طلعت مصطفى تحقق رقما قياسيا جديدا .. أكثر من نصف تريليون جنيه مبيعات المجموعة قبل نهاية 2024
ولعب النجاح الكبير الذي حققته مجموعة طلعت مصطفى القابضة في دخول الأعمال السعودية دورا بارزا في تعزيز مكانتها القيادية في المنطقة من خلال إطلاق مشروع “بنان” الرائد في الرياض في وقت سابق من هذا العام. ويغطي المشروع أكثر من 10 ملايين متر مربع في شرق الرياض، مما يعكس قدرة المجموعة على منافسة كبرى الشركات العقارية في المنطقة، وعلى المستوى المحلي، تواصل المجموعة احتلال 50% من السوق المصري ضمن أفضل الشركات العقارية أكبر 10 مطورين عقاريين في البلاد.
وتعزز هذه النتائج غير المسبوقة المكانة الرائدة لمجموعة طلعت مصطفى القابضة في السوقين المصري والسعودي. كما تضع الشركة معايير جديدة للقطاع العقاري على المستويين الإقليمي والدولي، مما يؤكد من جديد الدور الذي تلعبه المجموعة في تشكيل أنماط الحياة الحديثة وإعادة تعريف معايير الجودة والحداثة، ليس على المستوى الإقليمي فحسب، بل على المستوى العالمي أيضًا.
وقد تم تعزيز هذا الإنجاز الاستثنائي من خلال إطلاق مشروع ساوث ميد الرائد في عام 2024 على الساحل الشمالي لمصر. وهو مشروع مستدام تم الكشف عنه في يوليو على مساحة 23 مليون متر مربع للوجهات المتوسطية بمستوى ينافس أفضل الوجهات الساحلية في أوروبا. وحقق المشروع مبيعات مذهلة بلغت 280 مليار جنيه مصري (ما يعادل 5.6 مليار دولار) في غضون أشهر قليلة من إطلاقه، وهو ما يتجاوز بشكل كبير جميع توقعات السوق.
وبحسب الشركة، يعتبر المشروع من أنجح المشاريع العقارية العالمية التي تم إطلاقها على الإطلاق. يعتمد المشروع على نموذج “أعمال خفيفة الأصول ومنخفضة المخاطر” ويعتمد في المقام الأول على اتفاقية تطوير حول جاذبية العلامة التجارية لمجموعة طلعت مصطفى وقيمتها الفريدة. ويضمن هذا النموذج للمجموعة أرباحًا عالية ومستدامة وتدفقات نقدية مستقرة، حيث من المتوقع أن تتجاوز إيرادات مشروع المجموعة 100 مليار جنيه مصري على مدار عمر المشروع. لعب التوسع الدولي المتزايد للمجموعة أيضًا دورًا حاسمًا في نجاح South Med وازدهرت المجموعة بفضل منصات التوزيع الرقمية المتقدمة وشبكة المكاتب. وقد اجتذبت المبيعات القوية في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة عملاء من مصر ودول الخليج ودول أخرى، مما ساعد على تعزيز مكانة جنوب البحر المتوسط كمنتج عقاري مرموق على نطاق عالمي.
يوضح هذا النجاح قدرة المجموعة على الجمع بين التخطيط المبتكر والتنفيذ المتميز، وترجمة الأفكار الطموحة إلى معالم تنموية متميزة تجتذب مجتمعات راقية ذات قوة شرائية عالية وتضمن استمرارية تدفقات الإيرادات المتكررة للمجموعة من المحافظ التجارية والمتاجر والأندية الرياضية وغيرها. والخدمات لسكان المشروع ومشاريع الضيافة.
وإلى جانب مشروع جنوب البحر المتوسط، حققت مجموعة طلعت مصطفى إنجازات مهمة أخرى في مشروعاتها الرائدة بمنطقة شرق القاهرة، بما في ذلك مدينتي نور وسيليا. ويمثل مشروع بنان في المملكة العربية السعودية نقطة انطلاق مهمة لتوسيع تواجد المجموعة في الأسواق المستقبلية لدول الخليج، وقد ساهم المشروع في مبيعات بالعملة الأجنبية بنحو 64 مليار جنيه مصري (1.2 مليار دولار أمريكي) ساهم في إجمالي المبيعات. ويهدف إلى زيادة المرونة المالية للشركة وتقليل التأثير السلبي. ويرجع ذلك إلى تقلبات العملة المحلية ويتماشى مع هدف الإدارة المتمثل في تحقيق 60% من الإيرادات بالعملات الأجنبية على المدى المتوسط.
تظل المجموعة وفية لالتزامها بالابتكار وتركز على خلق أفكار مبتكرة وتنويع مصادر الإيرادات من خلال الاستفادة من قوة علامتها التجارية وخبرتها في السوق. ومن خلال التحليل المستمر للسوق واستكشاف الفرص الجديدة، حققت المجموعة مبيعات تبلغ حوالي 44.3 مليار جنيه مصري لأطراف ثالثة ومستثمرين في عام 2024.
وقد تم تحقيق ذلك من خلال إعادة بيع العقارات الحالية أو المستقبلية على الخارطة مقابل رسوم. لا تؤدي هذه المبادرة إلى تحقيق إيرادات إضافية كبيرة فحسب، بل تغطي أيضًا التكاليف العامة والإدارية للشركة وتعزز أيضًا استراتيجية المجموعة لتخفيف المخاطر.
بالإضافة إلى ذلك، في هذا الشكل، تؤكد المعاملات الحالية للأراضي مع المستثمرين المؤسسيين التي طورتها مجموعة طلعت مصطفى، بناءً على تقييمات هذه العقارات من قبل الجهات المعتمدة، القيمة الهائلة لمحفظة أراضي المجموعة لمشروعاتها في مصر، وتتكون هذه المحفظة من أهم – مشروعات مثل مدينتي الرحاب ونور وسيليا وغيرها من المشروعات، وتقدر قيمتها الآن بحوالي 241 مليار جنيه صافي بعد استبعاد الالتزامات.
ومن المتوقع أن تستمر الشركة في الحفاظ على أداء إيرادات قوي في العام المقبل بسبب النجاح المستمر لمشروعاتها المتكاملة التي سلمتها مجموعة طلعت مصطفى والإطلاق المتوقع لمشروع “العمود الفقري” في النصف الثاني من عام 2025، وهو مشروع ضخم المشروع الذي تبلغ مساحته أكثر من 2.4 مليون متر مربع، سيساعد على تعزيز منطقة “مدينتي” وضواحيها من خلال إنشاء مركز تجاري حديث يضم مباني شاهقة، بالإضافة إلى وحدات سكنية ومحلات تجارية راقية ومراكز ترفيهية وترفيهية. تشمل المساحات الإدارية مرافق الضيافة، وهذا ما سيزيد من أداء المبيعات والدخل المتكرر.
لقد تمكنت مجموعة طلعت مصطفى من الصمود في وجه التحديات وهي على أهبة الاستعداد لمزيد من النمو بفضل إدارتها المالية الذكية وتميز عملياتها، مما ساعدها على التكيف مع الظروف الصعبة مثل تفشي جائحة كورونا مع الاستمرار في الازدهار بقوة. من ميزانيتها العمومية ونموذج أعمالها الذي أثبت نجاحه، بالإضافة إلى تمتعها… بإدارة تتمتع برؤية استراتيجية واضحة تسمح لها باستغلال فرص السوق الجديدة. وبفضل رؤيتها الطموحة وتنفيذ الاستراتيجيات التقدمية والسعي الدؤوب لتحقيق التميز، تظل المجموعة ملتزمة بتقديم مشاريع مبتكرة ومستدامة لتحسين نوعية الحياة في المجتمعات المحلية في مصر والأسواق الأخرى خارج الحدود المحلية. وفي الوقت نفسه، تتم إعادة تشكيل المشهد العقاري المستقبلي من خلال وضع معايير عالمية جديدة.
وتظل المجموعة في انتظارها بالابتكار، مع التركيز على خلق أفكار و تنويع مصادر الدخل من خلال البيانات من القوة علامتها وخبرتها في السوق، ومن خلال الحل البديل للسوق واستكشاف الفرص الجديدة، حققت مجموعة حجمها 44.3 العام القادم هو 2024.
وقد تم تحقيق ذلك من خلال إعادة بيع العقارات القائمة أو ستستعد للخارطة مقابل الرسوم، ولن تولد هذه المبادرة دخلتاً التأمين المتوافق عليه، يغطي الشركة العامة والإدارية، وتعزز أيضاً استراتيجية المجموعة القليلة من العديد.
اقترح على ذلك، الاتفاقيات الجديدة مع المستثمرين تم إدراجها في هذا الرقم – بحيث تقوم مجموعة طلعت مصطفى وأخذها – كما أنها تعتمد على مراجعات النصائح المعتمدة لذلك تؤكد على ذات أهمية لمحفظة التوقيع في مشاريعها داخل مصر، وتكون هذه المشاريع من المشاريع الرئيسية مثل مدينتي والرحاب ونور وسيليا ومشاريع أخرى، وتقدر المساعدة الآن 241 مليار جنيه صافي بعد استكمالات.
ومن المتوقع أن تستمر الشركة في تحقيق قوة مبيعاتها خلال العام المقبل، وذلك نتيجة لاستمرار نجاح مشروعاتها سباين في النصف الثاني من عام 2025، وهو عبارة عن مشروع ضخم يمتد على مساحة 2.4 مليون متر وسيعمل ميدان على منطقة شمال الصحراء “مدينتي” الشرطة القضائية بها من خلال توفير مركز تجاري عصري مع أبراج شاهقة وحدات سكنية، ومحلات راقية، وساحات ترفيهية وإدارية، بالإضافة إلى مرافق ضيافة، وهو ما سيعزز الأداء والدخل المتكرر.
وقد لا تتمكن TMG من الصمود في مؤتمر التحديات وباتت مستعدة لقراءة من التوسع المالي الحكيم وتميز عملياتها التشغيلية مما ساعدها على التأقلم مع الظروف الصعبة مثل أزمة كورونا معها نجح في تحقيق الازدهار وقوة بريقها ونموذجها أعمالها التي حققت نجاحه، هذا إلى جانب تتمتع بها بإدارة تمتلك القدرة استراتيجية رئاسية لها من فرص السوق الجديدة. ولازالت المجموعة تحرص – حيث نرى الطموحة وانتاجها لا استراتيجية متطورة ووسعيها الدؤوب لتحقيق التميز- على تقديم مشروع ابتكارية واستدامة للارتقاء بجودة الحياة في المجتمعات الأصلية في مصر والأخرى من الحدود الداخلية المحلية، مع القيام في الوقت نفسه بإعادة ترتيب المشهد العقاري المستقبلي من خلال معايير عالمية جديدة.