مدير مستشفى كمال عدوان: إحنا بنموت ومفيش حد مدور علينا

وأدان المكتب الإعلامي الحكومي بشدة التهديدات المتكررة التي يتعرض لها مستشفى كمال عدوان، في إطار خطة الاحتلال الممنهجة للقضاء بشكل كامل على النظام الصحي في قطاع غزة، وخاصة في محافظة شمال القطاع.

وطالب منظمة الصحة العالمية بسرعة إرسال وفد ميداني عاجل إلى مستشفى كمال عدوان للوقوف على حجم جرائم الاحتلال بحق المستشفى والطواقم الطبية، والتأكد من حماية المستشفى والطواقم الطبية، وتوفير ممرات أمنية للطواقم الطبية والإنسانية. المساعدات للمستشفى الذي من المتوقع أن يقدم الرعاية الطبية والدعم لعشرات الآلاف من المدنيين.

وألقى باللوم على الاحتلال الإسرائيلي والحكومة الأمريكية والدول المتورطة في الإبادة الجماعية مثل بريطانيا وألمانيا وفرنسا. المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم والانتهاكات الصارخة واستمرار جريمة الإبادة الجماعية.

ودعا المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والدولية إلى اتخاذ الإجراءات الفعالة بشكل عاجل لوقف هذه الانتهاكات المتكررة وضمان حماية المرافق الصحية والطواقم الطبية.

ونوه في بيان عبر مشتركه الشهير «تليجرام»، اليوم الأحد، أن « استهداف واستهداف وتهديد التهديدات والتهديدات الطائفية في المجال الشامل جريمة إنسانية وأخلاقية، وانتهاكًا صارخًا للجميع القوانين والأعراف الدولية، التي تشمل الحماية الشاملة الصحية والطواقم الطبية في أوقات الحروب».

ولدت إلى أنها «ليست المرة الأولى التي ارتكبت فيها جيش الاحتلال شعارات الصارخة لصالح مستشفى كمال العدوان، قائلًا إن «هذه السعر 80 يوم العدوان الهائل على محافظة شمال قطاع غزة، والتي راح ضحيتها المشاهير من الشهداء والمفقودين والجرحى والمعتقلين».

وأدان المكتب الإعلامي الحكومي بعبارات العبارات وبعد التي طال مستشفى كمال العدوان، في إطار خطة الاحتلال الممنهجة الجديدة على المنظومة الصحية بشكل كامل في قطاع غزة، وفيه محافظة شمال قطاع غزة على وجه الخصوص.

منظمة الصحة العالمية بإرسال رسالة ميداني عاجل إلى مستشفى كمال العدوان للوقوف على حجم جرائم الاحتلال المرتكب بحق مستشفى وبحق الشباب الطبي، وبالتالي حماية المستشفى والطواقم طبية، وتوفيرات آمنة لوصول المساعدات الطبية والإنسانية إلى المستشفى الذي من أجل تقديم الخدمة الطبية الصحية لعشرات الآلاف من المناطق.

وتولى المهمة، والإدارة الأمريكية، الخدمة مشاركة في التجمع الجماعي مثل بريطانيا وألمانيا وفرنسا؛ وتسببت في تدمير هذه الدانمرك والانتهاكات الصارخة واستمرار جريمة الإبادة الجماعية.

دعوة المجتمع الدولي والمنظمات الدولية إلى التحرك عاجل والفاعل يدعو هذه الأسلحة، بما في ذلك الحماية الصحية والطواقم الطبية.