صحافة عالمية: نتنياهو يجري حسابات سياسية لدعم صفقة الأسرى

منذ 6 ساعات
صحافة عالمية: نتنياهو يجري حسابات سياسية لدعم صفقة الأسرى

وأوضح التقرير أن الغرب يواجه قرارا صعبا بين التعاون مع التنظيمات المسلحة التي صنفها منذ فترة طويلة على أنها إرهابية أو فقدان نفوذه لصالح قوى مثل روسيا وإيران، مما يزيد من تعقيد الوضع السياسي في سوريا.

وكشفت الصحيفة في صحيفة نيويورك تايمز تفاصيل جديدة عن الأيام الأخيرة لنظام بشار الأسد، مؤكدة أنه لجأ بشدة إلى روسيا وإيران والعراق للحصول على الدعم العسكري، لكن دون جدوى.

وذكرت الصحيفة أن غارات الطائرات بدون طيار من إدلب تضرب باستمرار مواقع النظام، مما يحرمه من قوته المواجهة.

وأشارت إلى أن الأسد غادر البلاد في سرية تامة، تاركا بعض مساعديه ينتظرون في القصر خطابا لم يلقه قط، ما يعكس حالة الفوضى والانهيار داخل صفوف النظام.

لتؤكد أنها ستستمر ما زالت جارية حول القضايا الرئيسية، منها تشغيل معبر رفح، وانسحاب الجيش من عامل نتساريم، وعودة النازحين إلى شمال غزة، ما يعكس التفاصيل التي تحددها إلى حدث نهائي.

تعميق أزمة النظام العالمي

في حين تناولت تحليلاً لـ لوموند الفرنسية، الرسوم المتحركة الحربية غزة على النظام العالمي الجديد، وداعًا إلى أن يكون الفيلم من الشخصيات الفلسطيني يعمق أزمة النظام المتعدد الذي أسس بعد الحرب العالمية الثانية.

بالإضافة إلى تفكيك الجيش في غزة، رغم مرور عام، تزعزع منطقة المنطقة بأكملها، بينما إسرائيل موقعها في مواجهتها حلفاء إيران، من حماس في غزة إلى حزب الله في لبنان، وحتى في سوريا، حيث قدم التقرير إلى سقوط الجميل للسيد السوري بشار الأسد.

أما وول ستريت جورنال، فلفتت إلى أن القوى الغربية تنجح في العثور على سبب لذلك إمكانية التعامل مع الوضع في سوريا، بما في ذلك احتمالية رفع العقوبات عن الحكومة الانتقالية.

وأوضح التقرير أن الغرب يواجه خيارا صعبا بين العمل مع التنظيمات المدعوون باسمهم كإرهابيين، أو خسارة النفوذ قوى مثل إيران وإيران، وهو ما يزيد من المخاطر الأمنية في سوريا.

نيويورك تايمز، ووجدت تفاصيل جديدة في الأيام الأخيرة بسبب فشله في اللجوء إلى روسيا وإيران والعراق طلبا للدعم العسكري، لكن من دون جدوى.

وأوردت تقارير عن هجمات الطائرات الدرون القادمة منها فهي، التي كانت تضرب مواقع النظام بلا هوادة، مما أفقده القدرة على المنافسة.

وأشار إلى أن الشجرة غادرت البلاد بشدة، وتركت بعض مساعديه في القصر بانتظار خطاب لم يتم تحديده بشكل دائم، ما يعكس حالة الفوضى والانهيار في صفوف النظام.


شارك