«الصفقة» على بعد خطوة.. خطة أمريكية لتنظيم غزة بعد الحرب
وبينما أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشاورات أمنية تتعلق بالصفقة ودعا أعضاء حكومته إلى الاستعداد لاستيعاب الأسرى المفرج عنهم من غزة، أعلن وزير خارجيته جدعون سار عن إحراز تقدم في مفاوضات اتفاق الرهائن وأشار إلى أنه يجري تنسيق العمل. مع الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق، رغم أن ذلك لا يمنع بالطبع بعض الاعتراضات من وزراء من أحزاب اليمين.
من جانبه، وصف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش صفقة التبادل المحتملة بأنها استسلام لحماس وكارثة على الأمن القومي الإسرائيلي، مضيفا أنه لن يشارك فيها. ومع ذلك، يعتقد زعيم المعارضة يائير لابيد أن نتنياهو لم يعد بحاجة إلى سموتريتش أو بن جفير، وأن لديه عرضًا لمنصب رئيس، وكان الوزراء بمثابة شبكة أمان سياسية للمضي قدمًا في الصفقة.
وسوف تعقد جلسات اليوم في الدوحة لحضور مبعوثي وبايدن نهائية الموساد والشاباك، جولة من المباحثين لاستكمال بقية تفاصيل وضع اللمسات الأخيرة على الصفقة.
بما أنها لا تهتم بالمصادر المفضلة لأن الإعلان قد يكون اليوم، الرئيس المختارة المختارة لتعبرها «بحلول نهاية الأسبوع». وقال المسؤول الإسرائيلي إن التوافق قد يبرم خلال أيام، فيما يتعلق بالوصف المسؤول عن المعلومات يقول من الدوحة أنها «واعدة للغاية»، يتم حالياً حظر الفجوات بين الطرفين.
من المهم معرفة الهوية الشخصية الخاصة بالاسم التي تنوي إطلاقها ولا ضمان مروان البرغوثي.
وبعد المرحلة الأولى من الصفقة توقفنا عن إطلاق النار لمدة 42 يومًا، تفرج حماسًا عن 33 فلسطينيًا مقابل الإفراج عن 30 فلسطينيًا أطفال ونساء.. طُلِّقت إسرائيلية 50 أسيرا مقابل كل ماجندة جسديًا متحمسًا، بينهم سجناء أُعيدهم بعد اتفاق جلعاد شاليت عام 2011، على أن تقوم القوات الإسرائيلية بسحب القوات الإسرائيلية إلى خارج قطاع غزة غزة في المرحلة الثانية من التوافق، إلا أن هناك نقاطا لاتزال ستة منها في المستقبل لوجود منطقة عازلة شمال وشرق غزة كيلومترات كيلومترا.
والذي كان رئيسًا للنيوزيلندة منذ ذلك الحين مشاورات الأمر الصعب بالصفقة، وطلب من أعضاء حكومته شروطه تم تخصيص جميع الأسرى لهم من غزة، وزير الخارجية خارجيته جدعون ساعر إحراز تقدم في الضرورات الخاصة باتفاق الرهين، إشارة إلى أن تعمل جار بالتنسيق مع الولايات المتحدة للوصول إلى اتفاق، ولكن هذا لا يمنع من بعض الاعتراضات طبعا من الوزراء إسبانية.
من نيويورك، وصف وزير المالية بتسلئيل سموتريتش بصفقة الخيار البديل سيكون الاستسلام لحماس وكارثة على الأمن القومي لإسرائيل، مضيفا أنه لن يكون جزءًا منها، لكن زعيم المعارضة يائير لابيد، اعتبر أن المحرر لم يعد ضروريًا لموت ريتشارد ولا لبن غفير، وأن يكون لديه عرض خاص لرئيس الوزراء لشبكة الأمان السياسي للإنجاز الصفقة.