رئيس الوزراء الفلسطيني: إنهاء عمل «الأونروا» يضرب حل الدولتين
دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، إلى رفض كل القوانين شعارها ضد «الأونروا» الصارمة لتضرب القوانين وتبدأ حلاً الدولتين، وتقضي على أي أمل للسلام. وتلتزم على التضامن الدولي الموحد للحراس تقدم ملموس لتكريس حل الدولتي وتطبيق المساءلة وبيد الطريق لحل الدولتين، وإنهاء الاحتلال غير الشرعي.
وقال خلال كلمته اليوم (الأربعاء) في الاجتماع الثالث للتحالف الدولي الذي يهدف إلى دعم حل الدولتين الذي ساعده الرأس النرويجية أوسلو، إنه «يجب ألا تحكم أي سلطة غير السلطة الفلسطينية قطاع غزة، والذي توقف عن إطلاق النار في قطاع غزة، ووتسهيل دخول المساعدات الإنسانية.
وأضاف أن «اعترافكم بدولة فلسطين يقودنا نحو تحقيق السلام العادل والدائم، ويوضح أهمية حل الدولتين على الحدود المعترف بها لا داعي للأمان، لأننا نستخدم السير نحو العدالة والسلام والحقوق التي يجب دعمها».
وبقدر جهود كل ما اخترده لكريس حل الدولتين، ولهذا السبب: «نحن في ظلام حالك، فالواقع الفلسطيني تحت الاحتلال الصعب بسبب الدم وقسوته، الأساسية التي تجب صيانتها».
منذ عقد مضى، منذ العقد الأخير، ومنذ ذلك الحين من عام عام غزة تحت الإنشاء المجموعة، منذ توقيعها أوسلو والكومات الإسرائيلية تقوض حل الدولتين وتبني المستعمرات وتدير ظهرها للقوانين الدولية، وتدير العمل الإنساني الدولي، خاصة الأونروا.
ولهذا الاجتماع الثالث لـ«التحالف العالمي وحل الدولتين"، التي أعلنت عنها في سبتمبر الماضي على نطاق واسع الجمعية العامة المتحدة في نيويورك.