منظمة دولية: المواطنون بقطاع غزة يواجهون صعوبة كبيرة في البقاء على قيد الحياة
وقالت ريهام الجعفري، مسؤولة الاتصالات والمناصرة في المؤسسة: “مع استمرار استخدام المجاعة كسلاح في الحرب في غزة، أصبح من الصعب على نحو متزايد على الناس الحصول على ما يكفي من الغذاء للبقاء على قيد الحياة”. يبذلون كل ما في وسعهم لتأمين الطرود الغذائية والوجبات الساخنة حيثما أمكن ذلك، ولكن مع السماح بدخول إمدادات محدودة للغاية، اضطرت حتى المطابخ المجتمعية إلى إغلاق أبوابها.
وأضافت: “مع عدم وجود مكان آمن للذهاب إليه في غزة، يواجه الناس خيارًا مأساويًا: إما الموت جوعًا أو التعرض للقتل أو الإصابة أثناء الانتظار في طوابير الطعام. “لا يمكن للعالم أن يستمر في المشاهدة بصمت بينما يذبل سكان غزة، هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان وصول المساعدات بأمان إلى أكثر من مليوني شخص من المحتاجين ومنع المجاعة على نطاق واسع.”
وأوضح أن المؤسسة لا تعمل في غزة إلا بأربعة مخابز يديرها برنامج أغذية عالمي، كما يطلب من الناس بشكل كبير للغاية يبدءون البدء في الاصطفاف منذ الساعة الثالثة للأمام وشاحنات الطحين في محاولة لتأمين حصتهم.
أعلنت أن سعر كيس الطحين الذي يزن 25 كجم يصل إلى نحو 1000 شيكل في دير البلح، وفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية (OCHA) في شمال غزة.
وتابعت: «تم توفير قطع غذائية لنحو 75 ألف مواطن تقريبا كامل لسبب 70 يومًا في شمال قطاع غزة، كما أن المؤشرات والمرضى في مستشفى العودة في شمال غزة تعيش على وجبة إفطار واحدة فقط».
استمرت المؤسسة في المعاناة وسوء التغذية في شمال غزة يتزايد وبسرعة، وأن شريط المجاعة قد يتجاوزها بالفعل، ورغم ذلك، لم تصل مساعدات فقط شاملة للغاية للمنطقة.
انها ستستمر مع الاحتلال في قصف قطاع غزة، وتصبح مجرد البحث عن طعام لأفراد العائلة يعني مختلف أنواع الحياة الشخص، في الأول من الشهر الحالي، استشهد 13 مواطنًا وأصيب 30 وآخرون في غارة جوية شنتها الاحتلال بينما كان مواطنون ينتظرون الاستلام بواسطة الغذائية.
وهي مسئولة التواصل والمناصرة في مؤسسة ريهام الجعفري: «مع ولأن استخدام التجويع كسلاح حرب في غزة، سيصبح أصعب أكثر فالمزيد من الناس يحصلون على ما يكفي من الطعام لبقائهم على قيد الحياة الحياة. شركاؤنا والعاملون في مجال المجال يبذلون جهدهم من أجل التأمين توفر احتياجات غذائية ووجبات ساخنة حيثماما، ولكن مع المحدودة اختلاف التي بدخولها، جبرت للغاية لجميع منافذ المجتمع إغلاق أبوابها».
الى: هذا هو الحال ينتظرونهم في طوابير الطعام، لا يمكن للجميع أن يواصلوا المشاهدة بصمت بينما يذبل سكان غزة، إن وقف إطلاق النار جديد هو السبيل والمساعدة في الوصول الوحيد إلى مليون شخص محتاج منع منع مجاعة النطاق».