بإخراجهم من نظام التعليم الرسمي إلى نظام التعليم المهني أو نظام إعادة تأهيل العمال إلا عندما تتوفر جميع خيارات العلاج. تم استنفادها.
ونص القرار على أنه من واجبات أولياء الأمور الالتزام بالقواعد والتعليمات التعليمية التي تحددها المدرسة وكذلك القواعد القانونية والتأديبية التي تضعها المدرسة. المحافظة على سير العملية التعليمية وعدم الاعتداء على أعضاء الهيئة التعليمية أو مساعديهم باللفظ أو الفعل أو التوبيخ، وعدم التدخل بشكل مباشر أو غير مباشر في سير العملية التعليمية، وعدم التدخل في سير العملية التعليمية. من أجل التأثير سلباً على العملية التعليمية، وعلى أولياء الأمور تشجيع التعليم المبكر وتدريب أبنائهم، والعناية اليومية بالطالب في المنزل: (الواجبات – النظافة – السلوك) والتواصل مع الأسرة، والمدرسة تقرأ وتتابع وتتأكد بشكل مستمر من الإشعارات والتعليمات الصادرة عن المدرسة دعماً إيجابياً من الأسرة لأي تحسن يطرأ على الأطفال. التأكد من حضور الطالب إلى المدرسة بانتظام وتحمل المسؤولية في حالة تعرض مرافق المدرسة ومعداتها للتلف أو الضياع؛ بسبب سوء سلوك الطالب المتعمد أو إهماله وتعاونه مع المدرسة؛ من أجل تحقيق وتعليم مسؤولية الانضباط الذاتي لدى الطلاب، تنفيذ القرارات التأديبية الصادرة عن إدارة المدرسة بشكل نهائي، والتأكد من الاتصال أو الترتيب مع المدرسة في الأوقات التي تحددها إدارة المدرسة. الحضور إلى المدرسة إذا طلبت إدارة المدرسة ذلك؛ تنفيذ قراراتها والتعاون مع المعلمين وجميع العاملين في المدرسة؛ التأكد من التزام الطالب بالدوافع التربوية ولوائح الانضباط المدرسي.
ويتمثل دور الجهات المعنية في الوزارة في تفعيل الرقابة والمتابعة في تنفيذ النظام، وتقديم البرامج والأنشطة التي تعزز دور النظام، وإعداد البرامج التدريبية لتحسين مهارات الأخصائيين الاجتماعيين و تتولى إدارة تطوير التربية الاجتماعية بالوزارة واللجان المتخصصة لإدارة التربية الاجتماعية مسؤولية تنفيذ هذه اللائحة والالتزام بأحكامها.
كما أشار القرار إلى أنه في غير حالات العقوبة الجسيمة أو البالغة الخطورة، يحق للطالب أو ولي أمره تقديم شكوى إلى مدير المدرسة. يرسل ولي الأمر الشكوى عبر البريد الإلكتروني، أو يسلمها شخصياً إلى الجهة المقدمة إليها، وتلتزم إدارة المدرسة بالبت فيها أو تأكيد القرار أو تعديله ويجوز لولي الأمر إبلاغ الطالب بذلك لم يعد يتقدم بشكوى بعد انقضاء خمسة أيام عمل من تاريخ إبلاغه بقرار الجزاء، وفي حال عدم استجابة المدرسة خلال ثلاثة أيام أو عدم قبولها، ولي الأمر الذي يستجيب يحق له تقديم شكوى إلى لجنة حماية المدرسة. لاتخاذ قرار بشأنها خلال مدة لا تزيد عن أسبوع، على أن تلتزم إدارة المدرسة بإبلاغ اللجنة بالمخالفة، وفي حالة العقوبات الجسيمة أو البالغة الخطورة، يحق للطالب أو ولي أمره القانوني تقديم شكوى مع مدير مديرية التربية والتعليم المختصة للتظلم من القرار، ويقوم ولي الأمر بإرسال الشكوى عبر البريد الإلكتروني أو تسليمها شخصيا إلى المؤسسة التي يتم تقديمها فيها، ومدير المديرية التعليمية المختصة وتلتزم إدارة المدرسة بما يلي: القيام بذلك خلال مدة زمنية أقصاها أسبوعين لاتخاذ القرار أو تأكيده أو تغييره وإبلاغ ولي الأمر به. ولا يجوز للطالب أو ولي أمره تقديم شكواه بعد انقضاء خمسة أيام عمل من تاريخ إبلاغه بقرار العقوبة.
فيما يتعلق بالحقوق والالتزامات والمسؤوليات وفقا للائحة التحفيز التربوي والانضباط المدرسي، فإنه عند تطبيق الإجراءات العقابية لمعاقبة المخالفات التي يرتكبها الطلاب، يجب مراعاة ما يلي: أن تكون العقوبة متناسبة: طبيعتها ودرجتها ومدى تأثيرها. وقت التبني مع طبيعة المخالفة التي ارتكبها الطالب ومدى العقوبة التي ارتكبها الطالب. خطورتها ووقت حدوثها وفهم حالة الطالب وظروفه من: العمر، المستوى التعليمي، الجنس، الظروف الاجتماعية والاقتصادية، مع مراعاة الحالة الصحية والنفسية والعقلية للطالب وفهم كل من الطالب وولي أمره لعقوبة المخالفة التي ارتكبها الطالب والتزام لجنة حماية المدرسة بالحفاظ على سرية العمل أثناء الاجتماعات واختيار العقوبة الأكثر فائدة وفعالية لتغيير سلوك الطالب في الاتجاه الأفضل والمشاركة – أعضاء لجنة الحماية المدرسية للتنسيق والتعاون مع الأخصائي الاجتماعي. التحقيق في مشاكل الطلاب والتركيز على التدخلات الجماعية للطلاب لتعزيز النسيج الاجتماعي داخل المدرسة.
كما يتم تصنيف المخالفات السلوكية غير المدرجة في التدخلات التربوية والتدابير العلاجية المدرجة في القائمة من قبل الأخصائي الاجتماعي حسب حجمها وخطورتها وعرضها على لجنة الحماية المدرسية. صارمون في تنفيذ الإجراءات التي تعتمدها لجنة الحماية عند تطبيقها، وتنوع في الأساليب المستخدمة لتعديل السلوك بما يتوافق مع قبول الطالب، وتجنب القسوة والإيذاء النفسي أو التشهير أو الإهانة أو السخرية أو الإهانة الشخصية. يتم تجنبه وعدم التعميم تطبيق الإجراءات على جميع الطلاب في الفصل أو المدرسة لخطأ ارتكبه أحد الطلاب وتطبيق الإجراءات في الوقت المناسب حسب طبيعة السلوك ودرجته لتحقيق العدالة والمساواة. بين الطلاب في المدرسة، ومدى ملاءمة التدابير المتخذة لمستوى نمو الطالب، مع مراعاة احتياجاته الخاصة وطبيعة السلوك، مع مراعاة تكرار أو مدى الانتهاكات السلوكية وضمان التحديد الدقيق للمخالفات. طبيعة السلوك سوء سلوك الطالب قبل البدء في تنفيذ التغيير والحرص على عدم معاقبة الطالب دون مراعاة التزام المدرسة بالتزاماتها الوقائية وتوثيقها والحفاظ على سرية وخصوصية الطالب وعدم التشهير له .
وأشار القرار إلى أن مسؤولية الإدارة المدرسية لتحقيق أهداف هذه اللائحة الخاصة بالدافعية التعليمية والانضباط المدرسي، هي أنه يجب على جميع المدارس توفير بيئة تعليمية وثقافية تعزز التعلم وتسعى إلى الانضباط، ضمن منظومة القيم التالية: الالتزام والمسؤولية تجاه رسالة وأهداف المدرسة والتزام جميع العاملين في المدرسة. تلتزم المدرسة بالقيم الأخلاقية، وتعمل على غرس السلوك الإيجابي الذي يمكن للجميع الاقتداء به، وتهتم بتلبية احتياجات الطلاب، وتحسين إنجازاتهم. يساعدهم على حل مشكلاتهم، ويشركهم في عملية اتخاذ القرار، ويدعمهم في أنشطتهم داخل وخارج الفصل الدراسي، ويعزز قيم التعاون وحب التطوير والعمل الجاد في المدرسة، وينشر ثقافة الحوار والتسامح التسامح بين الطلاب والمعلمين وإتاحة فرص التدريب واكتساب المهارات اللازمة وإدخال بدائل للتحكم في السلوك، مع التأكيد في التطبيق على احترام الجميع وتعميق روح المشاركة والالتزام والمسؤولية لدى المجتمع المدرسي حول أهمية معالجة مظاهر السلوكيات السلبية التي قد تحدث. تشجيع الطلاب على المشاركة في الأنشطة اللامنهجية، وإتاحة الفرصة لتنفيذ هذه الأنشطة في الساعات التالية لنهاية اليوم الدراسي، وتشجيع الأسر ومؤسسات المجتمع على المشاركة في هذه اللقاءات، والحفاظ على نظافة المدرسة وتجميلها من خلال إجراء منهم أعمال الدهانات والرسومات المستهدفة وتجديد الحديقة وكذلك من خلال تفعيل دور الإشراف الدوري. لتقليل الاحتكاك بين الطلاب وتقليل الإصابات وتوفير عناصر السلامة في الممرات والبوابات الخطرة والأسوار الآمنة ومراقبة الطلاب في الأنشطة وخاصة الرياضية؛ تقليل معدل إصابات الملاعب بين الطلاب.
كما نظم القرار مسؤوليات إدارة المدرسة والتي تضم مدير المدرسة والمشرف الاجتماعي والنفسي والمعلمين.
وفيما يتعلق بالتحفيز التعليمي، أكد القرار أن للطالب الحق في بيئة تعليمية آمنة داعمة للعملية التعليمية، خالية من التمييز والمضايقات والتحرش والتعصب الأعمى، مع ضمان الأمن النفسي والراحة النفسية للطلاب. المعاملة على أساس الاحترام المتبادل، دون تمييز أو تمييز لأي سبب، والحصول على نسخة إلكترونية أو مطبوعة من القواعد التحفيزية والتأديبية للمدرسة عند القبول، وللطالب الحق في التعليمات والإرشادات والنصائح؛ من أجل تحقيق نمو صحي شخصي واجتماعي وأكاديمي ومهني ومهني، ولهذا الغرض يتم تشجيع الطلاب على المشاركة في المدرسة واعتماد السلوك التربوي الصحيح. لذلك يجب على المدرسة أن تعمل على تعزيز السلوك الإيجابي والمتميز لدى الطلاب بما يتناسب مع أعمارهم ومستوياتهم الدراسية وقدراتهم العقلية والبدنية، ويجب مراعاة الضوابط التالية عند تطبيق إجراءات تعزيز السلوك الإيجابي والمتميز، والتي يجب أن تكون فورية من خلال مدح وتطوير السلوك المتميز والسلوك الإيجابي وتكافؤ الفرص لجميع الطلاب؛ ولتحسين سلوكهم الإيجابي والمتميز يتناسب نوع ودرجة التعزيز مع السلوك المراد تعزيزه والمرحلة العمرية وتنوع التعزيزات بين الجوانب المعنوية والمادية والتربوية. تتم مكافأة الطلاب الذين يحققون معايير السلوك المتميز، ويقوم قائد الفصل بتحفيز الطالب المتفوق سلوكياً والمثابر أكاديمياً في الفصل من خلال حوافز الأداء المقدمة من خلال تكريم هؤلاء الطلاب أسبوعياً على مستوى المدرسة وتكريم هؤلاء الطلاب شهرياً في المدرسة سيكون مستوى القسم التعليمي مسؤولاً عن ضمان إدراج أسماء الطلاب الذين يظهرون التميز السلوكي والمثابرة الأكاديمية في مجلس المشرفين بالمدرسة. ويتم مكافأة هؤلاء الطلاب من خلال المشاركة في الرحلات المدرسية دون تحمل أي رسوم.
كما أشار القرار إلى أن لأولياء الأمور الحق في مراقبة حضور وانتظام أبنائهم وسلوكهم وأدائهم الأكاديمي من خلال التواصل مع المدرسة ومراجعة قواعد المدرسة وآليات تنفيذها، وتقديم شكاوى ضد الإجراءات التأديبية المعمول بها والمسجلة في سجل الطالب. السجلات أو الإجراءات الأخرى والشكوى المقدمة إلى مدير المدرسة. يجب على المدرسة، خلال مدة أقصاها أسبوع من تاريخ إبلاغها بالإجراء التأديبي الصادر على الطالب، الاطلاع على نتيجة الشكوى التأديبية، مع الحق في رفع الأمر إلى الإدارة التعليمية التي تكون المدرسة عضواً فيها. وأي أفكار أو إجراءات أو آليات في مجال عرض الانضباط المدرسي على مجلس الأمناء وأولياء الأمور والمعلمين؛ لمناقشته والرد عليه.
وفيما يتعلق بالتدخلات التربوية (التحفيزية – الوقائية – التنموية – العلاجية) والإجراءات والإجراءات التحفيزية والوقائية والتنموية، يراعي الأخصائي الاجتماعي اتخاذ التدابير الوقائية والتنموية. الحد من ظاهرة العنف في المدارس، والذي يُعرف بأنه عمل عدواني يقوم به الفرد؛ بهدف إلحاق الأذى أو الأذى الجسدي أو النفسي بالنفس أو بالآخرين داخل المدرسة أو خارجها، وبالتالي تكرار هذا السلوك العدواني.
سيتم إبلاغ ولي الأمر بجميع الإجراءات الواردة في هذه اللائحة عبر جميع وسائل التواصل الاجتماعي أو عن طريق الاتصال الهاتفي على الرقم الموجود في ملف الطالب وسيتم تسجيل ذلك في المستندات المعدة لهذا الغرض.
وشددت اللائحة على أن التدابير المتخذة والعقوبات يجب أن تتدرج حسب درجة خطورة المخالفة وتكرارها من قبل الطالب نفسه. كما أعطت اللائحة المعلمين الصلاحيات المناسبة لوضع إجراءات ضبط السلوك في الفصول الدراسية والأنشطة المدرسية لضمان بيئة مدرسية آمنة للطلاب تقوم على تقديس المعلم واحترامه والممارسات السلوكية المنضبطة تربوياً للطلاب.
على جميع المسؤولين عن تنفيذ هذه اللائحة مراعاة الالتزام بمبادئ الشفافية والعدالة والمساواة، وكذلك مدى تناسب الفعل أو السلوك غير اللائق مع المعاملة أو العقوبة التي يتعرض لها وتعاون جميع المسؤولين عن تنفيذ هذه اللائحة. العملية التعليمية. كما أن الالتزام بهذه اللوائح يأخذ في الاعتبار إدارة المدرسة والطلاب وأولياء الأمور والمعلمين. تحتوي القائمة على القواعد واللوائح والإجراءات.