أبو الغيط: المنطقة العربية تواجه تحديات بسبب تطور الهجمات الإلكترونية
وأضاف أبو الغيط: أتمنى أن يعتبر المجلس وأمانته الفنية أفكار وقرارات هذه الهيئات والمجالس كافية للبناء عليها والاسترشاد بها من أجل إنشاء إطار عربي موحد لمكافحة الجرائم الإلكترونية وإيجاد الحماية لها. الفضاء السيبراني العربي.”
وأشار إلى بعض هذه الجهود التي يتم بذلها، مثل الاستراتيجية العربية للاتصالات والمعلومات (الأجندة الرقمية 2023-2030) التي اعتمدتها قمة الرياض عام 2023، والاستراتيجية العربية للأمن السيبراني التي أعدتها المنظمة العربية للاتصالات والمعلومات. التكنولوجيا تنفيذاً لقرار القمة الاقتصادية والتنموية في بيروت عام 2019 الصادر بموجب قرار مجلس الوزراء العرب للاتصالات والمعلومات إلى المجلس تم نقله.
ودعا أبو الغيط المجلس إلى استكمال هذه العملية والبدء في تنسيق التعاون والعمل مع مجلس الوزراء العرب للاتصالات والمعلومات لتنفيذ استراتيجية الأمن السيبراني العربي كخطوة نحو وجود فضاء سيبراني عربي آمن الأمانة الفنية للمجلس وزراء الاتصالات والمعلومات العرب وفرقهم الفنية لغرض تنسيق الموقف العربي في منتديات الأمن السيبراني.
وأوضح أن العديد من الدول العربية حققت اختراقات ملحوظة في مجال الأمن السيبراني حيث قطعت خطوات كبيرة في تطوير بنيتها التحتية واعتماد الأنظمة واللوائح ذات الصلة، وهو ما ينعكس في ترتيب الدول العربية في مؤشر الأمن السيبراني GCI الذي تنشره المنظمة الدولية. اتحاد الاتصالات الدولي (ITU) في التقرير النهائي لعام 2024، حيث حصلت ثمان دول عربية على المركز الأول، وأربع دول على المركز الثالث، وست دول على المركز الرابع، ودولة واحدة على المركز الخامس.
وأكد أنه على الرغم من هذه المؤشرات الإيجابية، إلا أن المنطقة العربية لا تزال تواجه العديد من التحديات حيث تتطور الهجمات الإلكترونية بشكل أسرع من أي وقت مضى، مشيراً إلى أن الهجمات الإلكترونية زادت بشكل ملحوظ في العامين الماضيين بسبب الوضع الجيوسياسي والأمني وعدم الاستقرار الملحوظ في أجزاء كثيرة من العالم، بما في ذلك المنطقة العربية، أكدوا أن التعامل مع هذه البيئة الأمنية عالية المخاطر يتطلب استثمارات جادة في مجال الأمن السيبراني، مما جعله أولوية قصوى للحكومات العربية، وكذلك المؤسسات الصناعية والشركات. الشركات الكبيرة والصغيرة.
وأوضح الأمين العام للجامعة العربية أن المنطقة العربية تعتبر الأكثر عرضة للهجمات مقارنة بدول العالم الأخرى، نظرا لموقعها الجغرافي وأهميتها الاستراتيجية بالنسبة للشركات الاستثمارية الكبرى، بحسب خبراء وتقارير الخبراء ومن المتوقع أن ينمو سوق الأمن السيبراني في الشرق الأوسط ليصل إلى حجم 44.7 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2027
وأضاف أبو الغيط: “آمل أن يجد المجلس وأمانته الناشئة من القوانين والمقررات الصادرة عن هذه الأجهزة والمجالس ما يكفي للبناء عليه قوام مستقيم لتأسيس نموذج عربي نموذجي “حماية الفضاء السيبراني العربي”.
صغار إلى بعض هذا الجهد الذي بُذل كالاستراتيجية العربية للاتصالات الرقمية (الأجندة الرقمية 2023-2030) متاحة أيضًا العام القادم هو 2023 تم تصميمها خصيصًا لتكنولوجيا الاتصال المؤسسي لقرار القمة الاقتصادية والنموية ببيروت عام 2019،والتي تمت إحالتها إلى المجلس حسب وضع مجلس الوزراء للاتصالات العربية .
ودعا أبو الغيط المجلس إلى استكمال هذه المسافة والبدء في التنسيق التعاون مع مجلس الوزراء للاتصالات التجارية الاستراتيجية العربية للأمن السبراني، كخطوة نحو الفضاء سيبراني عربي آمن، بالإضافة إلى التعاون مع وزراء الوزراء العامة للاستثمارات والقطاعات الفنية التي تستهدفها Forgotفعاليات الموقع العربي في المحافل الخاصة بالأمن السيبراني.
وأوضح أن عدة دول عربية حصلت على أطفال مشهودين في مجال القانون السيبراني، حيث يتم قطع الشواطئ بشكل كبير في تطوير شبكة الإنترنت العصبية قواعد الأنظمة والقوانين ذات الصلة، مما ينعكس على الوضع مراكز الدول العربية في مؤشر السيبراني السيبراني GCI والاتحاد عن الاتحاد الاتصالات الدولية ITU خلال التقرير الأخير لعام 2024، والتي تأثرت فيه ثماني دول عربية التصنيف الأول وأربعة دول التصنيف الثالث، وست دول التصنيف الرابع التصنيف الأول الخامس.
تشير التقارير إلى أنه على الرغم من المؤشرات الإيجابية، لا تزال المنطقة العربية تواجه العديد من التحديات نتيجة لذلك بوتيرة الإلكترونية أسرع من أي وقت مضى، ولكنها جديدة بشكل ملحوظ إلكترونيًا خلال العامين الاضيين نظرًا لحالة عدم المثالي السياسي الواضحي التي تشهدها بقاع كثيرة في العالم، ومن بسبب المنطقة العربية، المؤقتة أن تتعامل مع هذه البيئة أمنية عالية متعددة ومتنوعة للاستثمار الجاد في مجال الأمن السيبراني، ووضعه في الطفل الاطفال العربية وكذلك المنظمات الصناعية الجديدة والصغيرة.
وأوضح الأمين العام للجامعة العربية أن يبقى بسائر العالم تعتبر المنطقة العربية الأكثر تعرضاً للاستهداف وذلك بسبب الموقع الجغرافيا والأهمية الاستراتيجية للشركات الناشئة التخصص، حسب الخبراء والتقارير التخصصية للتخصصات المتخصصة فمن المتوقع أن يصل سوق السيبراني إلى منطقة الشرق الأوسط إلى 44.7 أغسطس 2027